[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://up3.m5zn.com/get-9-2008-49hhr1luubv.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=CENTER][table1="width:85%;background-image:url('http://www.shmmr.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/132.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
وهاهي الأيام تمضي ..
رمضان ..
ومن يصدق أننا في يومنا الخامس ..
ونستعد لاستقبال اليوم التالي ..
تمضي الأيام ...
ويمضي العمر ك هنيهات ..
و ما أشد بؤس العمر
إن مضى في غير الطاعة و العبادة
رمضان ..
موسم للخير و فرصة لاصلاح الاخلاق
و تهذيب النفوس ...
موسم للحدث الأكبر ,,,
العتق من النيران ..
ودائماً سائلين المولى عزوجل
أن اعتقنا ..من النار ..
فهل نضيع هذه الفرصة ..
بتكاسل أو غفلة
لا شياطين اليوم عابثة ..
فلا تدع لـ شيطان نفسك وذاتك مرتعاً
تقرب الى الله فـ العتق قاب قوسين أو أدنى
كانت من وحي خاطري .. المقدمة
و اليوم سنتابع ..
بـ اسمك نحيا ..
السلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته
المؤمن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون
المهيمن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل
العزيز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه
الجبار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد
المتكبر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر
قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي:
"الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم"
رواه أبو داود وابن ماجه
الخالق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير
[/align][/cell][/table1][/align]
[/align][/cell][/table1][/align]
المفضلات