اللغز القرأني !؟

[الشاهري العبيدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مساكم ورد وياسمين يا مضايفنا الغالية


الليلة عندي لكم لغز من كتاب الله عز وجل

لا تقولون ما تعرفوون



مالكم بالطويلة

لغزنا هالمرة كالأتي:


وعد قطعه الله عز وجل على نفسه في ثلاث كتب سماوية القران والتوراة والأنجيل؟

فما هو هذا الوعد؟

وأين موضعه في كتاب الله؟


ومن هؤلاء الموعودون؟





هذا لغزنا هالليلة وأترككم مع فقرة موت قهر ما راح تعرف الجواب


هذا ما لدينا وبانتظاااركم

حتى لو تأخرت عليكم فبكره باذن الله أجي واشوف بطل هاللغز

البطل الذي لا يشق له غبار...فمن هو؟ أو ربما هي؟

بانتظاركم

[راعي البيرق]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. ومغفرته ..
هلا بالشاهري ... الحمد لله يوم شفنا معرفاتكم ...
والله لغزك هذا .. مفيد .. ومحرض على البحث في القرآن ..
أسأل الله أن يجعل نفعه في موازينك الصالحه ..
والجواب ..
الله سبحانه وتعالي .. وعد .. بالنـّصره للمؤمنين ... ووعد بنصرة المظلوم ..
ووعد بظهور الحق على الباطل .. بـ لا اله إلا الله .. ونجاة الذين إتقوا ..
... هذا اللي عندي .. <-- هذا يتفلسف ما عنده جواب كامل ...

[شام]

وما ربك بظلام للعبيد
الظلم و قد حرمه الله عز وجل في كتبه الثلاثة ..
فالوعد بعدم الظلم
والموعودون هم عباد الله في مشارق الأرض ومغاربها..

والله أعلم ..
جزاك الله خيراً أخي الشاهري
نزهة في عالم نوراني

[الشاهري العبيدي]

راعي البيرق يالله حيوه.....من زمان ما شفتك يمكن كنت مسافر
طبعا جوابك هذا محاضرة ماهو جوااب


ما ودي اصدمك لكن اجابتك خاطئة ويبغالك تبقق عيونك زين بالمصحف









اخت شام حياك الرحمن وجواب غير صحيح والمقصود بالوعد امر ورد بالقران وورد انه اتى بالكتب التي قبلنا التوراة والانجيل يعني الاية واضحة جدااااا


محاولة بصراحة جيدة ومفيدة ولكن لم يحالفها الحظ




وما زلنا بانتظاركم

[بالمختصر..]

وعد الله بـ حفظ الدين إلى يوم يبعثون !!




.
.

[بنت الجبل آخت القصيد]

يعطيك العافيه ابو يوسف
وجاري التفكور

ولي نكسه

[طلال]

الوعد /

من يقاتل في سبيل الله بنفسه و ماله و يقتل ( مخلصا لله تعالى ) .. وعده الله الجنه .

يااااااااااااااااارب ان تجعلنا منهم ياااااااارب ( آمين )

موضعه /

{إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (111) سورة التوبة

.:.

ان شاء الله الاجابه تكون صحيحه

.:.

لاهنت يالغالي

[أبو رغد]

[align=center]
لغز طيب وجواب أطيب من طلال
[/align]

[ابو ضاري]

اخي الشاهري جزاك الله خير وبارك الله فيك ..


(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً

سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً

سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي

الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ

فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ

آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم

مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (29) ( الفتح)

شرح الايه ...............لما أخبر تعالى انه أرسل رسوله بالهدى ودين الحق

ليظهره على الدين كله شهادة منه بذلك أخبر أيضا عنه بما يؤكد تلك الشهادة

فقال تعالى { محمد رسول الله والذين معه } من أصحابه { أشداء على الكفار }

أي غلاظ قساة عليهم، وذلك لأمرين الأول انهم كفروا بالله وعادوه ولم يؤمنوا به

ولم يجيبوه، والله يبغضهم لذلك فهم إذاً غلاظ عليهم لذلك والثاني أن الغلظة

والشدة قد تكون سببا في هدايتهم لأنهم يتألمون بها، ويرون خلافها مع

المسلمين فيسلمون فيرحمون ويفوزون. وقوله تعالى { رحماء بينهم } أي فيما

بينهم يتعاطفون يتراحمون فَتَرَى أحدهم يكره أن يمس جسمه أو ثوبه جسم

الكافر أو ثوبه، وتراه مع المسلم إذا رآه صافحه وعانقه ولا طفه وأعانه وأظهر له

الحب والود. وقوله تعالى { تراهم } أي تبصرهم أيها المخاطب { ركعاً سجداً }

أي راكعين ساجدين في صلواتهم { يبتغون } أي يطلبون بصلاتهم بعد إيمانهم

وتعاونهم وتحاببهم وتعاطفهم مع بعضهم، يطلبون بذلك { فضلا من ربهم

ورضوانا } أ يالجنة ورضا الله. وهذا أسمى ما يطلب المؤمن أن يدخله الله الجنة

بعد أن ينقذه من النار ويرضى عنه. وقوله { سيماهم في وجوههم من أثر

السجود } أي علامات إيمانهم وصفائهم في وجوههم من أثر السجود إذ يبعثون

يوم القيامة غُراً محجلين من آثار الوضوء { نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم }

وفي الدنيا عليهم يسما التقوى والصلاح والتواضع واللين والرحمة. وقوله تعالى

{ ذلك } أي المذكور { مثلهم في التوراة } { ومثلهم في الإِنجيل كزرع أخرج

شطأه } أي فراخه { فآزره } أي قواه وأعانه { فاستغلظ } أي غلظ { فاستوى }

أي قوي { على سوقه } جمع ساق ما يحمل السنبلة من أصل لها { يعجب

الزراع } أي الزارعين له وذلك لحسنه وسلامة ثمرته وقوله تعالى { ليغيظ بهم

الكفار } أي قواهم وكثرهم من أجل أن يغيظ بهم الكفار ولذا ورد عن مالك بن

أنس رحمه الله تعالى أن من يغيظه أصحاب رسول الله فهو كافر وقوله { وعد الله

الذي آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة } أي لذنوبهم { وأجراً عظيما } هو

الجنة.

هذا وعد خاص بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رضوان الله عليهم

وهناك وعد عام لسائر المؤمنين والمؤمنات وذلك في آيات أخرى مثل آية المائدة

{ وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم }

[الشاهري العبيدي]

بالمختصر.....مالك لوااا




ابو رغد هلا بك




الضاري وتفصيل وتفسير جميل لاية كريمة جميلة جدا
لكن ليست بالحل






عطر القصيد.....ما اتوقع يمديك لان حاس ان الجواب وصلوه الربع مرة ثانية ان شاء الله