رجل و امرأة ..؟ شارك برأيك

[شام]

ودي إشارك لكن ما ادري ويش أقول؟ .

حتى الدابة قال الرسول صلى الله عليه وسلم إعقلها وتوكل فلاتغني الثقة عن الغيرة و الحرص ولايجب أن تحل الغيرة محل الشك.

الثقة والغيرة خطين متلازمين ولهما علاقة وثيقة في معرفة كل من الرجل والمراءة أحدهما للآخر تمام المعرفة فليس كل رجل أو امراءة محل للثقه.
.
أثق في المراءة الطيبة وأغار عليها.


شكراً شام دائماً توردين مواضيع يصعب علينا التعبير عنها نحن أهل الدخل المحدود أقصد العلم.


تقبلي تحياتي وتقديري وثقتي وغيرتي في نفس الوقت.

قد نكون أنا وأنت وغيرنا من أهل الدخل المحدود
ولكننا لسنا من أهل الغيرة المحدودة
فالغيرة الحميدة المتمثلة بـ الأعراض - الدين - الوطن
غير لا يعرفها ربما الا ذوي الدخل المحدود
فالمال يورث التسيب أحياناً لأن صاحب المال يعتقد أنه يستطيع أن يبيع ويشتري
حتى القيم و المبادئ..
أشكرك أخي أبو عارف
كلمات راقت لي كثيراً ..
دمت كأنت فاضلي

[شام]

الغيرة على المحارم من شيم الرجال

ومن لا غيرة لديه فهو ميت

ولابد من غيرة بحدود الشرع ولا تكون مزاجية وهوى

لان البعض يسئ لغيرة بتصرفاته



شكرا لك شام

صحيح نطالب أو بالأحرى أطالب بغيرة حميدة
تشعر بأهمية الرجل و كيان المرأة
وكل شيء ضمن الحد مقبول إن شاء الله
كل الامتنان لك اخي الشاهري
أسعدني مرورك
دمت بخير

[شام]

[align=center]اعتقد انه لايمكن استبدال الغيره بالثقه [/align][align=center]

لأن لكل منهما دوره لوحده

الثقه موجوده بوجودالغيره فهي لاتنفيها

الغيره بلا ثقه مرض

والثقه بلا غيره اهمال

كلاهما يعملان بتناسق تام


شكرا لك شام [/align]

صحيح و تفسير علمي منطقي
فلا غيرة قاتلة ولا اهمال يؤدي الى التسيب فيما بعد
غاليتي ريم
أشكرك لحضورك و تعليقك
لك الود..

[شام]

ثقتي بالمرأة لايعني إنني لا أغار عليها

وغيرتي على المرأة لايعني إنني لا أثق بها

إذا هما متلازمتان ووجود هما لاينفيان بعضهما البعض

شام شكرا على موضوعك الهام

ومتابع

بل الشكر لك كاتبي القدير و استاذي الكريم سنجار
بصراحة رأي
أكثر الله من أمثالك وأمثال الأخوة و الأخوات الكرام
فالغيرة لا شك موجودة و جمالها في اظهارها ضمن اطار الحب و المودة و الرحمة
و الثقة ركن اساسي أهم من الغيرة لكن كما قالت ام طلال ثقة لا تؤدي الى اهمال
و للأسف أكثر ما نشاهد هذه الآونة الإهمال .. يعني بنقول هاتوا غيرة
بدى لي لازم اقول حجموا من الثقة .. لعل وعسى يصح حال مجتمعنا و الله كريم
ولك تحياتي شاعرنا القدير

[شام]

دائماً ما أردد بين صديقاتي و زميلاتي ..


لن أتزوج بمن يحبني بل سأتزوج بمن يحترمني ..





من الحب و عدمه تنبثق شرارة الغيرة ..



لا يوجد محب يعيش وضعة الطبيعة كعاشق إلا يمر بذلك الفصل الخريفي المسمى بــ الغيرة




قد تتحول هذه الغيرة مع الوقت إلى جنون فـــ شك و انعدام ثقة



و هذه ما أسميها أنا بمرحلة الهلاوس السمعية و البصرية ..






و أن كان مجنون بي لن أحتمل حياة تنعدم فيها الثقة و الاحترام





كثيراً من الأحيان أرى أن الرجل كثير الغيرة ..


لا يثق بنفسه كثيراً





شكراًلك

هلا عزيزتي اهداب
ورزقك الله الزوج الصالح الذي إن أحبك أكرمك وإن لم يحبك لا يظلمك
تلك قاعدة اتمناها لكل فتاة في مجتمعنا وخاصة المقبلات على الزواج
وبرأيي قبل الغيرة و الثقة و و و .. الخ
هناك الخشية من الله تعالى و التقوى
طالما وجدت الأساسيات فلتسير الفتاة في درب الزواج مغمضة العينين
فالتقي الورع المسلم الحقيقي قلباً وقالباً لا يهمل زوجته وبالتالي حريص عليها
يغار عليها غيرة جميلة غيرة لا أرى سماهها هذه الأيام تلك الغيرة المشبعة بالمودة
و الرحمة و قديماً كان تسمى الغيرة ( حرص ) بس مع الايام صار اسمها غيرة
لأنه تبدل معناها فانقلبت من حرص الى تعصب ثم الى مرض و هلاوس كما ذكرتي..
والمسلم التقي يثق بزوجته فلا يقفل عليها باباً ولا يسلبها حقوقها التي منحها الاسلام
للمرأة بالعكس يساعد على توطين مفهوم الحقوق وقبل كل ذلك يقوم بالواجبات على
خير وجه..
مشاركة يا أهداب
دمتي كأنت

[شام]

الاخت شام ..

مثل هالنوع من المقالات المفروض ما تنكتب !

لانها فعل ومثل ما قال اخوي بو عارف صعب نجاوب عليها ..


لاحظت وللاسف ان الكثير يكتب ويشدد علي اهميه شي وينسي سلبياته ..


اختي الكريمه وعلشان ارد علي جوابك الاخير لي ..

لايمكن ان نقول عنه موظفه بمدرسه او بمشفي او غيره ان زوجها ما عنده غيره ,,

وليس من المنطق ولا العقل ولا الذوق ان اقارن امرأه تجلس وتسهر وتسافر مع رجال لاجل التسليه
ولن اقول لاجل الحرام ,, فالجلوس الذي فيه فاحشه هذا امر منتهين منه ...

اذن حنا حددنا نوعين (بالاحتكاك) حرمه ظروفها جبرته تشتغل مع رجال وحرمه فري تسهروتضحك
وتتسامر مع الرجال لاسباب تسليه ..

النوع الثاني وهذا النوع بعيد جداااا عن عادتنا فضلا عن قوانينا ودينا ,,,
فليس له اي داعي ان نكتب ونتفلسف ونحلل الثقه والغيرة , ونحن كلنا نعيش بواقع محترم وبعيد جدااا
عن هذه الانحرافات ..


للاسف اختي شام .
موضوعك تسبب بمشكله كبيره ..وحتي الاخ عبدالرحمن إستسلها بحسن نيه !




اجمل تحيه مسائيه ومعذره لدفاشتي الكتابيه

هلا بالأخ عبد الواحد وليه تعقيد الأمور يا أخي
أولاً سبب الطرح رؤية مجتمعية في سوريا .. ثم تساؤول وددت مشاركة الاخوة و الأخوات
لكي اصحح بعض مفاهيمي الشخصية ..
فما يحدث في سوريا قد لا يحدث في المملكة ولا غيرها وماقد يحدث في بيروت
لا ينتمي لما يحدث في الشام وهكذا..
وكوني موظفة وعلى احتكاك مباشر مع الناس رأيت جلوس النساء و الرجال
في مكان عام فرضاً قاعة الاجتماعات في المؤسسة
صرت ألاحظ أن زوج الزميلة الفلانية يتحدث بكل طلاقة مع زميلة له على مرأى من زوجته
كذلك الزوجة تتحدث بطلاقة مع زميلها أمام زوجها
و من ذلك المشهد انبثق سؤالي ..
وشاركوني الأخوة و الأخوات مشكورين بأراء منطقية و بناء على العقيدة الحقيقية للمسلم
و المسلمات..
أنا بصراحة ضد مسألة الاختلاط لأنه ادى الى نشوز حالات كالمذكورة في موضوعي
بنفس الوقت هناك مناطق في بلدي تستهجن هذه الظاهرة فتمنع البنات من الجامعة
و العمل والذهاب للعلاج و غيرهم كثير..
فالمجتمع لدينا لازال يتفاوت و لم يذهب كل المجتمع الى باريس يا أخي
لذلك حقي استهجان بعض المشاهدات و نقاشها لكي لا تبقى ضمن اطار فكري
وحدي ..
ولك فائق الشكر قديري
دمت بخير

[شام]

مرحبا للجميع وبالجميع

لا اعتقد ان هناك امرأه تريد ان تحس بأنوثتها وبرجولة زوجها

تريده رجلا يمنحها الثقه ويتركها تتصرف بحرية ولا يسأل عنها ولا يحاسبها

الغيرة مطلوبة بين الجانبين لكن في حدود المعقول وليس أن ترتقي إلى الشك

والمراقبة ،، ( والحافظ الله ) .

احيي هذا المنطق المعتدل و المعقول
نعم الغيرة مطلوبة بين الجانبين و الثقة قبل الغيرة
و قبلهما الخشية من الله تعالى و تقواه
صدقني أخي شامان
إن لم يكن الرجل تقياً وورعاً و المرأة كذلك لا غيرة ولا ثقة ولا أبواب موصدة
نافعة ..
فالعقيدة الصحيحة للمسلم و المسلمة برأيي هي النجاة من الشبهات و المشكلات
أشكرك قديري للمشاركة

[منصور الغايب]

أهلا شااام ...

لا تنافي بين الغيرة ... والثقة ...


فالغيرة الغير مفرطة ... والثقة الغير مفرطة ... يؤديان إلى حياة زوجية جميلة ...


فالمراقبة والتجسس على الزوجة ... يفسد الحياة الزوجية ...

وترك الحبل على الغارب ... يفسد الحياة الزوجية أيضا ..



شكرا شاااام ...

[صلفيق]

عزيزتي شام

شكرا لهذا الموضوع الراقي ، وجعل الآراء حول مدى ضرورة ملازمة الثقة والغيرة !

من وجهة نظر خاصة جدا ،، يجب اعطاء الثقة للمرأة احتراما لها ، ولكن ليس لدرجة الأهمال الذي تولده الثقة الزائدة .
لابد من وجود الغيرة _ ولكن ليس لدرجة الشك الذي يتولد عن الغيرة الزائدة عن حدها !
أذا وصلت الثقة الى مرحلة الأهمال _ فقد تفسد المرأة ، وتصل بالرجل الى مرحلة التبلد .
وإذا وصلت الغيرة الى مرحلة الشك _ قد تتطور الى الأوهام والتخيلات وتصديق العقل لهذه التصورات على ارض الواقع ، عندها توصل الشخص لمرحلة الوهم النفسي ، وشكوكه بخيانة كل انثى ، والعكس صحيح بالنسبة للأنثى .
اذا لابد من الغيرة بجانب الثقة متلازمين في حدود معينة .

أعجبني رد أختي أهداااب



شكرا لك شام

[ابو ضاري]

اسمحيلي بهذه الاضافه البسيطه ..الغيره تاتي بالمرحله الاولى ثم الثقه لان
الغيره سياج منيع لحمايه المجتمع من التردي في مهاوي الرذيله والفاحشه والتبرج والسفور والاختلاط المحرم

الغيره قوه روحيه تحمي المحارم والشرف والعفاف من كل مجرم وغادر الغيره مظهر من مظاهر الرجوله

وهي مؤشر على قوه الايمان ورسوخه في القلب ورحم الله ابن القيم يوم قال (اذا رحلت الغيره من القلب

ترحلت المحبه بل ترحل الدين كله ) فوائد ابن القيم .

قال سعد ابن عباده رضى الله عنه لو رايت رجلا مع امراتي لضربته بالسيف غير مصفح فبلغ ذلك الرسول

صلوات الله عليه فقال "تعجبون من غيره سعد والله لانا اغير منه والله اغير مني ومن اجل غيره الله حرم

الفواحش ماظهر منها وما بطن " رواه البخاري .