اهلاً بعودتك اهدابنا
وشكراً للتفاعل المنطقي
و تقصدت بمشاركتك نثر مالدي من انطباع حول الفكر العلماني
مو بس انطباع بل تجربة واقعية ..
و لست معنية بها فاضلتي .. هي فقط ايضاح لمن قد يرى في هذا الفكر
النجاة .. وتأكيداً لما أوردته الاخت ريم في سياق حواراتها السابقة ..
ونعم قديرتي في الدولة ذات المنهج العلماني من يبدي رأيه منا نحن الشعب
المقهور المضطهد يسجن .. مافينا نقول لفلان أنت غلطان كما أورد اخي يوسف
مافينا وإلا هناك عدة خيارات ( سجن - طرد من العمل ... اعتقال عرفي .. الخ)
فعلاً أنا من طلاب الحرية وابحث عنها
ليست تلك الحرية التي تنتزع اسلامي لا .. بل التي رسمها لي ديني واسلامي
التي هي حالياً منفية من واقعي ..
وأنا مع القوانين التي تحترم انسانيتي ..لست ضد القانون بالعكس
لكن اي قانون .. للأسف لا يوجد قانون في بلادي اسلامي
قانوننا مستورد منذ ايام الاحتلال الفرنسي ..
الضوابط التي تظهر فيما بعد ضوابط قهرية
قد يقال البلد الفلاني بلد أمن وأمان لا أنكر ذلك
بينما في المقابل هناك آلاف من الابرياء في السجون
أمن وأمان و عدالة وحرية ربما صعب اجتماعها في منظومة متوحدة
ولعل ذلك لحكمة يعلمها الله تعالى فلا راحة لمؤمن ..
اهداب :
العوائق - القيود تشكل أزمة انسانية حقيقية
و اقصد القيود تلك التي تخلق من ذواتنا
مثل ادمان المخدرات و التدخين وغيرهم ..
أين الحرية هنا .. أظن انها مفتقدة ..
يذهب الشاب بحريته الكاملة ليصبح فيما بعد مدمناً
فهل يعتبر ذلك تناقضات مرحلة أو تناقضات شخصية سلوكية..؟
انتظر عودتك إن كان لك رغبة بالمتابعة
وحياك غاليتي ..
المفضلات