المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كحل المحاجر
لا يوجد لدينا خلافات بالمعنى الحقيقي للكلمة
أخي كحل المحاجر
ولكن لدينا واقع و معطيات و نتائج
يرتكز عليها جميعها
الدخل و الانفاق
و الاختلاف بينهما
فهل الدخل الفردي يغطي احتياجاته ..
مرور شرفني
شكراً لكَ فاضلي
و القادم يسميه الخبراء تسونامي
مجاعة تجتاح نصف العالم
و النصف الأخر مطالب بسد احتياجات ضرورية فقط
أما الجشع و الطمع لا بد أن يرافق تلك الأحوال التي تعصف
بالعالم حالياً ..
ولكن كيف السبيل ل خلق توازن بين الدخل الفردي و الاحتياجات
أحمد الويباري
أسعدني حضوركَ
طبت فاضلي
عسى الله يعيننا على بلاوي هالزمان .. وعلى راسها الغلاء
*
هناك هوة متسعة ما بين الاسعار ومسلسل الارتفاعات المستمرة
وما بين الدخول المتهاوية
ومهما فعلت الدول فى رفع هذه الدخول لا تصل النسبة للدرجة المناسبة لسد الهوة
وفى مقابل هذه الزيادات ترتفع الاسعار اكثر كاننا فى علاقة طردية لا متناهية
اذن حلول الدولة هى السيطرة على الاسعار من قبلها وفرض اسعار بهامش ربح متوازن ومراقبتها رقابه
شديدة وتنفيذ تلك القوانين بصرامة والطرق بيد من حديد على كل من يتاجر باقوات الشعوب
وهنا المشكلة طبعا اذا بلغت الذمم الفساد منتهاها
الاضرابات عن العمل لا تؤدى الى حلول مستمرة انما مؤقته ومثال ما حدث عندنا بمصر
بضع مكافاءات تصرف لمن لم يضربوا على العمل
ويبقى السوق يسود
وان فكرنا فى مبدأ مقاطعة المنتجات لمحاولة ضغط لخفض اسعارها واتجهنا الى البدائل
تجد البدائل اقتنصت الفرصة وارتفعت بدورها
فكما ترين اختى الفاضلة ندور بحلقة مفرغه
فاذا ارادت الدول ان تطلق الاسعار للسوق العالمية ... فيجب ايضا ان تطلق الدخول للسوق العالمية
على الاقل ليجد المواطن ما يواجه به ارتفاع الاسعار ويصبح هناك توازن
وتوفر ايضا الضمان الاجتماعى والصحى والضمان ضد البطالة
.. لست ادرى وجدت حل هنا ام زدت الامر ارتباكا وتعقيدا ويأسا
شااام
موضوع رائع كعادتك ومشكلة لا حل لها
او لها حل عندما تصدق النوايا
لك كل الشكر على الطرح القيم
تحياااتى
*
*
لا يوجد بدائل
في أزمة تتشعب على مدار الساعة
فكلما ارتفع السعر العالمي للسلعة
كلما تعرضت لدينا للارتفاع و الاحتكار
مشاركة قيمة
شكراً لك عزيزتي لوليتا
آمين
شكراً ل حضوركَ أخي رجال أجودي
و التعليق ..
دمت بخير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات