استاذ عبدالرحمن ...
الخذلان واضح من الجميع ..
وليس بالامكان أفضل مما كان من المملكة حرسها الله ..
ونسأل الله أن يعينهم على تقديم ما فيه الخير للمسلمين ..
شكرا لك ..
استاذ عبدالرحمن ...
الخذلان واضح من الجميع ..
وليس بالامكان أفضل مما كان من المملكة حرسها الله ..
ونسأل الله أن يعينهم على تقديم ما فيه الخير للمسلمين ..
شكرا لك ..
اتفق مع اضافتك المثرية للموضوع اخي الكريم قلم شمر واشكرك عليها.من يتهم السعوديه بموقف سلبي
هو لم ينظر للحلقه الاخيره ..
فهو سمع عنها من رواة عن ذلك المسلسل بنظره مغايره للحقائق ...
السعوديه لا زالت تتبنى الاتجاه الايجابي والعقلاني والمنطقي في مثل هذه الامور ...
دور المملكه العربيه السعوديه لا تحجبه قنوات تدعم اتجاه بعض الدول العربيه
نحو تحالفات لا تعي معنى التحالفات بابعادها الايديولوجيه ...
السياسه السعوديه منذ الأزل وهي معروفة بالحكمه والتأني
والصبر ومعالجة القضايا بعيداً عن التشنجات الاعلاميه والعواطف الشعبيه .
فكما قلت فاضلي بأن السياسات ليست حلقات متفرده
أنما هي سلسله متكامله مترابطه كما هي ليست أحلاماً
وأنما هي واقع تفرضه المتغيرات في السياسات
ذاتها لتصل الى نهاية واقعيه لا إلى البحر كما زعموا
من أدعوا العروبة في وقتها .
مُتصيّدين .. يحاولون هزّ صورة المملكة والنيل منها ..
جهود المملكة لا ينكرها إلا لئيم .. وللسياسة أحكام
شكراً عبدالرحمن
ستبقون إخوتي في الذاكرة ..( Out )
[align=center]
اهلا ابو داحم وحياك الله يالغالي
ولايصح الا الصحيح
المملكة العربية السعودية هي الام الراعية للاسلام وقضاياه
اضافة الى تحملها جميع مشاكل الامتين العربية والاسلامية
وسياستها لايغيرها كلام المرجفين او الحاقدين
ومن يتكلم ضد المملكة فانه اجوف فارغ الحس الاسلامي والانساني
فان المملكة العربية السعودية تدعم وتقف وتناصر القضية الفلسطينية
عن قناعة وايمان بدور الراعية والمسئولية والواجب ..
اما مايقال فقد عرفنا اهدافه واغراضه ...
لانقول الا ادام الله عز المملكة العربية السعودية
وجعلها كما هي دائما في مقدمة الخير والقضايا الانسانية
[/align]
اعتقد ان الاحتفاظ لا يكون بالرأي انما بأشياء اخرى!احتفظ بالتعليق لنفسي ..احتراماً لأخوة الإسلام و الدماء والتاريخ ... الخ
واعتقد ان الاحترام والتقدير لايمكن لوجهة نظر او مقال ان تغيره او تمحيه!
شمس مضايفنا كنت ولا زلت اتمنى انك تقولين رأي المعتبر لدي!
وانتي تعلمين بأن اخيك عبدالرحمن يتحمل ليس وجهات النظر فحسب
انما ابعد من ذلك بكثير.
لك التقدير والاحترام شمس مضايفنا.
اخ عبد الرحمن اختلف معك كثيرا
لولا الاختلاف لما عرف الاتفاق!
حياك الله وانت حر في الرد هنا او بأفراد موضوع.ولي عوده بموضوع مستقل ان شاء الله
لك التقدير اخي موسى.
الحقيقة دائماً تحرجني فاضلي لأناقة ردك و سعة صدرك
و هذه ميزة القلم الذهبي والفكر الراقي الذي تمتلكه ..
أما تعليقي و الله ليس نابعاً من وسائل اعلامية
وليس من ابواق سلطوية ولست انتمي لحزب ولا لجماعة
أنا ابنة الشارع العربي تعليقي ورأيي ليس على موضوعك
بل على كل مايحدث في منطقتنا العربية موجود
أصغي لحناجر الاطفال و النساء و الرجال والشباب
سترى ردي بينهم ..
وكل أملي أن يتفق القادة العرب أن يتفقوا
ويخرجوا لنا بقرار موحد
لا موقف بلدي ولا موقفك بلادكم بصراحة نحسد عليه
أمام الرأي العام العالمي ولا المحلي ..
لكن الذي نحسد عليه الوحدة الجماهيرية بين شعوب المنطقة
أنت قلق و حزين و تفكر بمليون طريقة لإنقاذ الابرياء
النساء و الاطفال و المصلين في المساجد
وأنا افكر مثلك وفلان يفكر مثلنا ومنصور الغايب يفكر مثلنا
قد تكون هذه اللحمة الوطنية الاسلامية دافعاً لتوحيد اراء القادة
قد تكون ... دائماً مع كل اشراقة فجر لا يموت الامل .. ولن يموت
تقديري لكَ أيها الانيق
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
نعم الخذلان واضح وهذا ما كتبناه في مشاركة سابقة!
لكن نرى اليوم ان الموضوع ليس غزة والحرب التي تشن عليها!
وان تم الباسه هذا اللبوس!
الموضوع هو الحلف الجديد الذي يراه من يراقب اوضاع منطقتنا!
فأيران تحاول ان تتغلغل بيننا ولكن الطريق امامها مغلق فلابد لها
من ايجاد طريقة تدخل من خلالها الينا!
حتى لا تنكشف الامور ويفشل مشروعها القومي!
وقد وجدت من يسوق لها مشروعها ومن ابناء جلدتنا مع الاسف!
وهذا يذكرنا بضياع الاندلس وكيف كانت اسباب الضياع!.
لك شكري اخي منصور.
نعم دور السعودية لايمكن انكاره فهو دور كبير ومنذ القدم.
لك الشكر مشرفتنا القديرة ام يوسف ومبارك النجاح ومنه الى اخر.
مايحصل اليوم هو تصفية حساباتالمملكة العربية السعودية هي الام الراعية للاسلام وقضاياه
اضافة الى تحملها جميع مشاكل الامتين العربية والاسلامية
وسياستها لايغيرها كلام المرجفين او الحاقدين
ومن يتكلم ضد المملكة فانه اجوف فارغ الحس الاسلامي والانساني
فان المملكة العربية السعودية تدعم وتقف وتناصر القضية الفلسطينية
عن قناعة وايمان بدور الراعية والمسئولية والواجب ..
اما مايقال فقد عرفنا اهدافه واغراضه ...
لانقول الا ادام الله عز المملكة العربية السعودية
وجعلها كما هي دائما في مقدمة الخير والقضايا الانسانية
بين العرب وبتدخل خارجي اقرب للخفي!
نسأل الله سبحانه وتعالى ان يخرجنا من هذا النفق الخطير
ويحمي غزها واهلها من الصهاينة ومن يقف معهم.
شكرا لك اخي العزيز ابو سند على اضافتك القيمة.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات