كنا صغار بالعمر والعقل
لدرجة ان المدح بعيوننا احياناً سب
يعني
اذا جانا احد وقال يالذيب
ممكن نرد عليه ونقول الذيب جابتوه امك
افاااااا
ليش الذيب مهو زين
هو زين
بس بنظر الاطفال مجرد حيوان ما يختلف عن العنز والزرافه والسلوقي
وكبرنا
وتبلد الاحساس فينا
وصرنا نرضى بالذيب ( هذي مهي مشكله بالعكس زينه )
المصيبه صرنا نرضى باللي اقل
اللي ممكن يقلل منا
ياخذ منا شي زين ويعطينا شي مهو زين
صار عاااادي لو يقول واحد يا ذباب
ذبااااااااااااااااااااااااب
يالربع الذباب يموووووووت بالزهور
يمكن ذباب مرهم نحله
عاد على طاري الذباب طرت علي سالفه وابي اسولفه
عزمن واحدن من الشباب يم غنموه ( اللي يقهرن يقول الشاليه )
ورحت يموه وكان الوقت بعد صلاة العصر
ووقفت عند الشاليه المزعوووم
وتقهويت عند الرجال وعينت من الله خير
وعقب صلاة المغرب رتسبت سيارتي
واااااه من اللي لقيته بالسياره
قسم بالله ولا مية ذباب
وابيهم يطلعون ماااافيه امل
وتقل يلعبون حبشه عندي
وصوتهم عند اذني جابلي المغص
واحاول اطلعهم بأي وسيله ماااافيه
ويوم
ويومين
وثلاث
واسبوووع
وهن جالسات عندي
يالربع قمت افرق بوجيههن
واشوف وجيهن جدد الله العالم مواليدن جدد
وهي تجيني هكا الفكره
وانا اكتم السياره واسكر الدرايش
واخليه يومين مكتومه
وامسك خط الشرقيه وامشي 260
وانا افتح الدريشه بسررررعه
وهن يتطايرن كلهن بس وش عقبوه
خذن شماااغي وطاقيتي معهن الله لا يعقلهن
يعني الذبان خذن بعض مرجلتي
وتقلدوا تحيتي
المفضلات