صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: مماراسات خاطئة في التحدث مع أبنائنا

  1. #1
    فراشة المضايف الصورة الرمزية البــنــدري


    تاريخ التسجيل
    06 2002
    الدولة
    الكويــ
    المشاركات
    1,920
    المشاركات
    1,920

    فكرة مماراسات خاطئة في التحدث مع أبنائنا



    نحن حريصون كل الحرص على تربية أبنائنا التربية الحسنة،

    لكن لا نوفق دائماً في اختيار الأسلوب الأنجح ولذلك نقع ببعض الممارسات الخاطئة أثناء التحدث مع أبنائنا يكون لها أثر سلبي عليهم




    لعل أهم تلك الممارسات الخاطئة ما يلي :

    1 اللوم والتوبيخ:
    اعتقاداً منا أن هذا الأسلوب سيجعله يندفع لعمل ما نريد لكن في الحقيقة قسوة الكلمات غالباً ما تشل قدرته على القيام بأي عم ومثال ذلك قولنا له..( أصلاً أنت ما تقدر.. أو اش الله بلانا بك..).(عجزت تفهم..) وهذه حقيقة تهدم صورته عن نفسه وتفقده الثقة بنفسه وتجعله يقول إذا كان والدي أعز الناس عليّ وأعرف الناس بي يقول اني عاجز فإذاً لن استطيع فعل شيء .



    2 استخدام الألفاظ الجارحة:
    وهذا نسمعه وللأسف من بعض الآباء مثل (يا بهيم يا دبشة) وبالتأكيد لا تحمل هذه الكلمات إلا مضمون الإهانة فلا هي نداء ولا توجيه ولا حتى مزاح وهذا ما يجعل هذه الكلمات تبقى ماثلة أمام عينه تشعره بالقهر والضيق من والديه.


    3 التحذير الستمر:
    من عادة الأهل أن يكونوا حريصين على أبنائهم ودائماً يطلقون التحذيرات "انتبه لا تطيح.. انتبه لا يصير كذا أو كذا" فيشعر الطفل أن هذا العمل خطر أو أنه لا يستطيع فعله ويتولد لديه شعور التجنب والخوف من الأشياء والأدوات ويفقده روح المبادرة والاكتشاف.


    .4 التخويف من الأثر على الوالدين:
    حيث يستثمر الآباء محبة الأبناء وخوفهم عليهم لنهيهم عن سلوك ما فيتهم ابنه أنه سبب مرضه. والبعض ذكي في استخدام هذا الأسلوب "جبتم لي الضغط". "أمكم صابها السكر بسببكم" وبهذا ينتاب الأبناء شعور بالذنب دون ن يكونوا قادرين على فعل شيء. نعم قد تكون النتيجة أن الأبناء صمتوا وأصبحوا أكثر هدوءاً لكننا بذلك نكون قد زرعنا فيهم شعوراً بعدم الأمن على ابائهم وأمهاتهم.


    5 المقارنة مع الآخرين:
    وهذا نستخدمه كثيراً في أيام الاختبارات وبعد النتائج "شوف ابن فلان كم نتيجته، وأنت كم نتيجتك" ليش ما تصير مثل ولد فلان" فيتولد لديه الشعور بالحقد على ذلك الإنسان أكثر من شعوره بالاقتداء به كما نولد لديه شعور بأنه أقل منه أكثر ما نكون عنده دافع للعمل مثله وكان من الأجدى أن نقول له "لديك القدرة لتكون نتيجتك أفضل.." وعلينا ألا ننسى أن مقياس التفاضل بين الأبناء ليس دائماً هو الدراسة فقد يكون ابنك لديه من القدرات والمهارات في اتجاهات أخرى خير من الكثير، فعلينا ألا نضع مقياس النجاح والفشل في الدراسة المقياس الوحيد وأن نتذكر دائماً أن تعزيز الإيجابيات أنفع لأبنائنا من تضخيم السلبيات.


    6 الاستهزاء والسخرية:
    خاصة في لحظات، انفعال بعض الآباء والمعلمين "أنت مثل..." وهذا ما يثير غضب الطفل على من استهزأ به والشعور بأنه شخص لا يستحق الاحترام لان الأطفال يدركون أن هذا الأسلوب هو أسلوب غير صحيح وأن من يقوم به لس جديراً بالاحترام


    7 المبالغة في التهديدات والوعيد:
    لعل استخدام التهديد مفيداً في بعض الأحيان، فقد يكون بمثابة التحذير ولكن بشرطين:
    أ - عدم الاكثار منه.
    ب - أن نكون على استعداد لتنفيذ بعض هذه التهديدات إذ تمادى الأبناء في تصرفاتهم ولكن التهديد المبالغ فيه وعدم التنفيذ سيدفع الابن لفقد ثقته بأبيه وشعوره بعجزه عن تنفيذ كلامه كما أنه قد يؤدي ببعض الأبناء إلى الوصول إلى نتيجة مفادها ان العقوبات لا تتحقق في الدنيا ولا في الآخرة ولهذا أثره في مزيد من العصيان والتمرد على الآباء وعلى قيم امجتمع وأخلاقه.


    8 الفلسفة والتحليل:
    وهذه مشكلة المثقف الذي إذا طلب من ابنه الالتزام بأمر راح يحلله له ويضع له النظريات في حين أن الأبناء في هذا العصر وفي هذا السن يريدون كلاماً محدداً مختصراً يعرفون منه أن ما يطلب منه هو (1+2) وينتهي الأمر ولذلك فحين نعمد إلى التنظير عليهم نجدهم يتأففون ويعلقون تعليقاتهم المعروفة على هذا الكلام مثل "بدأ الشريط" "شغل الشريط مرة ثانية" ولذا فمن حسن التوجيه ان نحسن اختيار الأسلوب المناسب، فحين يحتاج الأمر إلى الأسلوب المباشر يجب أن تكون كلماتنا واضحة ومحدد.

    (منقول)




  2. #2


    الاخت الفاضلة

    البندري

    شكرا على طرح مثل هذه المواضيع

    تمنيت فقط اضافة بعض من ارائك عليها او التعليق على بعض النقاط مثل اختيار البديل الناجح.

    اضافتي للموضوع هو اغفال نقطة مهمة وهي تربية النشء علي المحافظة على اداء الصلوات منذ الصغر في المسجد للابناء وفي المنزل للبنات ومتابعتهم ومراقبتهم في هذا الجانب من الوالدين والاخوة والاخوات الكبار وعدم التهاون في هذا الامر ومعاقبتهم على تركها مثل ما امرنا رسول الله صل الله عليه وآله وسلم بقوله ( مروا ابنائكم للصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر ).

    ايضا ً العقاب البدني مفيد في تقويم سلوك الابناء واصلاح اعوجاجهم ولكن يجب عدم اللجوء اليه الا عند الضرورة.

    ايضا ً استخدام اسلوب الترغيب وكذلك اسلوب الحرمان في بعض الاحيان فهي من انجح الوسائل لتربية النشء




    اخوكم الحربي




  3. #3


    الاخت البندري
    لك خالص الشكر
    والتهنئة على حسن اختيار هذا الموضوع
    والذي نحن بامس الحاجه له
    ويسرني ان اضيف بأن ينسى الوالدين
    الطريقة التي عاملها بهم آباءهم ..
    فطفل اليوم يختلف جذريا عن طفل الأمس وذلك لما تعرض له من وسائل إعلام متعددة ومفتوحة وسعت ثقافته وإدراكه وعجلت باستيعابه لكثير من الأمور التي كنا نجهلها عندما كنا صغار في مثل سنهم ، ومهما اختلفت العصورتبقى الطريقة التي ابتكرها وصممها مصمم الإنسان وخالق النس البشرية ومبدع هذا الكون هي الأجدر والأفضل لأنه هو وحده ( عز وجل ) الأعلم بالطريقة المثلى لتهذيب هذه النفس وتشكيلها.
    ولذا فتنشئة الجيل على خلق القرآن هي الطريقة المثلى في التربية وهي ما نادا
    به القرآن الكريم قبل اكثر من 14 قرن وكل ما ترينه من طرق ووسائل تربية حديثة يقوم العلماء باكتشافها كل يوم وتثبت نجاحها ثقي بأنك ستجدين بالقرآن الكريم اصل لها. وخذي مثال بسيط لتعويد الأطفال على الصلاة مثلا حيث جاء بالحديث النبوي الشريف بما معناه ( مروا أولاد كم بالصلاة على سبع واضربوهم عليها على عشر) لاحظي الدرج والتمهيد والتعويد قد ترك له فترة 3 سنوات وقبلها طبعاء يكون التحبيب والترغيب من سن الرابعة وفي العاشرة يأتي دور الزجر والعقاب بالضرب .. وكما أوضح لنا ديننا الحنيف طريقة ووسائل الضرب ومستوى شدته .. وقد اثبت أسلوب المجادلة بالحسنى (وجادلهم بالتي هي احسن ) ومبداء الثواب والعقاب نجاحه على مر العصور..
    لم يترك لنا ديننا الحنيف شيء بدون إيضاح.. ففي كل مسلك من مسالك الحياة تجدين لها في الشرع أصولا وآداب تتبع فهناك آداب لطريقة الأكل والشرب والجلوس والمشي والسلام والنوم والسفر.. كل شي .. ولكن من يقرئ ومن يستعب.. ومن يحسن الشرح والتفسير.. ومن يوصل لنا هذه الدرر.. هذه هي المشكلة .

    كما ترك لنا اجدادنا امثال وذخيرة جيده من الاساليب والطرق التي ينبغي علينا ينبغي الاقتداء بها ومنها :

    ( اذا كبر ولدك خاويه ) اي عامله كاخ وصديق.
    و( اذا طلع شارب ولد حسن شاربك ) .
    وغيرها من الامثال التي تعني الكثير.

    ولك تحياتي.




  4. #4


    جزاك الله خير اختي البندري

    فعلا مشاركه مهمة جدا

    وسلّطت الضوء على زينة الحياة الدنيا وكيف التعامل معهم

    تحياتي



    قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت
    **
    رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.

  5. #5
    فراشة المضايف الصورة الرمزية البــنــدري


    تاريخ التسجيل
    06 2002
    الدولة
    الكويــ
    المشاركات
    1,920
    المشاركات
    1,920

    السلام عليكم



    اولا الف شكر على التشجيع المتواصل ...

    وعلى الاضافه الجميلة ... سلمت اياديكم

    ولكم مني كل الشكر والتقدير والاحترام




    كل الشكر والتقدير لكم اخواني ..




  6. #6
    *شاعر * الصورة الرمزية سنجار


    تاريخ التسجيل
    12 2001
    الدولة
    السعوديه
    العمر
    64
    المشاركات
    2,850
    المشاركات
    2,850


    [gl][shdw][c][poet font="Arial,18,orangered,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.altanaya.com/vb//backgrounds/27.gif" border="double,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex char="" num="0,black"]
    البندري
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    شكرا علي ها الموضوع الجيد..

    ولكن الست معي بان ابنائنا الأن يختلفون

    اختلافا واسعا عن من سبقوهم....؟؟؟

    في الماضي تكفي كلمة عيب ان تكون رادعاr

    لنا. عندما تقال من والدينا.....

    اما الآن اذا قلت لولدك عيب رد عليك

    ليش عيب!! جيل ذكي يريد يفهم ليش

    عيب.. جيل مشاكس في عالم اصبح

    قرية واحده.......

    شكرا مره اخرى والى اللقا....

    ابن رخيص شكرا للمداخله نيابتا
    عن البندرى....

    المثل اللى يقول لياكبر ولدك خاوه..

    اعتقد من الافضل ان تخاويه قبل ان يكبر

    لانه يكون قد خاوى غيرك قبل ان يكبر

    ولن يراك الا بعين من كان ملزما بتامين

    مصروفه اليومي........

    شكرا لك وعلى الخير نلتقي...\n
    اخوك سنجار....القدس خيارنا الاستراتيجي.
    [/poet]



    وين العرب القدس تشكي جراحه

    يامر وينهى بحكمها احفاد شارون

    وارض العراق نشوفها مستباحه

    تقاسموها الفرس وعيال صهيون

  7. #7


    الأخت الغالية البندري ..
    أولاً : أرحب فيك من كل قلبي .. ولكم فرحت بوجودك عندما عدتُ بعد غياب إجباري ..
    وهو ليس وجوداً عادياً .. إنما وجوداً مضيئاً بمشاركات رائعة .. أتمنى من كل قلبي أن تستمر على هذا الوهج النادر ..
    ثانياً :
    موضوعك رائع .. بل اكثر ..
    ولي إضافة بسيطة .. للممارسات الخاطئة في التربية ..
    ألا وهي : عدم الإنصات ..
    فكثير من الآباء للأسف لا يتقنون فن الإنصات لأبنائهم .. ولا يستمعون إليهم .. بل إن الطفل عنما يهم بالكلام نجد أن الأم أو الأب يقاطع ابنه و يزجره قائلاً له : ( إنت اسكت .. إنت وش عرّفك في هالسوالف .. وش هاللقافه .. ) أو يغمز الأب أو الأم للابن بأن أسكت .. أو قم من المجلس وخصوصاً إذا كان فيه ضيوف .. والطامة الكبرى أنه أحياناً يقوم بتوبيخه عند الضيوف ..
    وأعتقد أن هذا الأمر منتشر عند أغلب الناس .. وهذا يفسر برأيي لماذا أطفالنا لا يثقون بأنفسهم .. ولا يتقنون فن الحديث ولا يملكون الجرأة في التحدث أمام الجماهير .. ولكِ أن تتفرجي على برنامج من برامج الأطفال عندنا على القناة الأولى .. أو تعملي مقابة وهمية ( بكاميرا ) وهمية مع من يحيطون بك .. أو بي .. أو بأي مكان هنا عندنا ..
    الإنصات للأطفال مهم .. مهم .. مهم ..حيث نشعرهم بأهمية ما يتحدثون فيه .. وعن طريق الإنصات لهم وحسن الاستماع نزرع الثقة في نفوسهم .. ونعلمهم حسن الإنصات أيضاً ..
    كذلك يدخل في هذه النقطة الإجابة على الأسئلة بشكل صحيح ومبسّط يناسب عمر الطفل ..
    علينا بكل جدية أن نمنح الطفل منذ الصغر الاهتمام والوقت الكافي .. فهو المستقبل الذي نخطط له ..
    ينبغي علينا أن نفهم أننا نصنع جيلاً .. نصنع تاريخ أمة .

    ( ذات مرة .. كنت ي إحدى المراكز التجارية في واشنطن .. فرأيت سيدة تنحني على طفلها ذا الأعوام الأربعة أو الخمسة تقريباً تستمع له .. استمرت منحنية تقريباً عشر دقائق وهو يتحدث بصوت منخفض في أذنها .. بينما هي تستمع له في إنصات وصبر وحب ,, ثم تبادله الحديث بهدوء ..
    جلست أرقب هذا المشهد .. وأسترجع في نفس الآن صورة واقعنا المؤلم .. في المنزل فما بالكم بالأسواق .. !!! )
    تذكرت حينها مقولة الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي عندما قال : في الغرب إسلام بلا مسلمين .. وفي بلادنا مسلمين بلا إسلام .. !!!!

    أختي عذراً على الإطالة .. كنه موضوع يؤلمني كثيراً ..

    أشكرك عزيزتي مرة أخرى
    أختك وميض .



    مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل

  8. #8
    فراشة المضايف الصورة الرمزية البــنــدري


    تاريخ التسجيل
    06 2002
    الدولة
    الكويــ
    المشاركات
    1,920
    المشاركات
    1,920

    السلام عليكم ورحمه الله



    اولا اخوي سنجار للاسف ماطلع عندي غير احرف انجليزية بمشاركتك؟؟
    لك تحياتي

    عزيزتي وميض .. اهلا بعودتك من جديد ونورتينا بطلتك..

    ولي الشرف بتواجدك وتشجيعك الرائع ..والف شكر غاليتي على ماتفضلتي بذكره

    وباذن الله اكون دائما عند حسن ظن الجميع ..

    ..ورااائع جدا جدا ماتفضلتي بزيادته وصدقتي فعلا ..
    لان تربيه الاطفال لاتحتاج سوى لصبر بسيط .. وتفهم نفسيتهم هو ماسيحثهم على الارتقاءللافضل ..

    لكي شكري وتقديري عزيزتي




  9. #9


    قيم ومبادئء على ورق وفي الاستخدامات الأدبيه في الكتابه

    وَهم

    خيال

    خرافه

    إن شئت -- ضعيها من خامس المستحيلات

    ليس العيب في الوالدين فحسب

    ليس العيب في شريحه المجتمع فحسب

    ----------

    لا أرغب في الاطاله -- شيء ما في الجذور غيّري الجذور) بما شئت انها مجازيه ..دخيله في الجمله ..الخ

    أختي :
    عندما كنت احدث طفلا غربيا لا يتجاوز عمرة السادسه استوقني موضوع وسألته عنه

    فل زالت اجابته عالقه في بالي : وهي

    أعتقد ( وابدى رأيه في المسأله )
    I think.........atc
    .........................................

    عندما يعبر الكبار عن آرائهم .. قصدي الصغار عن آرائهم سوف نبدأ بمسيرة الألف ميل

    لا عدمناك




  10. #10
    فراشة المضايف الصورة الرمزية البــنــدري


    تاريخ التسجيل
    06 2002
    الدولة
    الكويــ
    المشاركات
    1,920
    المشاركات
    1,920

    السلام عليكم اخي المهاجر



    اولا اشكر تواجدك الذي اسعدني

    ثانيا :

    اين تظن العيب ؟؟ ان كان ليس من الوالدين او المجتمع ؟
    ان الطفل يحب التقليد دائما ويرى الاكبر سنا منه قدوة له ..فان كان الذي امامه انسان شرس عصبي او كريه للناس بشكل خاص ستجد ان الطفل تلقائيا سيقلده ولو داخليا وسيترتب ذلك على سلوكه

    وان عاش بالمجتمع الذي حواليه ولو كان بدون ام او اب لكنه تربى بمجتمع محافظ صادق عالي باخلاقه سيكون الطفل كذلك ..r

    اي ان التأسيس هو اساس سلوكيات اطفالنا مستقبلا

    واطفال الحاضر يختلفون كثيرا عن اطفال الامس

    حتى التفكير بدا مختلفا وبدوا منفتحين اكثر مننا على ايامنا


    اخي الكريم تقبل شكري وتقديري




صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. مـــعـــلومات صحية خاطئة****
    بواسطة ------- في المنتدى مضيف الطب والطب البديل
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 29-05-2009, 01:48
  2. .. التحدث بـ لغتين يقلل التدهور الإدراكي لـ الشيخوخه ..
    بواسطة بالمختصر.. في المنتدى المضيف التعليمي
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 20-03-2009, 08:24
  3. حقيقة التحدث مع النساء حتى في الشبكة
    بواسطة نادر وجود في المنتدى مضيف المشاركات المنقولة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-04-2008, 04:50
  4. لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟
    بواسطة بـنـت النـور في المنتدى مضيف آدم وحواء
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 25-05-2005, 22:14
  5. أبنائنا خلف قضبان السجون.....أين نحن عنهم
    بواسطة الوسي في المنتدى المضيف العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-01-2002, 23:53

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع ما يطرح بالمضايف يعبر عن وجهة نظر صاحبه وعلى مسؤوليته ولا يعبر بالضرورة عن رأي رسمي لإدارة شبكة شمر أو مضايفها
تحذير : استنادا لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية بالمملكة العربية السعودية, يجرم كل من يحاول العبث بأي طريقة كانت في هذا الموقع أو محتوياته