[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
كثرت الأمراض المستعصية و بات الكشف عنها طبياً أمراً ميسراً
هناك أنواع من الإعاقات كذلك تكتشف أثناء نمو الجنين .
القتل الرحيم : مصطلح يعني الموت الميسر طبياً لأشخاص ميؤوس من شفائهم .
يقول الله تعالى : "ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق".
فهل حالات المرض الميؤوس منها و الإعاقات الدائمة هي ماهية الحق ؟
وهل الآية الكريمة فتحت باباً قابلاً للتفسير و الاجتهاد من خلال العلماء
ليصار الى اعتماد القتل الرحيم كوسيلة شرعية لإنهاء حياة المريض الميؤوس منه ؟
أو لا يجوز بتاتاً اعتماد وسيلة القتل الرحيم و علينا قبول المريض الميؤوس منه
مهما كان شأنه و ساءت أوضاعه إلى أن يحدث الأجل الذي هو في علم الغيب .
الموضوع يحتاج لآراء العلماء و الفقهاء و البت فيه بشكل فوري و حازم ...
ولكن إلى ذاك الحين .... شارك برأيك حول القتل الرحيم ...!!
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات