(( بـسـم الله الـرحـمـن الـرحـيـم ))
قبل كل شي لا أحد يفهم كلامي أنه تشكيك بـنـسـب الـقـبـائـل أو الأصـول لا سـمـح الله
و الـكـلااام الـي أبـي أنـسـخـه لـكـم أرسـلـه شـخـص لـي و أتـمـنى أحـصـل الأجـابـه
الـمـصـيـبـه أنـا بـالـسـعـوديـه و لا أقـدر أحـصـل هـذي الـكـتـب عـلـشـان أتـاكـد
الـمـوضـوع
هـو مـجـرد أسـتفـسـار هـل صحيح مـصـادر و مـراجـع أغـلـب أن لـم يـكـن الـجـمـيـع الـنـسـابـه أو الـنـسـابـيـن
هـو (الـتـوراة و الأنـجـيـل) سـواء بـقـصـد أو غـيـر قـصـد مـثـل كـتـاب الـيـوم يـنـقـلـون مـن كـتـب
الـذيـن سـبـقـوهـم بـهـذا الـعـلـم .!!!!؟؟؟؟؟؟
قحطان الذي يرد في الكتب العربية :
"قحطان بن عابر بن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نوح"
يقطان التي يرد اسمه في سفر التكوين :
"يقطان بن عابر بن شالخ بن أرفكشاد بن سام ابن نوح"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
مــعـــقـولـه !!! طـيـب و سـالـفـت ( أدد ) أويـحـي هـذا الـي نـقـول جـدنـا شف وش طـلـع
ونقل ابن خلدون رأي من تقدمه في هذا الاختلاف، فقال: " ونقل القرطبي عن هشام بن محمد فما بين عدنان وقيدار نحواً من أربعين أباً، وقال: "سمعت رجلا" من أهل تدمر من مسلمة يهود وممن قرأ كتبهم يذكر نسب معدّ ابن عدنان إلى إسماعيل من كتاب أرمياء النبي، عليه السلام، وهو يقرب من هذا النسب في العدد والأسماء إلا قليلا، ولعل الخلاف إنما جاء من قبل اللغة، لأن الأسماء ترجمت من العبرانية".
ويرجع بعض أهل الأخبار اختلاف الناس في عدد الآباء والأجداد فيما بين عدنان وإسماعيل إلى أَيام النبي، فهم يذكرون إن الناس كانوا في خلاف فيما بينهم في عددهم، وان الرسول لما رأى خلافهم هذا، نهاهم عن تجاوز نسب "معد بن عدنان"، وأمرهم بالتوقف عنده. وانتسب النبي، صلى الله عليه وسلم، إلى عدنان، وقال: "كذب النسابون، فما بعد عدنان، فهي أسماء سريانية لا يوضحها الاشتقاق" .
قـبـل فـتـره كـان فـيـه مـوضـوع لـلأخ/ أبـوعـمـار عـن الـتـمـزق أو تـمـزيـق قـبـيـلـة شـمـر وكـانـت
عـنـدي مـجـمـوعـة أسـئـلـه كـنـت أتـوقـع أن تـحـصـل وتـكون بـالـمـسـتـقـبـل و لـم أتـوقـع أنـهـا
حـاصـلـة بـالـمـاضـي الـقـديـم !!
و الـظـاهـر هـواااجـيـسـي بـمـحـلـه
وقد جعل بعض الأخباريين اسم والد "عدنان" "أُدَداً"، وساقوا نسبه على هذا الشكل: "عدنان بن أدد بن يرى بن أعراق الثرى"، وساقه آخرون على هذا الوجه: "عدنان بن أدد بن الهميسع بن سلامان بن عوص ابن يوز بن قموال بن أبي بن العوام بن ناشد بن بلداس بن تدلاف بن طايخ ابن جاحم بن ناحس بن ماخي ين عيقي بن عبيد بن الدعا " إلى آخر ذلك من سلسلة مفتعلة ولا شك، رواها "ابن ال***ي". وقد سبق النسب على هذه الصورة أيضاً: "عدنان بن أدد بن الهميسع". وروي بصور أخرى في كتاب نسب قريش "للزبيري".
ولم يذكر أهل الأخبار شيئاً عن "أد" أو "أدد"، ولا عن كيفية توصلهم إلى أحدهما، أو كليهما. وقد زعم بعض علماء اللغة إن "أد" من "أدّ"، والكلمة فعل من المودّة، "قليت الواو ألفاً لانضمامهما".
وذكر الأخباريون أن "وُدّاً"، وهو الصنم الشهير الذي تغلب على دومة الجندل وتعبدت له "***" و "قريش" و قبائل أخرى عديدة، كان يهمز أيضاً، فيقال "أدّ"، وبه سمي "عبد وُدّ"، كما سمي "ادّ بن طابخة"، و "أدد جد معدّ بن عدنان".
ونجد بين آلهة الشعوب السامية اسم صنم يقال له: "أدد" "Adad" و "أدو" "Addu"، أرى أن لاسم هذا الصنم علاقة باسم "أدد".
وقد ساق "محمد بن إسحاق" نسب عدنان على هذه الصورة أيضاً: "عدنان ابن مقوم بن ناحور بن تيرح بن يعرب بن يشجب بن نابت بن إسماعيل"، فجمع بين نسب "عدنان" ونسب "يعرب"، ورجعهما كما ترى إلى "إسماعيل"، وساقه في مكان آخر بصورة أخرى.
والغريب أن الرواة الذين رووا هذه الأنساب وشجرات النسب التي يتصل سند روايتها بهم، كابن ال***ي ومحمد بن إسحاق وأمثالهما، هم أنفسهم يروون هذا النسب بأشكال مختلفة ومتضاربة، وطالما حرفوا الأسماء العبرانية، ورووها بصور متعددة، وقد يحشون بينها أسماء عربية. وقد روى رواياتهم هذه أناس متعددون، ولكنهم متفقون على أنهم سمعوها منهم، أو نقلوها من مؤلفاتهم، كما يتبين ذلك من السند. ولما كان أكر هذه الأسماء الواردة في عمود نسب "عدنان" محرفة، وكانت غير موجودة في التوراة، وإنما هي أسماء عبرانية ممسوخة احياناً، فإنّ هذا يدل على أن الرواة اليهود الذين كانوا يتحدثون بمثل هذه الأمور إلى ابن ال***ي ومحمد بن إسحاق وغيرهما ممن مال إلى الأخذ منهم، كانوا إما جهلة بما يتحدثون به، وإما كذّابين أو ممن كانوا يحاولون التقرب إلى المسلمين بهذه التلفيقات لمآرب خاصة، أو ادعاءً للعلم. غير أننا لا نستطيع أن نبرئ هؤلاء للرواة أنفسهم من وصمة الجهل أو الكذب، ولا سيما ابن ال***ي الذي تفرد برواية معظم هذه الأخبار. الجائز أنه كان يلجا إلى أهل الكتاب ليأخذ منهم ما عندهم، ومن الجائز انه كان يضيف اليها، أو يخترع من عنده، ليتحدث به إلى الناس. وإلا فان من الصعب صدور هذا الخلط من رجل ثقة يعي ما يقول.
ولفظة "بربر" في الكتاب المقدس لفظة تعني "الغريب"، وهي من أصل يوناني، وقد أطلقها اليونان على الغرباء
الناطقين بلغة أخرى غير اللغة اليونانية. ولم تستعمل علماً على جنس معين له جد وآب ونسل.
مـعـقـولـه !!!؟؟؟
و الله و الـكـلام أكـثـر مـن كـذا لـكـن أتـمـنـى أن الـمـوضـوع مـا يـضـايـكـم أو يـزعـلـكـم و أن يـكـون
بـحـث عـلـمـي
المفضلات