أكثر مايعاني في مقتبل الحياة هو اليتيم وقدتطول هذه المعاناه أو تختفي على حسب قابلية التكيف والرغبه في تعويض مافات
اليتيم في الغالب يكون دوره متلقي ومنطقه مناسبه لتصفية الحسابات
لكن في مجتمعنا المعامله وحده ولاتفرق بين يتيم أو غير يتيم
جفاف مشاعر وقسوه
وأنا أتذكر هذا الاسلوب من آباءنا قبل سنين >>سنين الجفاء
حتى لعب الكوره أمام بيتنا يعتبر حرام
حينما تضحك ضحكه شرعيه من كل قلبك >> يهاجمك وكأنك أرتكبت جريمه
>> الآن ألاحظ تحول غريب
وتنازلات هائله
شيبان أمس ماهم شيبان اليوم
قدموا تنازلات مخجله جدا
هل هي موجه تمر بها الاجيال على طول خطها الزمني؟
الاهم من هذا أن تكون سنوات الحرمان والترنح دافع لكي للعطاء وخبره تقدمينها لابنائك وتختصرين عليهم الفجوات التي مرت عليكي
الحياه كلها معاناة وكدر سواء كنت يتيم أو تحت ظل أمك وأبوك
وأهم خطوه كبدايه للانطلاق هو أن يشخص الانسان نفسيته ويقيم حالته العاطفيه عن طريق استشارة مختص أو القراءه الذاتيه
لانوووه أكثر مايحد من انطلاقتنا في أي مجال هو وجود عقده أو خلل نفسي يكبح من تقدمك>>> صرت طبيب نفسي
أتمنى التقدم والتطور لكي ولكل مسلم ياربي
المفضلات