الحمد لله عندي مباديء ممتازة وأفكار رائعة تمكنني أن أكون مشتشاراً عالمياً للشئون الإنسانية بس ما أحد دريبي حتى الآن يمكن بعد نشر بعضاً من هذه المباديء والأفكار في مضايف شمر تنهال علي الطلبات والعروض من الأمم المتحدة ومن شعوب العام بأن أكون حاكماً للعالم بأمر الله وإذا تم ترشيحي لهذا المنصب العالمي الهام فسوف أضع دستوراً لحل مشاكل العالم أجمع ومن أبرز نقاطه مايلي:
أولاً أجمع رؤوساء الدول الحاليين كلهم وأقول لهم إجمعوا جيشاً موحداً قوامه 500 الف بكامل أسلخته وتجهيزه ويكون مقره في قارة آسيا في قيادة الضاري11 يساعده أبو طروق وأترك في هذه الدول جهاز الشرطة فقط لحفظ الأمن الداخلي أما بقية الجيوش أحولها إلى فرق مدنية تعني بالزراعة والتجارة والصناعة الإستهلاكية ثم أحول حذه الطائرات الحربية غلى طائرات نقل عام لنقل البضائع والأفراد وتوزيعها بشكل متساوي بين الشعوب.
ثانياً أفتح الحدود بين الدول جميعها والغي كلمة جواز سفر والغي شيء إسمه سفارات وممثليات وأخلي الناس تروح حيث ماتشاء دون قيد أوشرط الله خلق الجميع لعبادته ولعمارة الأرض دون تحديد الأماكن والأفراد.
ثم أفعٌل شرع الله عز وجل بتحريم الظلم والقتل بين الناس وأكثف دور الموجهين والمرشدين إلى دين الله دين العدل والتسامح وأدعو الناس بالتي هي أحسن وأقول لهم ياجماعة الخير أنتم لستم معمرين بهذه الحياة كلها من 1-100 سنة بالكثير ومروح أما إلى الجنة وإما إلى جهنم والعياذ بالله.
إذاً لماذا الحروب والكراهية والله سبحانه وتعالى حرم عليكم جميعا قتل النفس إلا بالحق ثم أضيف قائلاً في دعوتي هذه أيها الناس إعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا وتجنبوا الفتن ماظهر منها ومابطن ويش بلاكم أنت هل أنتم مستغجلون على الموت ومن ثم النار في تهاوشكم وكل واحد منكم يبي يقمز في خشم الثاني لماذا لماذا ؟؟؟
ومن لم يسمع كلامي ويعين خير كلمت أبو طروق وخليته يحطه عنده في قوانتنامو مع الجيش الضافر الذي يساندني بالسيطرت على الأمور وبسط الحق والعدل على وجه هذه البسيطة لكل الناس فكلكم لآدم وآدم من تراب أركدوا لا أحد يتعدى على أحد أبد أبد لافي نفسه ولافي عرضه ولافي ماله إستحوا على وجيهكم وأوفوا الأسلاف والقروض الي في ذممكم جزاكم الله خير..
ما فيه أحد أحسن من أحد ولا أحد أفضل من أحد إلا بالتقوى إذا ليش التنازع والتنافر والحروب بين المسلم وغير المسلم وبين المسلمين أنفسهم وأحياناً بين الأخوان والأقارب ولاحول ولاقوة إلا بالله.
فهل ترشحوني لكي أكون قائداً عاماً عالمياً لنشر أفكاري هذه؟
هذا مالدي الليلة ودمتم بخير.
والسلام عليكم ورحمة الله.
المفضلات