بَعْدَماْ رَاْسَلْتُمْ شِيْخناْ الوقُور " عَبْدَالله الواكد " حَفِظَه الله
ولَمْ يرَ بأساً فِيْ إقْتِبَاْسِيْ وإتَضَح الحَقْ لِمَنْ يَزْعُمْ إنَُ إهْلاً للحَقْ
فأنِيْ أطَاْلِبْ الإدَاْرِيْ " الأصْمَعِيْ "
و المُشْرِفْ " مَنْصُور الغَاْيبْ "
بِـ الإعْتِذَاْر لِـ إتَهَامهما الشَنِيْعِ والفَظِيْعُ لِيْ
ومِنَّ ثُمَّ " الإسْتِغْفَار " والتُوْبَة للهِ عَزّ وَجَلْ حتَى لاْ تَمَسِكمَاْ " حُوْبَاْئِيْ"
فَلِيْسَ ذّنْبِيْ انْ تَتَهِمُوْنِيْ بِـ " التَحْرِيف " بَسَبَبْ أمْراً تَجْهَلُوْنَة
فَلَسْتُ " آأفَكُ " حَدِيْثاً ولَمْ " أخْتَرِع " عِلْمَاً .. حتى تَقُوْلاً عَنِيْ مَاْ قُلْتُمْ
والمُثِير للضَحك بأنَّ عُنُوان المَوضُوع " ففهمنَاها سُليمَان "
هِيَ مُقْتَبَسَة مِنْ القُرأن الكَرَيم .. بِيْدَ ان شِدّة الفِطْنَة فِيْ رؤسِكم لَمْ تَنْتَيِه للعُنُوان وإنْتَبَهتْ لِـ رَدِيْ فَقَط..
أرأيتُم إنَكُم " ظَلَمه " ..؟!!
كُوْنَاْ بِخِيرْ
.
.
.
.
.
.
المفضلات