اخر اخبار خليجي 19(عمان تنتصر على حساب السعوديه وتخطف الكاس لاول مرة في تاريخها)

[حمـود]

بداية قوية لقطر والبحرين في منافسات اليد



المنتخبان القطري والبحريني مواجهتهما في منافسات مسابقة كرة اليد المصاحبة لبطولة كأس الخليج التاسعة عشرة لكرة القدم بالفوز على المنتخبين الكويتي والسعودي على التوالي في اللقاءين اللذين أقيما في الصالة المغطاة
بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر في العاصمة العُمانية مسقط.
واستطاع المنتخب القطري أن يحقق فوزاً كبيراً على المنتخب الكويتي بنتيجة 32-23 بينما تغلبت البحرين على السعودية 36 – 31.
البحرين – السعودية
وكان المنتخب البحريني هو الأفضل في اللقاء الأول الذي تسيده من بدايته وحتى النهاية، واستطاع بفضل قوة خطه الخلفي بقيادة اللاعبان سعيد جاسم جوهر، ومحمد عبد النبي ميرزا، أن ينهي الشوط الأول 19 – 12.
ومع بداية الشوط الثاني نشط المنتخب السعودي، وحاول أن يعود إلى المباراة سريعاً وبالفعل سجل السعوديون ثلاثة أهداف متتالية في بداية الشوط بفضل تألق اللاعب حسن عبد الله الجنبي على الدائرة، واللاعب محمد حسن الزاير في الخط الخلفي، وكان من نتيجة ذلك أن تقلصت النتيجة بين المنتخبين إلى 21 - 16 بعد مرور خمس دقائق من بداية الشوط الثاني.
واستعاد المنتخب البحريني تفوقه مرة أخرى وسيطرته الكاملة على اللقاء مع مرور الوقت، ووصلت النتيجة إلى 27 – 18 في الدقيقة 15، ثم استفاق المنتخب السعودي مرة أخرى وقلص الفارق إلى خمسة أهداف ووصلت النتيجة إلى 29 – 24 في الدقيقة 20.
قطر – الكويت
أما في اللقاء الثاني ضمن البطولة ذاتها فقد استعرض المنتخب القطري أمام المنتخب الكويتي وكان هو الأفضل طيلة فترات اللقاء، وانتهى الشوط الأول لصالح القطريين ( 19-12)، وفي الشوط الثاني واصل لاعبو المنتخب القطري الضغط على نظيره الكويتي وارتفع الفارق إلى عشرة أهداف لصالح عنابي اليد بعد مرور خمس دقائق على بداية الشوط الثاني.
وبعد ذلك اهتز أداء القطريين قليلاً بسبب النقص العددي في صفوفهم لأربعة دقائق متتالية نتيجة طرد اللاعب أحمد عبد الله دعاله مرتين متتاليتين، وتمكن لاعبو المنتخب الكويتي من تسجيل هدفين متتاليين في هذه الفترة عن طريق لاعب الخط الخلفي خالد حسين صالح.
ولم تفلح محاولات الكويتيين في اللحاق بالمنتخب القطري، ووصلت النتيجة إلى 24-13 في منتصف الشوط، واستمر اللعب سجالاً بين المنتخبين ولكن مع تفوق واضح للمنتخب القطري الذي تفوق في الهجمات المرتدة بسبب سرعة لاعبيه وخاصة محمود منصور صاحب المهارات العالية على الدائرة وبادي جوهر لاعب الخط الخلفي إضافة إلى معتصم عبد الواحد الذي تألق في اللعب على الدائرة إضافة إلى انطلاقاته من الجانب الأيمن.

المصدر:الجزيرة الرياضية - مسقط

[حمـود]

اللجنة الفنية تُبقي على عقوبة علي رحيمة



رفضت اللجنة الفنية في خليجي 19، طلب الوفد العراقي برفع الإيقاف عن لاعب المنتخب العراقي علي رحيمة، وأقرت الإبقاء على العقوبة التي سبق وأنزلتها باللاعب المذكور بعد اعتدائه على أحد لاعبي منتخب البحرين في المباراة التي جمعتهما في اليوم الافتتاحي من البطولة.
وصرح أمين عام الاتحاد العراقي لكرة القدم أحمد عباس أن "اللجنة الفنية لخليجي 19، رفضت رفع عقوبة الإيقاف عن لاعب المنتخب علي رحيمة كما رفضت أيضاً تخفيفها".
وكان الوفد العراقي قدّم يوم الاثنين استئنافاً إلى اللجنة الفنية لدورة كأس الخليج، حول قرار إيقاف المدافع علي رحيمة.
يُذكر أن اللجنة كانت قد أوقفت مدافع المنتخب العراقي عن المشاركة في كافة مباريات البطولة، وغرّمته بمبلغ 1300 دولار، وذلك على خلفية الأحداث التي أعقبت مباراة العراق والبحرين (1-3).

المصدر:الجزيرة الرياضية - مسقط

[حمـود]

البحرين يطمح للتأهل وعُمان لتقوية حظوظه



يتطلع منتخب البحرين إلى حسم تأهله إلى نصف النهائي على حساب نظيره الكويتي في حين يخوض العراق بطل آسيا اختباراً صعباً بغياب أبرز لاعبيه ضد صاحب الأرض عُمان الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى من دورة كأس الخليج التاسعة عشرة التي تستضيفها مسقط حتى 17 الجاري.
وكانت الجولة الأولى اصفرت عن تعادل عُمان مع الكويت (0-0)، وفوز البحرين على العراق (3-1).
ولم يسبق لمنتخبي عمان والبحرين أن فازا بالكأس التي تزدحم بها خزائن المنتخب الكويتي المتوّج بها تسع مرات، مقابل ثلاث مرات للمنتخب العراقي.
وسقطت عمان في المباراة النهائية في النسختين الماضيتين، في "خليجي 17" أمام قطر بركلات الترجيح (4-5) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي (1-1)، وفي "خليجي 18" أمام الإمارات (0-1).
في المباراة الأولى، لا يحتاج لاعبو المنتخب العماني إلى محاضرات للتهيئة النفسية لتخطي تعثر البداية، لأن الخطأ بات ممنوعاً وأي نتيجة غير الفوز تعني قرب خروج أصحاب الأرض من الدور الأول ومحو شعار إحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخه.
ودخل المنتخب العُماني المباراة الأولى ضد الكويت مرشحاً بقوة للفوز قياساً على استعدادات الطرفين للبطولة، فقدم بعض الجمل التكتيكية في ربع الساعة الأول الذي تحصن فيه لاعبو الكويت جيداً ثم تاه من دون أية خطة واضحة فافتقد إلى المحرك في وسط الملعب الذي يجيد تمرير الكرات المتقنة إلى المهاجمين.
لا بل أن المنتخب الكويتي كان نداً قوياً حتى أنه تفوق عليه في الشوط الثاني وأهدر أكثر من ثلاث فرص محققة للتسجيل عبر مهاجمه أحمد عجب.
ويتعين على مدرب منتخب عُمان الفرنسي كلود لوروا الذي تم تمديد عقده حتى العام 2014 إيجاد الخطة المناسبة لمواجهة العراق ومحاولة الاستفادة من غياب نصف لاعبيه الأساسيين تقريباً بسبب الإصابات والإيقاف.
واعترف لوروا بأن المباراة الأولى ضد الكويت كانت صعبة وأن لاعبيه تأثروا بالضغط، واعداً بأن يكونوا بشكل أفضل أمام العراق.
وكان اللاعب العماني إسماعيل العجمي صريحاً بقوله: "نعم واجه اللاعبون ضغوطات كبيرة وشعروا بالتوتر فلم يتمكنوا من إحراز الأهداف في المباراة الأولى"، مضيفاً: "نسعى للفوز في المباراة الثانية لكنها ستكون صعبة لأن منتخب العراق يريد تعويض خسارته".
وتابع: "لقد تجاوزنا الضغط النفسي ويجب أن نفوز على العراق".
وأوضح المهاجم هاشم صالح بدوره: "نحن غير راضين عن أدائنا ولكن لدينا الأفضل مع العراق حيث سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق الفوز الذي لا بديل عنه".
في المقابل، يبدو منتخب العراق في حالة يرثى لها بعد الأحداث التي شهدتها مباراته الأولى أمام البحرين وشهدت خسارته (1-3).
ولم يتوقف الأمر عند الخسارة، بل أن المدرب البرازيلي جورفان فييرا الذي قاد المنتخب إلى لقب بطل آسيا للمرة الأولى في تاريخه في صيف العام 2007 قبل أن يعود إلى الإشراف عليه قبل بضعة أشهر، سيواجه صعوبات كبيرة في اختيار التشكيلة الأساسية.
ويغيب خمسة لاعبين أساسيين عن التشكيلة العراقية، حيث أن علي حسين رحيمة استبعد حتى نهاية البطولة بقرار من اللجنة الفنية على خلفية العراك الذي تسبب به مع أحد لاعبي البحرين عقب المباراة الأولى، والحارس نور صبري وهيثم كاظم سيغيبان ضد عمان بعد طردهما أمام البحرين، والمدافع باسم عباس وصانع الألعاب نشأت أكرم لن يشاركا بسبب الإصابة، الأول كان استبدل في الشوط الأول، والثاني في منتصف الشوط الثاني.
وأعلن الجهاز الطبي في المنتخب العراقي أن عباس وأكرم: "سيغيبان لمدة أسبوعين".
هذا فضلاً عن أن المهاجم يونس محمود عاد إلى الملاعب قبل فترة وجيزة بعد غياب بضعة أشهر بسبب الإصابة، ما يترك عبئاً كبيراً على لاعب الوسط المهاجم هوار ملا محمد الذي يشغل عادة الجهة اليسرى ليكون المحرك لأبطال آسيا في المباراة.
ولم ينجح منتخب العراق في تخطي الدور الأول منذ عودته إلى المشاركة في دورات كأس الخليج في "خليجي 17 و18"، وكان خسر أمام عُمان بالذات (1-3) في النسخة قبل الماضية في الدوحة.
البحرين يسعى للتأهل الباكر
ويختلف المشهد في مباراة منتخب البحرين والكويت، فالأول يتطلع إلى حسم تأهله إلى نصف النهائي بتحقيق الفوز الثاني وعدم انتظار مباراته الأخيرة مع أصحاب الأرض، والثاني إلى زيادة جرعة الثقة بعد أن لحق بركب المشاركة في اللحظات الأخيرة ولكنه خرج من المباراة الأولى كمرشح له حظوظ متساوية مع الآخرين.
وكان المنتخب الكويتي مهدداً بعدم المشاركة في الدورة بعد قرار الاتحاد الدولي للعبة بإيقاف نشاط الاتحاد الكويتي بسبب "التدخلات السياسية"، قبل أن يرفع الإيقاف مؤقتاً لفترة ستة أشهر ما سمح بالانضمام إلى المسابقة التي يعشقها الكويتيون كثيراً والتي حملوا كأسها تسع مرات.
وللمفارقة، فإن اللقبين الأخيرين للمنتخب "الأزرق" في "خليجي 13" في عُمان في العام 1996 و"خليجي 14" في البحرين في العام 1998 تحققا بقيادة المدرب التشيكي ميلان ماتشالا الذي يقود البحرين حالياً، والساعي لأن يكون أول مدرب يحرز اللقب مع منتخبين مختلفين بعد أن فشل في ذلك أثناء توليه الإشراف على المنتخب العماني بسقوط الأخير في نهائي النسختين السابقتين.
وكشف الجيل البحريني الحالي أنه لم يفقد بريقه بعد وأنه قادر على تعوض عدم إحرازه أي لقب خليجي حتى الآن في هذه النسخة، وظهر من المباراة الأولى أنه بقي منسجماً مع أدائه الذي عرف عنه في الأعوام الماضية وان برز منه بشكل لافت الجناح الأيسر السريع سلمان عيسى الذي كان مفتاح الفوز، قبل أن يدخل المايسترو المخضرم طلال يوسف ليضبط الإيقاع في منطقة الوسط في الشوط الثاني.
وماتشالا يملك من الخبرة الكافية لكي يبعد عن لاعبيه الضغوط النفسية التي تلعب دوراًَ كبيراً في تحديد مجرى المباريات، ولن يخدع بعدم الإعداد الجيد للمنتخب الكويتي بل "يعتبره من المنتخبات المرشحة التي يجب أن يحسب لها الحساب".
ونجح مدرب الكويت محمد إبراهيم في الاختبار الأول وخرج من ضغط أصحاب الأرض والجمهور الغفير الذي ملأ مدرجات ملعب مجمع السلطان قابوس بنقطة ثمينة، لا بل كان فريقه الأقرب إلى الفوز.
ولا شك أن إبراهيم سيجد ما يقوله للاعبيه خصوصاً أحمد عجب وبدر المطوع ومساعد ندا ومحمد جراغ بعد أن باتت الحظوظ شبه متساوية مع المنتخبات الأخرى لانتزاع إحدى بطاقتي التأهل إلى نصف النهائي.
وتألق في المباراة الأولى الحارس الكويتي نواف الخالدي الذي صد أكثر من كرة خطرة للعمانيين.
لم يلتق المنتخبان في "خليجي 18"، لكنهما تواجها في النسخة التي سبقت في الدوحة بعد أن وقعا في مجموعة واحدة وتعادلا (1-1).
ويتفوق الكويتي في اللقاءات السابقة بثمانية انتصارات مقابل أربعة للبحريني، فيما تعادلا ثلاث مرات.

المصدر:وكالات

[حمـود]

بلاتيني يشيد ببطولة كأس الخليج



عقد ميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" مؤتمراً صحفياً موسعاً في العاصمة العُمانية مسقط على هامش بطولة كاس الخليج التاسعة عشرة، والذي حضر لمتابعتها بدعوة من الاتحاد العُماني لكرة القدم واللجنة المنظمة للبطولة.
وفي البداية تحدث بلاتيني عن بطولة كأس الخليج فقال إنها بطولة كبيرة تشارك فيها أقوى المنتخبات الآسيوية، ويكفي أن بطل آسيا ووصيفه يشاركان فيها لنعرف مدى قوتها، كما أنها لاشك ساعدت إلى حد كبير في تطور مستوى كرة القدم في الخليج، وأصبحت بطولة كبرى تحظى بمتابعة مكثفة من جميع وسائل الإعلام العالمية والشرق أوسطية.
وعن دخول بطولة كاس الخليج في الروزنامة الدولية قال بلاتيني: "إنها بطولة إقليمية تقام بالاتفاق بين الدول المشاركة فيها، وليست بطولة تابعة للاتحاد الآسيوي حتى تدخل في الأجندة الدولية، لذلك فإن مسألة استمرارها من عدمه يرجع إلى الدول المشاركة فيها".
وتطرق رئيس الاتحاد الأوروبي للحديث عن مباريات البطولة فقال إنه شاهد أول مباراتين في البطولة بين عُمان والكويت، والعراق والبحرين، وأكد أنه استمتع بالمباراة الأولى التي وصفها بالشيقة لما شهدته من فرص ضائعة من مهاجمي المنتخبين، وأضاف أنه استمتع بها أكثر من المباراة الثانية التي أقيمت بين العراق والبحرين والتي شهدت عدداً كبيراً من البطاقات الصفراء والحمراء، أثرت على مستوى المباراة بوجه عام.
وعن سؤال حول سبل التعاون بين الاتحاد الخليجية والاتحاد الأوروبي للنهوض بكرة القدم الخليجية، وخاصة في المجال التحكيمي، قال بلاتيني أنه يفضل أن يتم التعاون من خلال الاتحاد الآسيوي الذي يعتبر المظلة الشرعية للاتحاد الخليجية، ولكن إذا أرادت الاتحاد الخليجية مساعدة مباشرة من جانب اليويفا فهو لا يمانع في ذلك.
بلاتر رئيس جيد
وتطرق بلاتيني إلى الحديث عن طموحاته لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم، فقال في الوقت الحالي أنا رئيس الاتحاد الأوربي وهذا كل ما يشغل تفكيري الآن، فأنا أبحث دائماً سبل النهوض بكرة القدم الأوروبية وتحسين مستوى المسابقات، كما أن الاتحاد الدولي لكرة القدم لديه رئيس جيد حالياً ستستمر ولايته لمدة موسميين إضافيين كما أنه من المتوقع أن يترشح لأربعة مواسم مقبلة.
وقال بلاتيني في هذا الصدد أنه من الممكن أن يفكر مستقبلاً في الترشح لرئاسة الاتحاد الدولي كخليفة لبلاتر ولكن حالياً لا توجد لديه أي نية لذلك.
تطوير دوري الأبطال
وحول سؤال عن التطور المتوقع في مسابقة دوري أبطال أوروبا التي تعتبر المسابقة الأشهر للأندية في العالم والتي تحظى بمتابعة مكثفة من كافة الجهات الإعلامية وتتسابق القنوات الرياضية العالمية للحصول على حقوق النقل الحصري لها، قال بلاتيني إنه سيسمح بمشاركة الأندية الصغيرة في النهائيات من خلال ضمان ثلاثة أو أربع أندية صغيرة إلى النهائيات كما سيتم تخفيض سعر التذاكر حتى يُسمح للعائلة أن تحضر المباريات بالكامل.
أما المباراة النهائية للبطولة فسيتم تعديل موعدها لتقام يوم السبت بدلاً من الأربعاء، وذلك ضماناً للحضور الجماهيري المكثف، وسيعمل المسؤولون عن تنظيم المباراة النهائية إلى دعوة ما يقرب من 300 طفل ليشاهدوا المباراة على أن يكونوا من أطفال المدينة التي ستستضيف المباراة لصعوبة سفر الأطفال من مدن أخرى.
وحول تعديل نظام المباراة النهائية لتقام بنظام الذهاب والإياب قال بلاتيني إنه درس هذا الموضوع جدياً ولكنه وجد أنه غير متسق مع الأجندة الدولية، إضافة إلى أن النهائي بوضعه الحالي يكون أكثر إثارة.
الأزمة المالية
وتطرق بلاتيني للحديث عن الأزمة المالية الحالية فقال إنها لن تؤثر على كرة القدم فكرة القدم هي اللعبة الجماهيرية الأولى وسنظل نلعب الكرة مهما حدث، وقال كنا في السابق ننظم كؤوس أمم أوروبا وكؤوس العالم بأموال قليلة، وبميزانيات محدودة، والآن نمتلك الكثير من الأموال لذلك فلن نتأثر حتى لو اضطررنا أن نقتصد في الإنفاق.
واختتم بلاتيني مؤتمره بالحديث عن المنتخب الفرنسي فقال إن منتخب الديوك وصل إلى نهائي كأس العالم الماضية، وقدم أداءً رائعاً، ولكن الكرة الفرنسية خسرت عدداً كبيراً من اللاعبين دفعة واحدة مثل زيدان وماكيليلي وتورام، والمسؤولون في الاتحاد الفرنسي يقومون ببناء منتخباً جديداً وسنرى مدى نجاحهم في ذلك ومدى ما سيقدمه هذا المنتخب للكرة الفرنسية.

المصدر:الجزيرة الرياضية - مسقط

[حمـود]

فييرا يؤكد استعداد العراق لمباراة عمان



اعتبر مدرب منتخب العراق لكرة القدم البرازيلي جورفان فييرا أن الظروف التي يمر بها بطل آسيا غير عادية لكنه مستعد لمواجهة أصحاب الأرض في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن "خليجي 19" في مسقط.
وقال فييرا: "أعرف أن الظروف التي يمر بها المنتخب العراقي غير عادية لكن يجب أن نكون متحضرين لكل شيء، فأحياناً هناك أمور ايجابية وأخرى سلبية في كرة القدم، ويجب الآن أن نكون جاهزين للمباراة الثانية لنا ضد عُمان التي اعتبرها مصيرية".
وخسر العراق أمام البحرين (1-3) في المباراة الأولى، وسيفتقد خمسة لاعبين أساسيين ضد عُمان هم الحارس نور صبري وهيثم كاظم وعلي رحيمة بسبب الإيقاف، ونشأت أكرم وباسم عباس للإصابة.
وتابع فييرا الذي قاد العراق إلى لقب بطل آسيا في صيف 2007 للمرة الأولى في تاريخه: "بالطبع لا أحد يحب الخسارة بل يسعى إلى الفوز وفي كرة القدم لا بد أن نعيش في الحاضر ونعد للمستقبل، فالمباراة الأولى انتهت والآن نتطلع إلى اللقاء المقبل".
ورداً على سؤال قال: "أنا لست ديكتاتورياً بل مدرباً محترفاً، وإذا قبلت المجيء الى هنا فلكي أكون مدرباً محترفاً، فالجميع يعرفون في تفاصيل كرة القدم ولكن لا بد من مدرب له خياراته، فأنا المسؤول عن المنتخب ولا أقبل التدخل في عملي من أي كان وإلا أعود إلى بلادي".
وعن سبب عدم إشراكه اللاعبين الشباب قال: "بعضهم لم يشارك في أكثر من مباراة أو اثنتين ويحتاج إلى مزيد من الخبرة ولا يمكنني الزج بهم في بطولة كبيرة ككأس الخليج، سيحصلون على الفرصة تدريجياً لأنني لا اقفل الباب بوجه إي من اللاعبين".
وأوضح: "لم يكن بإمكاني اختيار أكثر من ثلاثة لاعبين من كل فريق لأن الدوري العراقي في هذه الحال كان سيتوقف ونحن نعرف مدى أهمية استمرار المباريات المحلية".
وتحدث عن التحكيم قائلاً: "لا أحب التعليق على أداء الحكام لكنني لم أكن سعيداً بالقرارات التي اتخذت في المباراة الأولى"، مدافعاً في الوقت ذاته عن اللاعبين اللذين طردا "اللاعب يرتكب أخطاءً ويحصل على بطاقة صفراء أو حمراء".
من جهته، قال لاعب وسط المنتخب العراقي قصي منير: "هناك العديد من المشاكل التي يعانيها المنتخب كضعف فترة الإعداد وخروجه من تصفيات كأس العالم وعدم تجمعه إلا قبل فترة وجيزة من البطولة، فضلاً عما حصل معه في المباراة الأولى مع البحرين"، مضيفاً: "لكن نحن نتمنى أن نجتاز كل ذلك أمام عُمان ومعروف عنا أننا ننجح في اجتياز الفترات الصعبة".
في المقابل، قال مدرب منتخب عمان الفرنسي كلود لوروا: "أعرف بأن منتخب عُمان لم يكن على قدر التوقعات في المباراة الأولى، فقد اجتمعت مع اللاعبين مطولاً ووجدت أنهم مرتاحون أكثر مما كانوا عليه قبل انطلاق البطولة، لقد خف الضغط النفسي عنهم وهم جاهزون للمباراة الثانية"، واعتبر بأنه يفكر بأن عمان "كسبت نقطة من المباراة الأولى أكثر من إهدار نقطتين فيها".
واكد لوروا: "بأن مستوى المنتخب العماني الحقيقي سيظهر أمام العراق، فنحن لن نفكر أمامه بلاعبيه المصابين وغياب بعض الأساسيين لأن جميع اللاعبين مستعدون للمشاركة في البطولة" مضيفاً "غداً يوم آخر علينا فيه تصحيح الصورة ومعالجة الثغرات التي ظهرت في المباراة الأولى".

المصدر:وكالات

[حمـود]

ميتسو وباتنيه يتفقان على "خصوصية" مباراة الامارات وقطر


مسقط (ا ف ب) - اتفق الفرنسيان برونو ميتسو ودومينيك باتنيه على خصوصية مباراة منتخبيهما القطري والاماراتي على التوالي الخميس ضمن منافسات دورة كأس الخليج التاسعة عشرة التي تستضيفها عمان حتى 17 الجاري.

وقال باتنيه "انها مباراة خاصة بين المنتخبين ستكون صعبة لنا لاننا تابعنا مباراة قطر مع السعودية وكان المستوى فيها جيدا لكنها لا تعتبر مصيرية لنا بحسابات التأهل لان لدينا ثلاث نقاط من فوزنا في المباراة الاولى على اليمن".

وكان باتنيه خلف ميتسو في الاشراف الفني على منتخب الامارات بعد ان عمل مساعدا له لنحو عامين وذلك عقب استقالة الاخير في سبتمبر الماضي وانتقال لتدريب منتخب قطر.

وقاد ميتسو منتخب الامارات الى لقب بطل الخليج في النسخة الماضية للمرة الاولى في تاريخه وكان باتنيه مساعدا له فيها.

وتابع مدرب الامارات "الضغوط موجودة كما في جميع المباريات ففي البطولة الاخيرة فاز ميتسو باللقب مع منتخب الامارات والان سيحاول تكرار ذلك مع منتخب قطر وسنحن في المقابل نريد الدفاع عن لقبنا ولذلك انها مباراة خاصة بين الطرفين".

وعما اذا كانت معرفة ميتسو بكل تفاصيل المنتخب الاماراتي تشكل احراجا فنيا له في المباراة الخميس قال باتنيه "من المؤكد ان ميتسو يعرف عن المنتخب الاماراتي اكثر مما اعرف عن المنتخب القطري ولكن المهم ان لاعبي المنتخبين يعرفون بعضهم بعضا جيدا ولكن في كرة القدم لا تقام المباريات على معرفة كل لاعب بمنافسه بل على الطريقة التي يعتمدها المنتخب واداء اللاعبين فيها".

وختم قائلا "لاعبو المنتخب القطري يتمتعون بالسرعة وبمهاجمين من الوزن الثقيل".

مدافع منتخب الامارات عبد السلام جمعة الذي اعاده باتنيه الى التشكيلة قال بدوره "اتوقع ان تكون مباراة صعبة للطرفين فاستعداداتنا جيدة لها ونأم ان نقدم فيها اداء مختلفا عما كانت الحال امام اليمن حيث ظهرت لدينا بعض الاخطاء فلم نقدم فيها المستوى المتوقع".

ميتسو اعتبر ايضا ان "المباراة خاصة بين المنتخبين وهي اشبه بالدربي" مشيرا الى ان "منتخب قطر لم يفز على نظيره الاماراتي منذ فترة فخسر امامه في كأس اسيا الاخيرة ثم تعادل معه في البطولة الخليجية الماضية ولذلك من المتوقع ان تكون المباراة صعبة ومهمة خصوصا بالنسبة لنا لان الامارات كسبت نقاطا اكثر منا في الجولة الاولى".

وفازت الامارات على قطر في كأس اسيا في صيف 2007 وكانت تعادلت معها 2-2 في "خليجي 17" في الدوحة.

لاعب المنتخب القطري طلال البلوشي امل "في الفوز على حامل اللقب معتبرا ان ذلك ليس مستحيلا" واعتبر ان "عدم فوز قطر على الامارات في كأس اسيا وفي المقابلة السابقة بينهما في كأس الخليج يعود الى سوء الحظ".


المصدر يلا كورة

[حمـود]

العذل: بطاقة التأهل ما زالت بيد الأخضر رغم التعثر أمام قطر



الدمام (محمد جابر) - أكد وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب للشؤون المالية عبد الله العذل أن المنتخب السعودي ما يزال يحتفظ بفرصة الظفر بإحدى بطاقتي التأهل للدور نصف النهائي لدورة الخليج الـ19، وأن تعادله في مباراته الافتتاحية في الدورة أمام نظيره القطري لن يعيقه عن بلوغ الدور المقبل.

وشدد العذل على أن الأخضر لم يظهر في المباراة الأولى بشكل طيب، وقال "للأسف لم يظهر منتخبنا بالمستوى اللائق، ولم يقدم مستواه في المباراة، حيث كان هجومنا ووسطنا في غير وضعها، وكان أفضل خطوطنا هو خط الدفاع إضافة إلى حراسة المرمى".

وأضاف "غاب التوفيق عن الهجوم والوسط، وإن كنت أؤكد هنا أن المباريات الافتتاحية غالباً ما تكون متواضعة المستوى".

ورفض العذل تحميل المسؤولية لمدرب المنتخب ناصر الجوهر، وقال "لا أعتقد أن المسؤولية تقع على عاتق المدرب الوطني ناصر الجوهر الذي ربما أوعز للاعبين بتعليمات معينة لكنهم لم يتقيدوا بها".

وتابع "كان المنتخب القطري أفضل تنظيماً وانتشاراً في الملعب، وكان قريباً من الظفر بنقاط المباراة الثلاث، ومع ذلك فأنا واثق أن منتخبنا سيظهر في الجولات المقبلة بشكل أفضل بكثير مما ظهر عليه أمام قطر، وسيكون جاهزاً أمام المنتخب اليمني في مباراة الغد في الجولة الثانية، مع الإشارة إلى أنه يجب عدم الاستهانة بقدرات المنتخب اليمني الذي ظهر منتخباً طموحاً قدم مستوى جيداً أمام نظيره الإماراتي حامل اللقب على الرغم من خسارته 1/3".

وختم العذل بالتأكيد على أن دورات الخليج لا تعترف بأي مقاييس، وأن الاحتمالات مفتوحة أمام الجميع، والكل راغب في تقديم أفضل ما لديه.
[align=left]
المصدر يلا كورة
[/align]

[حمـود]

سوريا: قطر كانت تستحق الفوز على السعودية في خليجي



مسقط (رويترز) - يعتقد سيباستيان سوريا مهاجم قطر أن منتخب بلاده كان يستحق الفوز على السعودية في أولى مبارياته بالنسخة التاسعة عشرة لكأس الخليج الاثنين.

وقال سوريا عقب اللقاء الذي انتهى بالتعادل السلبي ضمن منافسات المجموعة الثانية بالبطولة الاقليمية إن قطر كانت الأقرب للخروج من اللقاء بالنقاط الثلاث.

وأضاف المهاجم الذي حصل على الجنسية القطرية منذ نحو ثلاث سنوات في مقابلة مع رويترز "لعبنا مباراة جيدة للغاية أمام فريق قوي.. وكنا نستحق الفوز."

وعن المواجهتين المقبلتين لقطر مع المنتخبين الاماراتي واليمني يومي الخميس والأحد المقبلين على الترتيب قال مهاجم فريق قطر القطري "منتخب الامارات قوي وهو حامل اللقب ومنتخب اليمن ربما يكون أقل بعض الشيء لكن هذه البطولة يجب أن نحترم فيها كافة الفرق كما يجب أن نشعر بالثقة في أنفسنا."

ويعتمد الفرنسي برونو ميتسو مدرب منتخب قطر بشكل كبير على اللاعب المولود في اوروجواي حتى أنه كان صاحب فكرة انتقاله للدوري القطري عام 2004 عندما كان مدربا لفريق الغرافة.

وردا على سؤال بشأن اي عروض للاحتراف في اندية اوروبية كما حدث قبل خليجي 18 قال سوريا "ليس لدي عروض في الوقت الحالي.. سأفكر في الاحتراف إذا تلقيت عروضا جديدة."

ويتعرض المنتخب الملقب "بالعنابي" لانتقادات كثيرة بسبب وجود أكثر من لاعب بالفريق من أصول غير قطرية لكن حسن الحمادي نائب مدير المنتخبات القطرية قال لرويترز "أهم شيء في هذا الأمر أن تتقبل الجماهير اللاعب (المجنس). سوريا لاعب رائع وأعتقد أنه لو كان احترف في دوري آخر لحاول المسؤولون منحه الجنسية."

وأضاف "التجنيس حق مشروع ودول العالم كله تفعل ذلك.. تفعل دول أكبر منا في عدد السكان وأكثر تقدما هذا الأمر."

وكان الفرنسي ميشيل بلاتيني قال الاثنين ردا على سؤال من رويترز بشأن تجنيس اللاعبين في المنطقة الخليجية ومقارنة ذلك بمنتخب فرنسا الذي يضم عددا من اللاعبين أصحاب أصول أخرى "أعتقد أنه من الأفضل الحفاظ على وحدة المنتخبات.. من الأفضل للدول أن تلعب بلاعبين من البلاد بدلا من شراء لاعبين لتمثيلها.. هذا أمر غير طيب."

ومن جانبه قال سوريا بشأن هذا الأمر "هناك حرب في هذا الأمر وعلى سبيل المثال تضم فرنسا عددا كبيرا من لاعبين من جنسيات أخرى وإذا سنحت الفرصة لمنتخب في ضم لاعب معين يكون ذلك أمرا جيدا وربما لا تمتلك بعض المنتخبات هذه الفرصة لكن لو امتلكتها فانها قد تحاول ضم اللاعبين."

وأضاف "لكل شخص رأي معين ولا أهتم كثيرا لما يقوله الناس حول الفريق.. أنا سعيد بالوجود مع المنتخب القطري."

وردا على تساؤل بشأن شعوره إذا تأهلت اوروجواي إلى نهائيات كأس العالم على سبيل المثال وفشلت قطر قال سوريا "أنا لاعب في منتخب قطر في الوقت الحالي."

وتحوم تكهنات كثيرة حول حصول اللاعبين المجنسين على مبالغ مادية مقابل ذلك لكن الحمادي قال "أين اللاعب الذي يشارك دون مقابل.. لكنه لا يتلقى أي مبالغ إضافية بل إننا نعامله كلاعب عادي في المنتخب القطري.. لم نمنح سوريا مبلغا من المال ليوافق على الحصول على الجنسية."
[align=left]المصدر يلا كورة[/align]

[حمـود]

فييرا يؤكد أن العراق لن يستسلم .. ولوروا يعد بتصحيح الأوضاع




مسقط (رويترز) - أكد البرازيلي جورفان فييرا مدرب منتخب العراق أن فريقه لن يستسلم رغم الهزيمة في بداية مشواره بالنسخة التاسعة عشرة من كأس الخليج.

وقال فييرا في مؤتمر صحفي الثلاثاء استعدادا لملاقاة منتخب عمان صاحب الأرض الاربعاء "الفرص في التأهل قلت لكن لن نستسلم ويبقى أمامنا مباراتان.. في كأس أسيا (2007) تعادلنا في أول مباراة وجمعنا خمس نقاط في أول ثلاث مباريات وفزنا باللقب والآن أمامنا ست نقاط ولذلك ففرصنا قائمة."

وأضاف المدرب البرازيلي "أوافق على أن الفارق كبير للغاية بين مستوى العراق في كأس أسيا وفي كأس الخليج لكن السبب الرئيسي في ذلك يعود إلى الاختلاف في فترة الاستعداد وعدد المباريات الودية قبل كل بطولة وإن كنت لا أريد البحث عن أعذار."

ويعاني منتخب العراق من عدد كبير من الغيابات في اللقاء المقبل إذ تعرض الحارس نور صبري وهيثم كاظم للطرد في المباراة الماضية التي خسرها الفريق أمام البحرين 3-1 وسيغيبان بسبب الإيقاف فيما يعاني الثنائي نشأت أكرم وباسم عباس من الإصابة ولن يكون بوسع المدافع علي حسين رحيمة المشاركة أيضا بسبب إيقافه حتى نهاية البطولة.

وقال فييرا الذي اعتذر في بداية المؤتمر للصحفيين عن عدم حضوره آخر مؤتمر صحفي بداعي إبلاغه بشكل متأخر ردا على تساؤل بشأن خوفه من التحكيم أمام عمان "لا أحب الحديث عن التحكيم. لا يمكن إلقاء خسارتنا في المباراة الأولى على التحكيم.. وقرار الحكم في منح اللاعب (كاظم) إنذارين وطرده كان صحيحا.. أحب أن أكون صريحا وواضحا."

وأضاف "لكن بشكل إجمالي في اللقاء لم أكن سعيدا بمستوى التحكيم خاصة بعد مشاهدة إعادة المباراة في التلفزيون.. نحن في حاجة إلى مستوى أفضل للتحكيم للارتقاء بمستوى كرة القدم بصفة عامة."

ونفى فييرا في رده على أحد الأسئلة ان يكون "ديكتاتورا" وقال "لست كذلك.. بل أنا مدرب محترف ولا أسمح لأحد بالتدخل في عملي.. إذا سألنا كافة الصحفيين داخل قاعة المؤتمر الصحفي عن التشكيل الأمثل للفريق فلن نحصل على إجابة واحدة."

وتكرر الأمر ذاته مع كلود لوروا مدرب المنتخب العماني الذي قال للصحفيين بعد انتقادات لتشكيلته أمام الكويت في مباراة افتتاح البطولة التي انتهت بالتعادل السلبي "مهمتي تتمثل في وضع التشكيل ومهمة الصحفيين تتمثل في تحليل المباريات قبل إقامتها وبعد إقامتها.. وأعتقد أن مهمتكم أسهل."

وأضاف لوروا الذي مدد تعاقده مع الاتحاد العماني قبل انطلاق البطولة مباشرة حتى عام 2014 أنه لم يعد بشيء عند تولي مسؤولية تدريب الفريق لكنه يعد في الوقت الحالي بتصحيح أخطاء اللقاء الأول وكذلك الظهور بروح أخرى ومستوى أفضل.

وأكد لوروا أن فشل منتخب عمان في الفوز باللقب في النسختين الماضيتين رغم الوصول للمباراة النهائية يضع مزيدا من الضغوط على الفريق وأصبح الجميع الان يحلمون بالفوز باللقب وقال " اللاعبون يعرفون متطلبات الشارع العماني وسيحاولون تحقيق رغباته."

[حمـود]

أخبار متفرقة من خليجي 19





مسقط(رويترز) - فيما يلي اخبار متفرقة من بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة لكرة القدم الأربعاء. * رفضت اللجنة الفنية لخليجي 19 رفع عقوبة الإيقاف عن علي حسين رحيمة لاعب المنتخب العراقي وسط تقارير تتحدث عن اعتزاله اللعب الدولي. وقررت اللجنة الفنية إيقاف رحيمة حتى نهاية البطولة لدوره في مشاحنات وقعت بين لاعبي العراق والبحرين بعد نهاية المباراة بخسارة "أسود الرافدين" 3-1. وذكرت مجلة "كورة وبس" التي تصدر بشكل يومي خلال البطولة أن رحيمة الذي غادر مسقط قرر اعتزال اللعب الدولي رغم نفي مسؤولي العراق ذلك. * ذكرت صحيفة الزمن أن عماد الحوسني مهاجم المنتخب العماني تلقى عرضا للاحتراف في الدوري الانجليزي الممتاز دون الافصاح عن اسم النادي. وقالت الصحيفة إنه من المقرر أن يذهب الحوسني لاعب الريان القطري للفحص الطبي عقب نهاية خليجي 19. * ذكرت تقارير صحفية أن مجموعة شركات الزبير رصدت مبلغ 250 ألف ريال عماني (650 الف دولار) لمنتخب عمان في حال فوزه باللقب. وبلغ المنتخب العماني الدور النهائي للمسابقة في النسختين الماضيتين لكنه فشل في الفوز باللقب. ولم يسبق لعمان الفوز باللقب قبل ذلك. * طلب الوفد العراقي تعيين حكم غير عربي لمباراة الفريق أمام منتخب عمان الأربعاء. ورغم عدم الاعلان بشكل رسمي عن هوية الحكم الذي سيدير المباراة فان تقارير صحفية قالت إن الحكم القطري عبد الله البلوشي هو الذي سيعين حكما للقاء. وقال الحكم المصري الدولي السابق جمال الغندور المدير الفني للجنة الحكام بالاتحاد الاماراتي لرويترز "عدم اعلان أسماء الحكام قبل المباريات أمر غريب.. لا أعرف اسم حكم اللقاء الا قبل بداية المباراة." * حقق منتخب الامارات فوزه الأول في مسابقة كرة اليد بخليجي 19 وتغلب على الكويت 34-20 بينما واصلت سلطنة عمان انتصاراتها وفازت على السعودية 32-27. وتشارك الكويت بفريق من لاعبي الصف الثاني لمشاركة منتخبها الأول في بطولة العالم لكرة اليد التي تنطلق في وقت لاحق من الشهر الجاري. وتحتل عمان صدارة مسابقة كرة اليد التي تضم ستة فرق برصيد أربع نقاط من مباراتين فيما تملك منتخبات الامارات وقطر والبحرين نقطتين لكل منهم. * حقق منتخب الكويت فوزا مثيرا في مسابقة كرة السلة بخليجي 19 على منتخب الامارات 68-66 بينما فازت البحرين في وقت سابق على سلطنة عمان 110-52 بسهولة. وانتزعت الكويت صدارة ترتيب المسابقة التي تضم خمسة فرق برصيد خمس نقاط من ثلاث مباريات تليها الامارات في المركز الثاني برصيد أربع نقاط وهو نفس رصيد قطر التي تحتل المركز الثالث.