/
حضر [ سنام الشعر ] وايّد قول الاصمعي ، وقبله مشعل
/
الله يعين ابن جعيثن
تناتفوه هالذيابه
/
ماقلت لنا يابو خالد ، عسى بالامر حقّ وماحقّ ، ولا ينسانا عبدالله الجعيثن تراني آصله لو هو بقاع الصير
/
حضر [ سنام الشعر ] وايّد قول الاصمعي ، وقبله مشعل
/
الله يعين ابن جعيثن
تناتفوه هالذيابه
/
ماقلت لنا يابو خالد ، عسى بالامر حقّ وماحقّ ، ولا ينسانا عبدالله الجعيثن تراني آصله لو هو بقاع الصير
قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت**رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.
واهني الترف منسوع الجديله" = ماضواه الليل دون المغرزات
وردوهن هيت وأخطاه الدليله" =والموارد غير هيت مقضبات
روحن مثل القطاصوب الثميله" =ضمر تضفى عليهن العباة
قاعد فى البيت يبكي عزتي له" =يوم شاف ركاب خله مقفيات
آه من قلب على جال المليله" =لاتذكرت العصور الماضيات
عصرمن ينطح مقاديم الدبيله" =لابتي لاجا نهار الموجبات
من تعبث بالفرايض عزتي له" =تقعده حرب السيوف المرهفات
وتلك قصيده لدهمان الظفيري بالجربا
يا راكبٍ من فوق حسكات الأوبار=فج النحور ليا إنتون كل ناوي
حمرٍ ركب بظهورن كل مغوار=عيرات من هوز المطارق سعاوي
[mark=#CC3300]مثل القطا عن [/mark]واهج القيظ عبار=متنحرات دار عطب الأهاوي
حيلٍ زها لظهورهن دشن الأكوار=وأول سمرهن من قعود اللحاوي
ياما حلا بظهورهن مس الأكوار=وعليهن اللي يبعدون الهقاوي
مرواحهن يأخذ من البعد مشوار=يشدن برقٍ مقتضيهن نداوي
مدّن من الداير على شبة النار=والعصر بالمرفوع خمس النضاوي
في دربهم متعرضينٍ للأخطار=ناصين دار محرقين القهاوي
وأرقب رقيبتهن على رأس سنجار=وتشوّف الجربان بهاك الحراوي
وطالع بيوتٍ كنهن زمة الطار=أهل الرباع مزبنين الجلاوي
واللي لجأ لبيوتهم ماله أذكار=محدٍ عليه من المعادين قاوي
بالبيت تلقى بين هاتش وخطار=وناسٍ معه ما ينعرف له لغاوي
بيوت المحمد مدهل الضيف والجار=وملجأ لمن كثرت عليه الشكاوي
ترثة صفوق اللي نعرفه بالأذكار=ياما تمنى قربهم من خلاوي
في ضف شيخٍ للمناعير ****=اللي طريحه ما لجرحه مداوي
أدنى بالأدنى كان للربع تختار=عبدالكريم ليا بلتك البلاوي
شواي سيف الهند في مجحم النار=ومن الطنا كنه في شفا البير داوي
رجّع لنا شقحاً من الذود معطار=تشوش ليا سمعت نديه الفداوي
يردّه اللي للطوابير كسار=كان الشليمي للبويضا رجاوي
نفسه صخيفه ما مشى درب الأنكار=حرٍ غلب عشه بحقٍ قصاوي
الله يبيّض وجيهكم عد ما صار=أبيض من القطن العفر عند راوي
الضمر طبعاً يكون معناها حسب استخدامها
والمطلوب في هذه الابيات ماذا تعني اظن كذلك؟
اظن انها كلا الحالتين صحيحه لولا كلمة وردوهن التي تدل على الركايب والمعنى ببطن الشاعر
فالشاعر عندما قال
ودفعتها فتدافعت مشي القطاة الى الغدير
اظن انه هنا يتكلم عن الانسيابيه او السلاسه او دعنا نقول الترتيب الذي تسير به
والقطا فيه من النعومه الكثير ودوماً نسمع تكرار درج القطا وربما اكثر من الحمام ولانجزم بانه يعني انهن عجلات
فسرعة النعام اظن انها اسرع من القطا والحمام اقل سرعه لهذا برأيي يظن المعنى
حسب تصوير الشاعر واستخدامه للمعنى بابياته
الابيات هي لشاعر ليس له باع بالغزل ولهذا لابد ان نقرأ تاريخه ونرى كيف كانت نظرته
للحياه وطموحه وبهذه الفكره نستطيع ان نتخلخل ابياته ونصل الى الاقرب في معناه وكما قلت سابقاً ندخل كلمة وردوهن الى ذهن القاريء لنصل الى ان الاقرب والانسب هن الركايب ولسن العذارى
لكم المحبه
التعديل الأخير تم بواسطة فلاح السعد ; 10-03-2008 الساعة 07:34
ماعليش بس داخل خطأ يعني انا اللي بالخطأ الحين
برأيي ان المسأله مافيها خطاك ولا خطأ ابوغازي اظن انه تفسير او شرح لمعنى ربما يقبل الاثنين ولكن احدهما كما اسلفنا اقرب للاخر
يعني يبيلك تغيّر الموضوع يابوخالد
لكم المحبه
/
\
ومنكم نستفيــد
:192r:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات