موضوع يستحق الوقوف عنده والتأمل فيه فالطلاق أصبح ظاهرة من ظواهر هذا الزمان لاحول ولاقوة إلا بالله وإعتقد أن من أسباب ذلك الثورة المعلوماتية والرفاهية وإنعدام الوازع الديني عند الكثيرين وعدم تحملهم للمسؤلية الزوجية وإحلال السياحة والعلاقات المحرمة محل الزوجة الحلال والعياذ بالله.
فكثر الفساد والمجون وأصبحت تتكلم فيه العامة وكأنه من البديهيات والطولات ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم,
أوصي الآباء بالتأكد من أخلاق وسلوكيات الشاب المتقدم لإبنته قبل أن يقع الفاس بالرأس وإن يسأل عنه قبل الموافقة على تزويجه لا تقول هذا موظف يبي يسعد إبنتي أو أن تقول إبن فلان أو علان وكفى.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
شكراً لك لوليتا على طرح هذا الموضوع الهام.
المفضلات