[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.shmmr.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/78.gif');background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
لماذا ياغزة أفسدتي علينا فرحتنا واحتفالنا ؟هكذا يقولون ابناء جلدتك ....ياغزة مالكي ومالنا
اذا تينا نقاتل من يجلس ليشاهد كرة القدم واذا نساؤنا وقفنا معكي من يشاهد نور ومهنّد
في اسبانة اجرتها تحدي فتاة وجدت أنّ هذا الجيل هو الذي يحرر القدس ...أتدرون كيف ؟ انظروا كيف ذلك...
/اذا وجدت فتياتنا يشاهدن نور ومهنّد (الظلمة والمجعّد) 247 على 24 ساعة اذا فاتت عليها لقطة في النهار تعيده في اللّيل ....
/ابناءنا يرتدون ملابس مارادونا وهو أكبر متها طي للمخدرات ولرو نالدينيو اكبر عدائ للاسلام
وهم يعتبرونهم قدوة لهم
/الزوجة تصفع زوجها وتنعته بأحقر الأسماء يا(........)أكرمكم الله....
/الرجال لايهم سوى البنت الجميلة حتى ولو كانت لاتمت الى الدّين باية صلة...
عباد الله قولولي بلله عليكم أليس هكذا تحرر القدس؟
كلاّ وربي لن تحرر القدس الاّ بما صلح أول هذه الامة.....تعلوا لنقرأ عن هؤلاء الاشخاص ونقارن فيما سبق بأولئك....
هذه الأم الجليلة العظيمة وهي أم صالح الدين وهي حافظة لكتاب الله ..وقدمت للأمّة هذا الإنسان البطل الذي كان يستحي أن يمد طرفه الى السّماء استحياءا من الله عزوجلوهو الذي كان ينفق ولا يضع أسمه بل أسماء وزرائه (الله أكبر) وهو الذي لم ير ى له قطّ اية بسمة بعد سماعه إياه وامعتصماه
وهذا الحاكم العضيم والشاعر الحكيم قفبل أن يكون شاعرا كان اخا ناصحا ومذكرا وهو أبو العتاهية فام يمدح بيت هارون الرشيد فقال عش مابدا لك سالما في ظل شاهقة القصور فستعلم هنالك موقنا(ن) ماكنت إلاّ في غرور فبكى الرشيد وأمر بإغلاق قصره وعاد الى بيته القديم
.....
وهذه الأم التي كانت تحرص على ابنها وتحثه على طلب العلم حتى كان يقول كانت أمي تطعمني زيت الزيتون فقلت لها يأماه لقد احرق الزيت كبدي فقالت له يابني انه زيت مبارك ولولاه لاضاعت ثلث اللّغة العربية وهو فقيه انه الامام الشافعي رحمه الله...
هذه المرأة العظيمة سمعت خطبة عن الجهاد فلما انصرف النّاس ذهبت الى ذلك الشيخ وبينما هو يمتطي حصانه ويخم بلانصراف نادته ياشيخ فلم يجبها فنادته مرة أحرى فلم يجبه( الله اكبر مااعظم هؤلاء الرجال لم يجبها خشي على نفسه الفتنة)
فقالت له ياشيخ اسألك بالله أن تجبني فقال لها ماشأنك فقالت لقد سمعت خطبتك عن الجهاد فخذ هذا الظرف وفيه ظفيرتيا انهما اغلى ماأملك خذهما رباطا لك في سبيل الله (لله درّك) ...ولما اوشكت الحرب جاءه غلام......
فقال له ياشيخ خذني معك فقال له الشيخ يابني لازلت صغير قفال فلما أصر عليه الغلام أخذه معه فقال له ياشيخ ان انت استشهدت فاشفع لي عند الله وان انا استشهدت فساشفع لك فقال له الشيخ لك ذلك فلما اشتدت الحرب قال ياشيخ ناولني سهم فقال يابني انت صغير فقال ياشيخ اعطينيه فلما ناوله اياه قال الفتى بسم الله فاصاب نصراني ثم قال بسم الله فرمى فاصاب الثاني تم اصابه سهم طائش فأسرع اليه الشيخ وقال له ياشيخ خذ هذا الظرف وسلمه لامي فقال يابني ومن هي امك قال امي صاحبة الظفيرتين فقال له ياغلام لاتنسى العهد الذي بينك وبيني فمات الغلام وبكى الشيخ قذهب الشيخ ونادى فخرجت الفتاة وقالت ياشيخ بشرنا فقال ابشركم هذا ابنكم استشهد فقالت الاخت الله اكبر استشهد ابي فاحتسبناه واستشهد اخي الاكبرفاحتسبنا وكذا اخي الصغير ...
هكذا اخوتي تحرر القدس اذا استرجعنا سيرة هؤلاء وحييناها في قلوبنا وزرعناها في أبناءنا ....
عباد الله اليهود قاغبلوا التخطيط بلتخطيط فقابلوا التخطيط بلتخطيط
ارجوا ان تكون الرسالة قد وصلت لاني والله لم استعن لا بورقة ولا بقلم حتى لا تكون الحروف جامدة بل وربي كانت حروفا نابعة حية نقلتها لكم من قلب بداخله حرقة فاردته ان يكون حديثا من القلب الى القلب......
[/align][/cell][/table1][/align]
المفضلات