قمة غزّة الطارئة
كوكتيل من مختلف الزعامات
وبهرجة إعلامية تسبق الحدث
ثم إستذباح لإقامتها
ثم بكاااء إستجدااء لحضورها
ثمّ
ثمّ
ثمّ
وتمخّض الجبل,,,,
يالله عسى خير
يالله عسى خير
يالله عسى خير
7
7
7
فأر..كالعادة
فماذا تتوقّع
من ,,
من يقف حائراً بين قضاياه السياسية وصداقاته الإسرائيلية ؟!!
لذلك نراهُ كاصحاب الأعراف..لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء
فكان التّجميد ..لا الإلغاء هو ( البنط العريض ) لعنوان قمّته
وماذا تتوقّع من ,,
من جعل غزّة مسرحاً لخصوماتهِ السياسية وتصفية حسابات سابقة
فأصبح هذا المُتباكي على الأوضاع يُنظّر ويشحذ همم..ويرسم خارطة طريق
ويرمي هذا بذنب ذاك.
(هنا أسجّل تعجّبي الشديد..وليس إعجابي يا فخامة الفهيم ).
قديماً قالوا ,,
باب النّجار مخلّع
عموماً,..
أصبحت غزّة مزاد سياسي للمتردّية والنطيحة ومن لفّ لفّهم فهي فرصة لن تتكرّر
وكلّ يدّعي وصلاً بليْلى
المفضلات