غزا غضبان بن رمال (اخو دليل ) ومعه سنجاره وهو يغزي عبدالله بن جحفل بن رمال ( اخو وضحا ) معه ويم جاء الليل
وهم يمرحون بجنب هاكالضلع يوم تختم اللمم ( اظلم الليل ) يوالله يوم ثار الثغاء بالضلع قالوا وشو هذا من يسبره لنا وهو
يتنمّر هاكالثنين منهم وهم ينهجون للضلع يوم اقبلوا عليه يوالله تقل صوت داب وهم ينكسون وهم يخلونه يوم جو اخوياهم
قالوا ها وش العلم قالوا والله يالربع كان ماهو داب ما ندري وشو حنا نكسنا من دونه قال غضبان من يتحقق لنا منه زين
وهم ينهجون هاكالثنين ومثل اخوياهم ينكسون ما وصلوه . عبدالله بن جحفل كل هالحكي قاعد ما قال شين ويم شاف الثنين
التالين ما جابوا علم ولا من احد يبي يروح وهو يتنيفذ ويحط البارود على ظهره قال اخوه دغش وكان مع الغزو اطرحوا
الرجال تروه كود ياصله وانا ذالن عليه وهو يفوع من عندهم يركض ياولله هو الله يرحمه سبيق المهم انهم مالحقوه . قال
غضبان اتركوه والله ياخو وضحا الا يجيب العلم الصحيح . عبدالله يوم اقبل على الضلع وهو يفرط المشط بالبارود وهو
يتولم وهو يرقا على هالصوت ياما جاء حروته يا والله هذي هالصيره والصوت داخل هالصيره . وهو يقعد يقض من رضم
الصيره ياما انفتح له ماكان يراعي معه طبعا ً الصوت شغاّل يوم تهايق عليه والبارود والمه يا والله شويبن هو وله معزاء
وشويهات والصوت تيسن يثغي ويقلّب المعزاء قال انت وش عندك بهذا قال الشويب البد بهذا ياجاء الليل عن الذيب بوسط
هالصيره واسكره علي لكن انت وش انت ياهاللي تصلقطت على بهالليل قال حنا غزون امرحنا عندك وغدا علينا صوت
تيسك نحسبنه داب لكن ابي لي ذيبحة منك قال هذي هالنعجه خذه وعش اخوياك وهو ياخذه عبدالله وهو يرجع لخوياه يوم
جاهم ياولله ينقل النعجة معه قال خذ ذبيحتك ياخو دليّل . قالوا وشو اللي يثغي هذا هاللي خذانا قال تيس وسولف عليهم
السالفه . هذي من سوالف عبدالله الطيبه والثمينه رحمة الله عليه وعلى اخو دليل غضبان وجميع اموات المسلمين
طبعا ً كملوا مغزاهم وكسبوا والعقيد غضبان اخو دليّل .
تقبلوا تحيات اخوكم / المطني
المفضلات