تحقق حلم مارتن...فهل يتحقق حلمنا!

[بالمختصر..]

مصيرنــا نجتمع ..


أما في جنات عدن ( يهنأ كل مؤمن ) أو في النار ( يُحشر الأشرار ) ..

و إن شاء الله يتحقق حلمنا حينئذٍ ..




.
.

[هند عبد الله]

[quote=عبدالرحمن;703856]
هذه المفاهيم محددة ومعروفة! والدين واضح وجلي!
حقيقة اختي الكريمة هند لا اعرف سبب ايرادك لهذه الخلطة!
اخي الفاضل عبد الرحمان . لو ان المفاهيم محددة و معروفة _ و المقصود هنا المعرفة الحقيقية و الاستيعاب و ليست السطحية و اعطاء المفاهيم للمصطلحات_ لما كانت هذه التفرقة بين ابناء البلد الواحد , و ابناد الدين الواحد . و ما كنت طرحت هذا الموضوع . و ما ينطبق على الجزء ينطبق على الكل في امور عديدة.انشاء الله تكون الفكرة وصلت. تقديري اخي.

[عبدالله الجعيثن]

عندما صدروا عفنهم من العرقيه لنا (اصيل.صلبي.صانع)

قبلناه...فطهروا ارضهم وقلوبهم منه فكان لهم ... ما ارادوا



وسنكون ... عندما نعيده لهم مرّة اخرى ونتطهر منه...


هي معادله...او كما يقال كفتا ميزان...


لو اثقلنا كفتنا بالتوحد على "لا اله الا الله محمدا رسول الله"....


حتما سنصل!!!

[عبدالرحمن]

اعمل من الآن في تحقيق هذا الحلم ..

نعم لنعمل سويا من الان قبل لبس الاكفان!

وأعدك بانه بعد عقود من الزمن ..

اعمل من غير ان تعدني! فشبعنا عزوبة> اقصد مواعيد!

اذا تحقق الحلم .. سأعيد كتابة هذه السطور
وأغير كلمة (مارتن لوثر) إلى (استاذ عبدالرحمن)

هذا يعني انك تشك في تحقيق هذا المطلب!
ألا تعلم ان الشك هو اول خيوط الفشل!.
لك شكري وامتناني اديبنا العزيز منصورالحاضر.

[عبدالرحمن]

مصيرنــا نجتمع ..

بكل تأكيد وحفاة عراة!

أما في جنات عدن ( يهنأ كل مؤمن ) أو في النار ( يُحشر الأشرار ) ..

لا يوجد مسلم يشك في اتيان ذلك اليوم.

و إن شاء الله يتحقق حلمنا حينئذٍ ..

نحن نريد تحقيقها في هذه الحياة كما ارادها الله سبحانه وتعالى
وليس الى يوم تضع فيه كل اسس التقييم الدنيوي وتسيبدل في معيير اخرى
قد يكون بعضها قريب جدا من هذه الاسس التي نطالب بها!.
جزيل شكري لك اختي الكريمة بالمختصر.

[شام]

[align=center] أشكرك أيها الذهبي فدائماً لديك أسلوبك الراقي في الرد والحوار
تعقيباً على ماذكرت ..
من آثار شرذمة عالمنا العربي برزت صورة أخرى آلا وهي الشرذمة
الداخلية أي التفريق بين أبناء الوطن الواحد
هل تدري أنه لدينا في بلدي تفرقة بين الأفراد على اساس المنطقة
فالقادم من مناطق معينة له افضلية في أكثر من جانب كالمناصب
و البعثات وغيرها
بينما نحن أبناء هذا البلد تم تهميشنا بشكل واضح ..
لا يمكن لأي نظام الاستمرار عقود الا بهذه النمطية
من الايدلوجية التي يستخدمها لبقاءه
ولا نرى أملاً في المستقبل القريب ولا البعيد
لذلك يبقى الامل في أجيال أخرى غير الجيل الحالي واللاحق
بإحداث تغييرات تهدف للمساواة على الاقل بين ابناء البلد الواحد
هذا رأيي باختصار وعذراً لليأس البادي في هذه النقطة.
احترامي لك كاتبنا الذهبي ..
[/align]

[لوليتا]

*
*


ما ضاع حق وراءه مطالب
وما اعتقد حلم كينج تحقق الا بالمطالبة الدائمة والعمل عليها بكل اتجاه
وبلا ياس ولا كلل ولا ملل

واى تغيير نحلم به لا بد ان يكون احد عليه واقفا لنيله

فى بلدى مصر لم يكن الطفل الذى من ام مصرية واب غير مصرى ياخذ الجنسية المصرية
ومع مطالبات مستمرة من مسؤولى المراة فى الاحزاب والجمعيات النسائية والقانونيات الدوليات
تم الرضوخ بعد سنين من مناقشات ومطالبات ودعوات الى وضع القانون الذى يمنح الطفل جنسيته المصرية لمجرد ان امه مصرية
اذن هناااك دائما الامل بالتغيير وبالامكان التحقيق
فقط قوة عزيمة وارادة وشرف محاولات وتصل الى المبتغى والمراد من رب العباد


اخى القدير

حى الله القلم والفكر

تشكرااااتى وتقديرى

*
*

[عبدالرحمن]

تقصدين التطبيق نعم صحيح لو طبقنا هذه المفاهيم على ارض الواقع
لأصبح هذا الواقع المر احلى وافضل واقع لكن لم يحدث هذا وهانحن في واقع مر ومرير.

لك التقدير وشاكرك على العودة اخي الكريمة هند.

[عبدالرحمن]

لو اثقلنا كفتنا بالتوحد على
"لا اله الا الله محمدا رسول الله"....
حتما سنصل!!!

نعم هذا صحيح ونعم سنحصل على المبتقى والهدف
ولكن هذا لم يحصل لهذا نحن كما ترى!.
لك شكري وتقديري شاعرنا عبدالله الجعيثن .

[عبدالرحمن]

من آثار شرذمة عالمنا العربي برزت صورة أخرى آلا وهي الشرذمة
الداخلية أي التفريق بين أبناء الوطن الواحد
هل تدري أنه لدينا في بلدي تفرقة بين الأفراد على اساس المنطقة
فالقادم من مناطق معينة له افضلية في أكثر من جانب كالمناصب
و البعثات وغيرها
بينما نحن أبناء هذا البلد تم تهميشنا بشكل واضح ..
لا يمكن لأي نظام الاستمرار عقود الا بهذه النمطية
من الايدلوجية التي يستخدمها لبقاءه
ولا نرى أملاً في المستقبل القريب ولا البعيد
لذلك يبقى الامل في أجيال أخرى غير الجيل الحالي واللاحق
بإحداث تغييرات تهدف للمساواة على الاقل بين ابناء البلد الواحد
هذا رأيي باختصار وعذراً لليأس البادي في هذه النقطة.

نعم لو لم تكن هناك شرذمة كبرى لم تحدث هذه الشرذمة
على كل المستويات! اما اليأس فهذه هي المصيبة الكبرى!
الكل اصبح محبط والكل اصبح يأس من التغيير للافضل!
وهذا هو الاشكالية الكبرى التي يجب علينا محاربتها
قبل تصبح اجيال المستقبل تلعن اجيال الماضي!.

لك التقدير شمس مضايفنا القديرة.