الى رجل ملّون بالوان الاشواق , ولكنه متمكن في خافق العشاق ..
اليك انت .. نعم انت يامن سكنت في احلامي ..
وعاهدتك عواطفي بالولاء , وفكرت به امير بالخفاء ..
هل علمت ان اشواقي تنهمر نحوك كلما وجدتك امامي , فهلاّ انهمرت امامي شلالاً
يجرفني لعالمك المجنون كي اسري بتيار فكرك , ونبض قلبك .
لقد فكرت بك طويلاً فاذا بي اراك تشغل جانباً هاماً مني ..
لق اهلكتني الظنون وحوتني الشجون , فاصبحت بين كلمتين كنت او اكون ,
كنت ولازلت اهذوبك وبخطواتٍ الى عالمك ارجوك , وبوجدان محبة ادعوك , لنداء قلب الى قلب ..
عبر صدى الاهات .. وعبر قلم ترى من خلاله عذاباً لايضر صاحبه ملاقاتك بين قربٍ او هجير .
المفضلات