عندما يحارب العنصري العنصرية...!

**عبدالرحمن** · 30-04-2009 13:54

اهلا بالاخ العزيز الشبث واضافته القيمة.

انا معك في كل ما ذهبت اليه في ان ايران لا تخلو من العنصريه

وبغض النظر عن باقي الطوائف في ايران

نلاحظ ان السنه في ايران يقتلون ويذبحون ويعذبون اشد انواع التعذيب

نعم اخي الكريم ما يحدث في ايران تجاه الطوائف الاخرى امور كبيرة
يجب ان لا تحدث في بلد رافع صوته ضد التمييز العرقي والمذهبي
وهو يمارسه وعلى ارضه!.
لك تقديري العزيز ابو ماجد.

**صلفيق** · 30-04-2009 23:49

أخي عبدالرحمن ،،
مساك الله بالخير

والله لم أكن ارغب الردود في المواضيع التي تتطرق للديانات او الحكومات ، ولكن موضوع عن العنصرية وكاتبه أخي عبدالرحمن_ لن يعتب علي ان أخطأت ، لمعلوماتي الضحلة في هذا ،،!

منذ تفشي الفساد الأداري في حكومة الشاه محمد رضا بهلوي وسقوط حكمه، ومجيء الخميني بمباركة امريكية / يهودية ، وعنصرية الفرس قائمة ضد الأسلام والعرب منذ اعلان تصدير الثورة !
فماذا نرتجي من مذهب أسس على محاربة الأسلام والقضاء عليه! _ وهاهم دنسوا وخربوا المشاعر المقدسة وأهانوا الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم أجمعين بالبقيع !

فوالله مالمجوس واليهود وأمريكا الا في خندق واحد ضد الأسلام والعرب.
تقول السيدة ريم شمر :
أعجبني ثباته وثقته بنفسه رغم توالي خروج الوفود.
والله ياأم طلال لو الخادمة اللي عندك تدعمها امريكا لتشوفينها أكثر ثباتا منه !! فلا يغرنكم طهبلة الأعلام.
ولو أن ابن كثير رحمه الله بين ظهرانينا اليوم .. لكتب مايلي :
ثم دخلت سنة 1430 للهجرة، وفي هذه السنة علا شأن الرافضة في فارس، وناصرهم الروم والهندوس واستعانوا بهم على المسلمين في العراق وخراسان، فقوت شوكتهم وعظمت اساءتهم لمحرمات الاسلام، وراحوا يدنسون ويشعلون الفتن في مكة المكرمة والمدينة المنورة واليمن والبحرين ومصر والمغرب ، وسقطت الشام بأيدي النصيريين، وانزلق أهل بيت المقدس التي يحتلها اليهود في منزلق الفرس وأمنوا مكرهم ، وانبهر بعض أهل السنة بضلالاتهم وعظمت الفتنة .

ماودي استرسل أكثر _ لكن لك أخي عمل التأثيرات الأعلامية والرتوش السياسية ..!

وآسف على الاطالة !

**عبدالرحمن** · 30-04-2009 23:58

اهلا بالمفيد صلفيق العزيز.

وآسف على الاطالة !

ياليتك اطلت الطلة حتى نستفيد نحن واهل المحلة!
لك شكري وسوف اعود الى مشاركتك القيمة بعد حين
اخي العزيز صلفيق وقد يطول بنا المقام هنا
حيث ان احد الاخوان الفضلاء
طلب مني التحاور معه حول هذا الموضوع.