أهداااب ../
ماقصرتي يالغلا ..
ردك يغني عن الكثير من المواضيع ..
شكرااا لك .. و لا عدمنا تواجدك ..
.
.
أهداااب ../
ماقصرتي يالغلا ..
ردك يغني عن الكثير من المواضيع ..
شكرااا لك .. و لا عدمنا تواجدك ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
:. بالمختصر .:
قال تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ) سورة محمد آيه 7
جزاك الله الف خير ..
و مشكورهـ على الموضوع قمهـ في الطرح و الأداء ..
:: لا خلا و لا عدم ::
كل عام و انتم بخير
[align=center]
,
جدًا جميـل بالمختصر ..
,
[/align]
طــلال ../
وإياك أخوي ..
أسعدني تواجدك ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
ملامح شمري ../
الجميل تواجدك أخوي ..
شكــراً لـ حضورك ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
جزاكم الله خير بالمختصر والإخوة المشاركين في الردود ...
وأضيف لكم أصول دعوية عند أهل السنة لتذهب بالموضوع أكثر علمية
ألا وهي مايتضمنه هذا الكلام :
مافي شك إن المجاهرة بالمعاصي من كبائر الذنوب
ويجب على المسلمين الإقلاع عنها وعن المجاهره بها
ومافي شك إن المعاصي بوجه عام من أسباب تأخير
النصر للمسلمين على أعدائهم
كما حصل للمسلمين مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد
حينما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بعض المسلمين من على الجبل(جبل الرماه)
وقال لهم وأوصاهم وشدد عليهم بأن لا ينزلوا من الجبل حتى لا يستطيع أحد من المشركين الإلتفاف
على المسلمين من ورائهم...
فلما انتصر المسلمين على من أمامهم من المشركين وإلتهى المسلمين بالغنائم نزل الثلاثة رجال من
المسلمين من على جبل الرماه ليجمعوا الغنام مع المسلمين ...فلتف عليهم بعض المشركين من الخلف
بسبب نزول الرجال من على جبل الرماه وكان النبي صلى الله عليه وسلم في آخر جيش المسلمين فأول
من لاقوا المشركين من المسلمين النبي صلى الله عليه وسلم فدافع الصحابه الذين معه دفاعاً شديداً عنه
صلى الله عليه وسلم حتى قُتِلَ حمزة سيد الشهداء رضي الله عنه في هذه المواجهة ودفاعة عن النبي صلى الله عليه وسلم ببسالة لا توصف ...فضربوا النبي صلى الله عليه وسلم
على رأسه وهو لابس درع فأدموه عليه الصلاة والسلام وقال حينها "لن يفلح قوم أدموا نبيهم"
وقد تكلم الله وقال في القرآن { وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ ۚ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152)
إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ ۗ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }(153)العمران
أيضاً قوله تعالى{ ۗمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123)النساء
الشاهد أن الله يجازي المسلمين بأسباب الدنيا إن عصوه ومتها تاخير النصر إلى أن يمنعوه بالكلية. وينقطع عنهم كحالنا اليوم.(الشياطين والكفار يتخطفوننا)
ولقول النبي صلى الله عليه وسلم ضمن حديثه آخر الزمان إذا تركتم الجهاد وتبايعتم بالعينة وأخذتم بأذناب البقر يسلط الله عليكم ذلاً لن يرفعه عندكم حتى ترجعوا ....قالوا أومن قله نحن يارسول الله قال لا كثير ولكن غثاء كغثاء السيل ويقذف الله في قلوبكم الوهن قالوا وماالوهن قال حب الدنيا وكراهه الآخرة ....
فهذا شاهد أن إرتكاب المعاصي العظام كترك الجهاد(فالأمة لم تترك الجهاد بل فاقدة ألية الجهاد أصلاً ومستسلمين) والربا وتعذيب المسلمين من ولاة الظلم والجور يفقدون النصر حتى يرجعوا........
وجميع هذه معاصي لا تصل إلى حد الكفر
وجميع هذه معاصي لاتصل إلى حد الكفر
وجميع هذه معاصي لاتصل إلى حد الكفر
تدبروا أحبتي فالأمة الإسلامية واقعه في الشرك الذي هو أعظم من هذه الأمور
{إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء }
فألاف المزارات في الدول العربية القريبة للحرمين ..
الاف القبور والإستغاثة بغير الله ,,والدعاء لغير الله ,ووالذبح لغير الله,,
فأين دعاة المسلمين إلى التوحيد وإنقاذهم من النار
فمن الحكم الشرعي أن يجازيهم الله بذلك لأن الله مسبب الأسباب الشرعية والقدرية
فيجب على جميع المسلمين والإخوة الدعاة والكتاب التنبيه لذلك الأمر المهم ألا وهو التوحيد...
بل من سذاجة البعض أن يسمي من يدعوا للتوحيد مفرق...(ونسى أن النبي فرقٌ بين الأمم وفرقٌ بينالحق والباطل)
ويطالب المسلمين بالوحدة وتضميد الجراح بغير التوحيد ....
مثال هذا الفعل:
رجل أصيب ببجراح خطير في قلبه الذي سيؤدي إلى وفاته وأيضاً مصاب
بجرح بِرِجلِه بسيط شيئاً ما بالنسبة لجرح قلبه...
وأتوا به إلى طبيب فذهب الطبيب ليداوي الجرح البسيط ويترك الجرح الخطير في قلبه
فلو بدأ بعلاج جرح القلب وجرح القدم في وقت واحد لقلنا الأمر أهون فلم يترك جرح القلب
لكنه ترك جرح القلب ينزف ويذهب ليعالج جرح القدم البسيط فما رايكم فيه
هذا هو حال الأمة الإسلامية اليوم إلا من رحم الله
وهي السعــــــودية فقط التي تدرس التوحيد لاغير فقط لاغير....
فيجب على المسلمين أن يدعوا إلى التوحيد أولاً ليقترب منهم النصر ثم إلى الإقلاع عن
المعاصي ومافي شك إن عرف العاصي أهمية التوحيد فهي ستقودة إلى الإقلاع عن المجاهرة بالمعاصي ضمـــــــــــــــــناَ (تضمناً)
فلو ترك جميع المسلمين المعاصي (المقصودة بالموضوع) لن ينصروا إلا بعد أن يحققوا التوحيد الكامل
لحق الله عز وجل على العبيد ويترك المسلمين الشرك الذي هو أكبرذنب عصيَ به الله سبحانه...
كتبت هذا للفائدة فقد وإعذروني على العجالة وشكرا
لفاضلتنا بالمختصر على هذا الموضوع الجميل والمهم الذي حليٌ بِنا
كمسلمين أن نلتزمه مع أنفسنا ونقلع عن المعاصي كافة فجزاكِ الله خيرا على ماكتبتي
وبارك الله فيك .
جـــــزااااااك الله كـل خيـــــر أخوي / أبو ليان ..
كفيت و وفيت بـ ردك ..
و شكــراً لك على حضورك المثري للموضوع ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
بالمختصر ...
(ألا إن نصر الله قريب ....) الآية ..
شكرل جزيلا لك ..
العفووو اخوي / منصور الغايب ..
لاهنت ..
.
.
ألا يا ربنا عفـوك .... و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك .... و جنّاتك لنا مأوى !♥
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات