هلا اخي الحربي
يعجز لساني عن شكرك علي كلماتك الطيبه
شرفني مرورك وشرفتني كلماتك المعطره بروح الاخوه فمن القلب شكرا
الله يبارك فيك ويقويك ولا يحرمنا منك ومن كلماتك الجميله حيث لها وقع وتاثيرخاص
هلا اخي الحربي
يعجز لساني عن شكرك علي كلماتك الطيبه
شرفني مرورك وشرفتني كلماتك المعطره بروح الاخوه فمن القلب شكرا
الله يبارك فيك ويقويك ولا يحرمنا منك ومن كلماتك الجميله حيث لها وقع وتاثيرخاص
ابو عتيق تسلم يالغالي..
(صحيح ان ما بيني وبينك علاقه دم الا دم السنجارية من دون الزوبعية الا انه لحق الجيرة التي بين المرحوم ابوك وبين الله يحفظه جدتي وابو وعمي فاحتراما لك وتقدير للمرحوم ابو سعود وتذكر للجيره القديمة الي ما انتهت لكن تفرقت من 30 سنه قبل ما اطلع على الدنيا
أقول لك يا خالي ....)
وابشر انتظر الجزء التالي من مأثر شمر وأمجادهم......قريبا
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
اخي العزيز ذعار هذه القصه كما وعدتك من ديوان الشاعر رضا طارف الشمري الطبعة الأولى 1420هـ
حصل وقت قبل مائه وستين سنه على اهل نجد أجدبت الديار ولحق الباديه جوع شديد ودهر على الحلال وكان فيه رجل يدعى حمود بن مويجد من العطاء من عبده وكان كريم عين احد عيونه لايراء فيها وهو صاحب مال وصاحب فضل ومن شده الجوع التجا له الفقراء من جماعته . وكان يذبح من أبله ويقسم على الناس الذي عنده واستمر على هذه الحالة وكان يوزع اللحمله رجاجيله وعندما يأتون يسألهم هل أعطيتم فلان وفلان وهل بقي أحد وهل وزعتم على الحرمة أم اليتامى قالوا نسيناها وسأل أهل بيته هل بقي لحم فقالت زوجته مابقي الا حقك وقال هاتيه وهاتي السكين معه وقسم اللحمه بالسكين واثناء ضرب الحمه بسكين أصاب عينه الثانيه التي كان يراء فيها وقد اصيب في العمى
[poet font="Simplified Arabic,14,black,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.shammar.net/vb//backgrounds/15.gif" border="double,4,gray" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,lack"]
يقول ابن مويجد والصلاة على النبي
لوعات بقعا كل حي iiيذوقها
ومن قال أنا من لوعات بقعا iiسالم
ما طير برٍ سالم من وهوقها
قم يا نديمى شدلي فوق iiشيبا
شيبا وكن الشيب يطلا iiشدوقها
واركب على كوره ودور لي iiالدواء
لعين تعرض شذره الموس موقها
ياعين من يجري ويذري ويلتقا
ويدي من القوم الحماقا iiحقوقها
ياعين من يغضي ليا شاف iiزله
زلة رفيق مانشد عن iiمروقها
عشير صعلوك قليل iiزمايه
عدو عفن كثير البخ iiنوقها
[/poet]
وتجمعت عنده الناس يشفونه ويسأالونه عن عينه فقال هذه القصيده
وراح أهل ذلول مردوفه من نجد راحوا للجزيره يم الشيخ عبد الكريم الجرباء يتعطون ونشدهم عبد الكريم عن أاحوال أاهل نجد وخاصة عن حمود بن مويجد الناس سامعين انه أصاب عينه واكتف نظره فأجابه أحد الضيوف قال إنه فتحت عينه العميا الاوله وصار يشوف فاعطاء عبد الكريم فرس من أطيب خيله بشارة له فأاخبره أحد الضيوف أان ابن مويجد فضخ عينه بيده عندم وزع اللحم يريد يقسم لجارته أم ايتام فأصاب الموسى عينه الوحيدة وفضخها وبكى عبدالكريم لجرباء وقال ما حسنه وقت سية
قال الثانى الاأبشرك إنه راح يم طبيب وداواه وبريت عنه وصار يشوف قال عنك قال عني قال الله يبشرك بالخير أبشر لك بغرس من خيار خيلي ورجعوا وفي أثناء الطريق قال راع الذلول تبي تبيع على حقك بالفرس أو ونا اخذ الفرس وأعطيك حقك به فرفض الرديف قائلا الفرس لي وقال خويه أنا الذي سولفت السالفة على عبد الكريم وأنت كذب قولك وابن مويجد لازال أعمى قال الثاني أنت سالفتك احزنت عبد الكريم وانا فرحته وعطاني هالفرس وعندما وصلوا أهلهم
بأطراف حايل تطالبوا وقالوا لهم العوارف ما يحل مشكللتكم إلا اذي أعطاكم الفرس ورجع راع الذلول لعبدالكريم خويي عيا على الفرس الذي عطيته وهو كذاب ابن مويجد لازال أعمى قال عبدالكريم الفرس للذي فرحنا ولكن هاذي أختها لك عن عنوتك واترك خويك
التعديل الأخير تم بواسطة خلف الرويتع ; 04-08-2002 الساعة 03:03
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات