في هذا الزمان كثر القال والقيل وهذا هو اسلوب العليل في قلبه وينتج عن الحسد او الحقد الدفين من كثير في مجتمعنا الحاضر وكثر النفاق والتشدق لمجرد حاجه في نفوسهم المريضه غير مبالين بما نهى عنه الله تعالى على لسانه صلى الله عليه وسلم << اياكم القيل والقال وكثرة السؤال...>> فاليوم يمدحك وغدا يذمك لالشئ الا هواه عندما ينطق بكلامه او اذا وجد او لم يجد كنا الى زمن قريب لانسمع مثل هذا القث من الكلام حسب المصالح الشخصيه حيث كان الاباء يمدحون على حسب المقام للبعيد والقريب والعدو والصديق كما سمعنا من قصص وقصائد القدماء يمدحون اعدائهم اذا استحقوا ذلك
المفضلات