باتت الصور المهينة لرسول الله صلى الله عليه وسلم لعبة في يد صحف الدنمرك وإعلامها.
ولم يهدئ الإعلام الدنماركي الأمور في المرة الماضية إلا من باب ذر الرماد في العيون. فالحملة انتهت بسبب التهدئة من الجانب الدنماركي رغم أن الحكومة الدنماركية - حتى يومنا هذا - لم تتقدم بأي إعتذار رسمي للعالم الإسلامي ولم تقم حتى بفرض أي شرائع أو قوانين تمنع التطاول على الأديان في الدنمارك ووسائل إعلامها. بعكس الحاصل في كل الدول الإسلامية حيث الشرائع تمنع الإساءة لكل الأديان حتى غير السماوية. ورغم أن ديننا أصلا يحضنا على احترام الجميع، إلا أن ذلك لم يمنع من فرض تشريعات دستورية وقانونية تمنع الإساءة للغير.
فلماذا يحق للدنمارك وإعلامها الإساءة لنا؟
ادخل على هذا الرابط و اضف توقيعك
http://www.stop.ae/files/details.php?pet_id=39
المفضلات