هذه القصة من قصص شاعر الغزل مخلد القثامي ، طلب منه ربعه السفر معهم لاداء مناسك الحج لعل الله ان يتوب عليه من الغزل ووافقهم على طلبهم وذهب معهم الي مكة المكرمة وفي اليوم الثامن من ذي الحجة وهو يوم التروية وقبل الصعود الى منى شاهد مطلق فتاة جميلة عند باب الحرم فلم يتمالك نفسه وانشد متغزلا فيها قصيده تعتبر من روائع الغزل لم يتسر لي الوقوف على القصيدة كامله ولكن سوف اكتب لكم ماوجته من قصيدته على امل ان اوفي لكم بقصيدته كامله اذا وجدت يقول مخلد القثامي من قصيدته:-
[poet font="Simplified Arabic,18,black,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://altanaya.com/vb//backgrounds/3.gif" border="double,4,gray" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
يقول مخلد عند باب الحرم ون
بالمدعى يا عارفين المكاني
اقدامنا واقدام خلي تناصن
في مطرح(ن) عنه الطريق ايحداني
اول عذاب القلب من عنبر(ن) خن
والمسك والريحان والزعفراني
واتلى عذاب القلب شقر(ن) يهلن
على عنيق كنه الخيزراني
جاني يجر هدوم مدري وشن هن
لابس على الدفة حرير يماني
ستين منقية من الجيش ينقن
ايضاً ويتبعها عشر وثماني
عشرين منها مع شفا نجد هفن
وعشرين منها يم وادي اشهراني
وعشرين منها فامدينة يرسن
وثمان منها يم .........
الي ان يقول
عهدي بهم يوم المحامل تصاكن
في لمة الحجاج يوم الثماني
[/poet]
وسوف ابحث لكم عن القصيدة كاملة وانشرها لكم قريباً ان شاءالله
اخوكم الحربي
المفضلات