تنين الصين والعرب

**الشبث** · 19-10-2008 15:53

[align=center]
اختي ام طلال

انتي بكذا سهلتي الموضوع بالمره

توضيح ولا اروع

اذا كان هناك اقلام تكتب

فانتي لديك عقل يقراء مابين السطور

وتقلدي تحيتي
[/align]

**الشبث** · 19-10-2008 15:56

[align=center]
سناعيسو ههههههههه

يعني انت منت فاهم وش اقول

ولا انا فاهم وش تقول

رح للفله وانا جاين وراك لا تصير هوشه هنا

ههههههههههه

شاكر لك مرورك الطيب

وتقلد تحيتي
[/align]

**شامان** · 20-10-2008 09:23

الشبث

الله يهديك يعني ما فيه شكر خاص لي

ترى تعبان على ترجمة النشيد الوطني الصيني

انهض انهض انهض

**الشبث** · 20-10-2008 18:43

[align=center]
يافشلتي ههههههههههههه

مهو بس شكر

كل الشكر يعجز عن هاللي سويته اخوي شامان

هي قليله اللي سويته

مين يقدر يترجم كلامهم ههههههههه

بيض الله وجهك يالذيب

والمعذره والله ما انتبهت

شميت ريح عطب بالفله ورحت ركض

قلت اكيد عطر ولعت بالرجال هههههه

وتقلد تحيتي
[/align]

**منصور الغايب** · 21-10-2008 21:47

الشبث الغالي ...

بدأوا من حيث توقفنا ..

ولا ندري متى سنعاود ... ربما إذا توقفوا ..

شكرا لك ..

سؤال بسيط .. من هو ابن زهر ؟؟

**الشبث** · 22-10-2008 00:32

[align=center]
هلا وغلا باخوي الغالي منصور

من طول الغيبات جاب الغنايم هههههه

يالله وين الغنايم

اولا سلمت على مرورك المشرف

ثانيا

ابن زهر عالم عربي في الكيمياء

وتقلد تحيتي
[/align]

**فتى البيداء** · 22-10-2008 06:42

أخوي الشبث طرحت موضوع مميز وكثيراً مايجول بروؤس الناس وخاصة

المثقفين وفي هذه الحاله انقسموا الناس إلى عدة أقسام وهم :

1/ منهم من كان يتغنى بالأمس ويعيد ما كانت الأمة عليه من قوة وريادة في

جميع المجالات ليطفي لوعة في صدره على تلك الأيام الغابرة ... وهو بدوره

يريد أن ترجع تلك الأيام ولكن لا يعلم الطريق الموصل لتلك الأيام ..

2/ منهم من أعجب بالغرب وبصناعاتهم وبداء يأخذ منهم دون تفكير أو

وعي ..وأخذ جميع ماعندهم بحلوه ومره حتى أنه أخذ معتقداتهم وأفكارهم بل حتى طريقة كلامهم ولباسهم

ويحسب أنه هنا التطور ..حتى أنه أباح السفور لأهله وتهاون في عرضه ...

كله من أجل مواكبة الغرب وتطورهم ... بل ويرى أنا من يخالفه في هذا الشأن أنه متخلف

ومتحجر ويعوزه إلى قرون الظلام مع أن قرون الظلام كانت عند الغرب ليست

عند المسلمين ، بل كان المسلمين في ذلك الوقت في أوج تطورهم حتى أن الغرب يبعثون بأبنائهم لدارسة والتعليم لدى المسلمين ...كما كان في الأندلس ...

3/ ومنهم من يعيش مستهلكاً راضي بواقعه الذي يعيشه وكأنه لا يعنيه شيئا

فما أتاه أخذه وما لم يحصل عليه قال هم منعمين فيها ..

والحل :

هو الرجوع ( للأسلام والدين القويم ) وتطبيقه بجميع حذافيره ...

قد يكون هذا الكلام مألوف لدى الجميع بل البعض سيقول وما دخل الرجوع

إلى الإسلام في التطور ؟؟

نعم الإسلام لدينا هو حليف التطور والدليل :

أنا الرسول عليه السلام يوما جاء بدعوته لقريش ، قال لهم : (أسلموا وأظمن

لكم عرش كسرى)وقد كانت الفرس في ذلك الوقت هي الإمبراطورية العظماء

التي تسيطر على العالم .. وكانت العرب أمة متشتته فنصفها يعيش عميلاً

لروم والنصف الأخر عميلاً للفرس ... وكانوا العرب يجبون خراجهم لأحدى

الدولتين التي تقوم بحمايتهم ... كما هو حالنا اليوم نحن العرب والمسلمين ..

طيب :

لماذا قال عليه السلام هذا الكلام ؟؟ هل الإسلام سيذهب لوحده ويأتي بعرش كسرى ؟؟

بل هي العقيدة والعزم والأخلاص في جميع مجال يخدم هذا الدين هو من

سيجلب عرش كسرى بعد أمر الله ..وعلى ما قيل في المثل ألأنجليزي ( يجب على من يؤمن بدين أن يخلص له ) .

دليل أخر :

يوم كان المسلمين يحفرون الخندق في غزوة الخندق أستعرضهم ( حجرأ و صفات صلبه ) و لم تستطع معاولهم ومساحيهم أن تحطم هذا الحجر فجائوا الصحابة رضي الله عنهم إلى رسول الله عليه السلام وشكوا إليه هذه المشكلة ...

فأخذ عليه السلام المعول وضرب الحجر ضربة أو ضربتين فأنفلق الحجر فخرج

منه نوراً أضاء لهم الدنيا وقال عليه السلام في معنى الحديث ( الله أكبر لكأني أراء كنوز كسرى بين أيديكم ) وهي بشارة للمسلمين في النصرة والغلبه إذا أمتثلوا لهذا الدين ..

فقال المنافقين والذينا في قلوبهم مرض : (يبشرنا في كنوز كسرى وأنا أحدنا لا يأمن على نفسه قضى الحاجة ) ...

أما الراسخين في الدين فقد أستبشروا بتلك البشائر ..

دليل أخر :

يوم خرج الرسول عليه السلام للهجرة من مكة إلى المدينة وقد أبرموا

وخططوا قريش لقتله عليه السلام ... وهو في الطريق ليس معه سوى

ابوبكر الصديق رضي الله عنه وقد علموا بخروجه ووعدوا من يجده أن يعطى

مئة ناقة ... فلما علم سراقة بن مالك بهذا العرض خرج على فرسه باحثاً عنه يريد أن يظفر بهذا العرض المغري ... فوجدهما ..

فقال قف يامحمد .. يريد أن يمسك به ليأخذ تلك الجائزة ...

فغاصت يدا ورجلي فرسه في الوحل ... فقال يامحمد أدعى لي ربك أن أنجو من هذا الغرق ولن أخبر بك أحدا ..

فدعى له الرسول عليه السلام فأنقذه الله من الغرق ... فأعلن أسلامه لرسول عليه السلام ... فقال له الرسول ... كيف بك يا سراقة وقد لبست سواري كسرى ؟؟

فلما تولى عمر رضي الله عنه الخلافة ووقعت معركة بين المسلمين والفرس

وانتصر المسلمين وأخذوا الغنايم كان من بينها تاج و سوراي كسرى ...

قال عمر بن الخطاب عليا بسراقة بن مالك ... فلما حضر ألبسه تلك السواري

ليتحقق حديث الرسول عليه السلام ... فقال عمربن الخطاب (سواري كسرى ويلبسهما أعرابي من عامة المسلمين ) تباهي بنصرة هذا الدين ...

أخيراً أورد قول عمربن الخطاب رضي الله عنه ( نحن قوماً أعزنا الله بالأسلام ومهما حاولن العزة بغيره أذلنا الله )

هذا رأيي فأن كان صوابا فمن الله وأن كان خطأء فمن نفسي والشيطان ...

تقبل مرور يابوماجد ..