لدينا ارث ديني زاخر بالمسامحة والتسامح والعفو!
ومع كل هذا الارض الكنز الثمين لا زال هناك من بيننا من يغضب لنفسه!
حقيقة اتعجب واعجب من غضب البعض من الاعزاء عندما يتعرض له احد زملاءه!
لذلك اقول واعلنها صراحة لكافة الاعزاء هنا:
اذا كانت مسبتي وشتمي والتقليل من شأني
تشعر وتحسن بسعادة فلامانع لدي!
نعم اشتم وسب متى ما اردت ذلك!
فنحن هنا نبحث عن سعادتك! ونبحث عما يرضيك!
لأننا نعلم اولا ان لنا اجر في ذلك!
وثانيا نعلم ان اللعنات هي كالمواكب تعود الى نقطة البداية!
ونعم كذلك ان الشتائم هي سلاح الضعفاء!
ونعلم ان الرد على الشاتم هو تساوي في المأساة!
ونعلم ونعلم................الخ
لكن اعلم ان النصر في النهاية هو رفيق اهل العفو ورفقاؤه
لأنهم عاملوا الناس وفق هذا الارث العظيم الذين يدعونا
ان نعامل الناس وفق قياس اخلاقنا وليس اخلاقهم!.
المفضلات