بقول حكاية ولكن !
قبل ان اقول هذه الحكاية!
هناك حكاية لابد من قولها قبل ان احكي هذه الحكاية!
ولكن هل دوائر التنصت والتلصص والتسمع
وعدسات التصوير مغلقة!
لانني شخص لا اخشى النظام بل ابناء الحرام!
فالنظام عندنا جيد والحكومة – كويسة -!
بس هناك من يتكسب ! ومن يتكسب هو من يجب
ان يخشاه من لديه رسالة!
وبماني احمل رسائل كثييرة وكبييرة!
يجب علي ان اخااااف من ابناء الحرام
حتى لا ينقطع الاتصال!
بعذر بأنه لا توجد تغطية!
ويبقى جسدي عاري وعرضة للتصوير
والتفرج المجاني! ونحن شعوب تموت
بشيء اسمه مجاني!لذلك احاول ان استر جسدي!
حتى لو بساري من اوراق الصحافة الموالية للنظام!
حتى لا اتعرض لجهوم الموالاة!
وبالمناسبة لأول مرة في تاريخنا المنيل
بالمنديل الاسود تكون لدينا معارضة
تعارض رأس النظام وتؤيد رئيس البلد!
الله اثريني حلمان!
ياجماعة لا تواخذوني ترى هذا حلم مو علم!
عاش النظام والمعارضة والمولاة وابناء الحرام!
وعاشت فلسطين الحبيبة بفرعيها الحماسوي والفتحاوي!
وعاشت كتائب الاقصى! وعاشت كتائب ابو علي مصطفى!
وعاشت الاحواز والاهواز! وعاشت جمهوري ايراني اسلامي!
وعاشت جبهة التوافق العراقية وعاش الاتلاف الموحد!
وعاش التحالف الكردستاني! وعاشت الجبهة التركمانية!
وعاشت جبهة الحوارالعربي! وعاش الرساليون!
وعاشت القائمة العراقية! وعاشت الكتلة الصدرية!
وعاشت كتائب ثورة العشرين! وعاش جيش المجاهدين!
وعاشت الرايات السود! وعاشت اطوار احمد بهجت السامرائي!
وعاش من قتلها!! وعاشت حدس! وعاش التيار السلفي!
وعاش التحالف الوطني الديمقراطي!
وعاش المستقلون وعاش المستغلين!.
المفضلات