يالربع وأنتن يالربعات قولولي متى تثق المراءة بزوجها ومتى تعقل وتطمئن عليه من الخطف في رأيي حتى إذا مات تخاف عليه من الحوريات.
إكتشفت هالشيء صدفة بسبب نابي الله يحفظه
ماتقول مرة من المرات أوجعني هالناب وبيما أنه الوحيد زاد إهتمامي فيه وإحترامي له وسمعت بأن إستشارية أسنان زائرة لأحد المستوصفات الخاصة بالشرقية قمت وسجلت معها موعد وبالي ماهدانن اخبرت أم عارف بهذا الشيء وهي ترفع يدها من كبسة البخاري .
قالت قل والله إنك سجلت موعد مع دكتورة قلت ليه ويش فيها الدكتورة هذي ماهي بس دكتورة هذي إستشارية طب أسنان ، قالت تعقب والله ماعندها ماعند جدتي لو فيها خير ماصارة تواعد الرجاجيل.
قلت عيني خير يامره هي ماواعدتني أنا الي سجلت موعد معها قالت مافرقت المهم إنها تبي تويدز بأفمك قليلة الحياء وهي تقوم الله يجيركم تعذلني من القيام بزيارة هذه الدكتورة ومن عرض ماقالت تقول خلن أشوف نابك هذا يمكن ملتهب ويحتاج لشوية مرٌة أو عود قرنفل.
قلت لا يابنت الحلال هذا يمكن يحتاج إلى تقطيع أعصاب أو شلع أو حشوة ولاهي مسألة عود قرنفل ، قالت إسمع هذي ماهي دكتورة هذي يمكن إنها مزيفة شهادتها وتبي كل يوم تويدز في أفم رجال وبعضهن ساحرة تحط للرجل شيء يفرق بينه وبين أهله.
وهي تصير سالفتنا سالفة المهم آخر الكلام قالت يا أروح معك يمها أو توديني أهلي صابرة عليك كل هالسنين وآخرتها تسوي مواعيد مع حريم ماتدري ويش سالفتهن أنا بنت أبوي بنته هي تقول.
ما إفتكيت منها حتى قلت لها أمزح معك أبي أشوف ردة فعلك ، قالت أحلف قلت مابقى إلا تودينن للمحكمة أحلف قلت لك أمزح وخلاص قالت أشواء الحمد لله والله إنك فورت دمي صدقتك إنت ومزحك هالأقشر.
بيني وبينكم ماكنت أمزح بس إضطريت أقول لها كذا من أجل أسكر الموضوع ولا أشوش عليها وآمل أن يكون هذا النوع من الكذب مباح مع الضرورة وسد الذرائع أقصد بهدف تغليب المصلحة.
هن ويش بلاهن هاللون ؟
المفضلات