مالك الحزين ...
رد .. يجعل المرء... يعيد التفكير ... فيما قال ...
بارك الله فيك ...
حكيم يا مالك ...
[align=center]تسلم يمينك يابو خالد
لاتعليق بالنسبة لي بس راح أكتفي بالكلام الموجود في عرض البوربوينت اللي في رابطك
على فكرة بالحسرة فتح معي مدري وش مشكلته
الأسباب الحقيقية التي تدعو لإعدام صدام حسين
عشرة جرائم كان ينبغي أن يعدم صدام من أجلها
إن صدام يستحق أن يُعدم.
وهنا سنذكر بعض أهم جرائمه لمن يتردد في الموافقة على إعدامه، وهي جرائم لا يجوز التسامح معها. وهو يتحمل عنها كامل المسؤولية. لأنه كان، عندما ارتكبها، حاكما مطلقا وديكتاتورا
الجريمة الأولى
صدام، عندما كان نائبا، أمّم النفط العراقي، بقرار فردي جائر، وأعاد للعراقيين ثروتهم المنهوبة، مما تسبب بالكثير من الأذى والضرر لشركات النفطية الأجنبية.
الجريمة الثانية
شن حملة ظالمة لمحو الأمية، وأصدر قانونا بجعل التعليم إلزاميا حتى المرحلة الثانوية، مما حرم مئات الآلاف من العوائل العراقية من الاستفادة من تشغيل أبنائها في بيع السجائر في الشوارع. حتى انخفض معدل الأمية إلى أقل من 10% في بلد كان ثلاثة أرباعه يعيشون سعداء من دون قراءة وكتابة، ومعظمهم من أبناء ما يسمى اليوم بـ ”الأغلبية الشيعية“. والذين يحق لهم اليوم الانتقام لأن صدام جعل من أبنائهم دكاترة ومهندسين من دون أن يرتكبوا أي ذنب.
الجريمة الثالثة
انه منع المسيرات اللطمية في أيام عاشوراء لأنه رأى أنها تسيء للمسلمين، وأنها لا تجوز ولا تليق بعاقل، ولكنه كان بذلك يصادر حرية الناس في التعبير عن معتقداتهم وعقائدهم
الجريمة الرابعة
منح الأكراد حكما ذاتيا، أكثر مما تمنح انجلترا لمقاطعة ويلز، وذلك من دون وجه حق، خاصة وان الأكراد في الدول المجاورة يتمتعون بحقوق أكبر بكثير ولا يتعرضون للاضطهاد والتمييز، وحول اللغة الكردية إلى لغة ثانية يتعلمها العراقيون إجباريا، وأعاد بناء منطقة كردستان، ولكنه شدد المراقبة على الحدود مما حرم `قجقجية` الأحزاب الكردية من العيش على أموال تهريب البضائع. ومنحهم صحفا تصدر باللغتين العربية والكردية.
الجريمة الخامسة
حوّل ثروات العراق لبناء منشآت صناعية، بينما كان من اللازم التركيز على الاستيراد من الخارج.
الجريمة السادسة
منح الفلاحين، وفقا لقانون ينتهك جميع الأعراف الدولية، أراضٍ زراعية أكثر مما يستطيعون فلاحتها. وعندما عجزوا، زودهم بالقوة، بمعدات ومكائن وآليات، حتى انه كان يوزع ثلاجات وتلفزيونات على الفلاحين مجانا لكي يجبرهم على شرب ماء بارد في الصيف، وعلى متابعة برامج التلفزيون، الأمر الذي حرمهم من النوم مبكرا.
الجريمة السابعة
جعل التعليم الجامعي مجانيا، وحول الجامعات إلى مؤسسات علمية تستقطب الخبرات، وأرسل عشرات الآلاف للدراسة في أعرق الجامعات، وأسفرت هذه السياسة عن ظهور علماء في مختلف مجالات الطب والهندسة والكيمياء والكهرباء والالكترونيات وغيرها من الحقول العلمية الأمر الذي كان يعد بمثابة تشويه متعمد للإمكانيات الوطنية ومحاولة خبيثة لغسل الأدمغة.
الجريمة الثامنة
أصدر قانونا يضمن الحقوق المدنية للمرأة ويكفل مساواتها بالرجل، الأمر الذي لا يمكن النظر إليه إلا على انه إهانة للتقاليد والقيم العربية والإسلامية العريقة.
الجريمة التاسعة
صحيح انه كان ينفق على مشاريع البناء من دون حسيب ولا رقيب، إلا انه لم يكن يفتح حسابات في الخارج، ولا يسمح لأحد من مسؤوليه بفعل ذلك، ولم يستطع أحد أن يتهمه بذلك حتى بعد سقوطه، مما حرم الدول الصديقة من من الاستفادة من أموال العراق.
الجريمة العاشرة
أراد للعراق إن يكون قوة إقليمية عظمى، تملك أسلحة دمار شامل وتشكل عاملا للتوازن مع القوة الإسرائيلية وتتحدى غطرستها، مما كان يشكل جريمة دولية عظمى.
ما الذي كان يستحقه بدل الإعدام؟
كان يستحق هذا المجرم أن يعاقب بطريقة أقسى من الإعدام، وذلك بأن يأخذ في جولة تفقدية على عراق اليوم من بعده..
فماذا سيرى؟؟
ما الذي كان سيراه صدام؟
# الجثث التي يتم حرقها يومياً في وزارة الداخلية، بعد أن تقلع منها الأعين وتحفر بالدريلات.
# أساتذة العراق وعلمائه وهم يقتلون كل يوم.
# الأطفال المشردين الذين عادوا ليبيعون السجائر في الشوارع.
# المنازل التي ما عادت ترى الكهرباء إلاّ ساعة في اليوم
# الطوابير التي تقف أمام محطات الوقود، تنتظر لترَ وقود، في بلد يطوف بالنفط.
عندئذٍ..
سيموت والدمعةُ في عينيه..قهراً
ساعتها، سيموت وفي قلبه غصّة
في سجل الخالدين
مضى صدام.. مرفوع الرأس، مكشوف الوجه، طاهر اليد، ناطقاً بالشهادة..
وكان أعداؤه ملطخون بخوفهم ورعبهم وحقدهم.. كانوا صغاراً.. طائفين.. وكان عظيماً كما كان دائماً.. [/align]
يانسمـــة الــــوادي ,, ياوردة بــــلاديحايل ربى الشادي ,, يانرجس وكادي
من يقوم بعمل تؤدي نتائجه الى تحقيق مصلحة العدو يعتبره الاخ متعجب عميلا،
هذه مقدمة (كما يقول المناطقةـ اهل المنطق)خاطئة وتؤدي الى نتائج خاطئة.
الدليل: قام صدام بعمل كان لمصلحة العدو،هو اذن عميل.
ونفس الاسلوب ،قام بعض الصحابة(رض)بالنزول من الجبل في معركة احد ،كات نتائجة لمصلحة العدو (هزيمة المسلمين)،....اذن وفق منطق اخي متعجب هم عملاء .
وهذا منطق لا يستقيم ابدا،وبناء علية يجب ان يحصل الانسان على العصمة لكي لايكن عميلا.
اتمنى من احد الاخوان ان يين لنا مفهوم كلمة عميل بشكل عام حيث تطلق على من تتوفر فيه شروطها بغض النظر عن شخصه.
كالارهاب فان عدم تعريفه وتحديد اركانه جعله مفهوما مطاطا حسب الرغبة....فاذا كرهت جارك (ابلس ) عليه وقل انه ارهابي لتريه اجهزة الامن (نجم الظهر)
كلام مالك الحزين من أجمل ماقرأت ,,,,,فلله دره
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
كلام مالك الحزين من أجمل ماقرأت ,,,,,فلله دره
لله درّه...ولما لا؟؟
فلقد شفى قلوبٌ صدّامية
ونفس الاسلوب ،قام بعض الصحابة(رض)بالنزول من الجبل في معركة احد ،كات نتائجة لمصلحة العدو (هزيمة المسلمين)،....اذن وفق منطق اخي متعجب هم عملاء .
وهذا منطق لا يستقيم ابدا،وبناء علية يجب ان يحصل الانسان على العصمة لكي لايكن عميلا.
دعنا في من يَقُود....لا في من يُقادْ
مالك الحزين أخي الكريم
لو جئتنا بها هناك لربما أتاك ردٌ يدحضه ..ربما.
لله درّه...ولما لا؟؟
فلقد شفى قلوبٌ صدّامية
مع ان الانتساب لـ صدام شرف وكون القلوب او الارواح صدامية الميول هو فخر
فانا عن نفسي قلبي لاينتمى لشخوص مهما احببتهم او اعجبت بهم
.
.
واما ان كلام مالك الحزين شفى تلك القلوب الصداميه
فلا اظنها مريضه او مجروحه حتى يشفيها كلام
.
.
.
واما اعجابي بكلام مالك الحزين ليس لانه ذكر صدام او دافع عنه
فانا اعتقد ان صدام ليس بحاجه لدفاع ابدا
بل لأن اخي الفاضل مالك وضح ماعجزت انا عن توضيحه
بالمنطق وبضرب المثل وبما قل من الكلام ودل
لفت انتباهك اسم صدام
وانا لفت انتباهي زبدة التعقيب /
وهذا بالضبط ماتكلمت انا عنه في موضوعك وان لم استطع توضيحه مثل اخونا مالك هناوهذا منطق لا يستقيم ابدا،وبناء علية يجب ان يحصل الانسان على العصمة لكي لايكن عميلا.
لكنك اخترت ان لاتصغى الي
في آخر رد لي عليك قلت اننا قد نكون كلنا عملاء وبنيت ذلك على المنطق الذي يقوم عليه موضوعك
ان من يحقق اجندة العدو فهو عميل ! وبهذا احتمال ان تصيب شبهة العماله الكثير منا
شكرا لك ابو عبدالرحمن
وعذرا ابو خالد على العوده
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
[align=center]فإنّ القول ما قالت حُذامُ
لكنك اخترت ان لاتصغى الي
في آخر رد لي عليك قلت اننا قد نكون كلنا عملاء وبنيت ذلك على المنطق الذي يقوم عليه موضوعك
ان من يحقق اجندة العدو فهو عميل ! وبهذا احتمال ان تصيب شبهة العماله الكثير منا
عذراً معزّبنا
ريم,,
برضوه نعيد ما قلنا
دعينا في من يقود....لا من يُقاد
فمصير الأمة يُحدّده صاحب الأمر المُطاع قائدها أو من هو في مكانته
^عندما تُستدرج لتنفيذ أجندة غيرك السياسية فأنت عميل شئت أم أبيت.
^
من موضوعي
لاحظي ما أعني
أقول عندما تُستدرج
تٌستدرج
تُستدرج
ولم أقل عندما تُخطئ
ولم أقل عندما تُخطئ
ولم أقل عندما تُخطئ
فرقٌ كبير بين الإستدراج...والخطأ
( هل أنا في حاجة هنا إلى توضيح الفرق بينهما ؟؟ لاتخجلي فكلّنا نتعلّم هنا )
ما فعله الصّحابة رضوان الله عليهم هو خطأ ..وخطأهم هو مخالفة صاحب الأمر المُطاع والبصيرة الرّبانية
لم يستدرجهم العدو لترك مواقعهم..بل خالفوا قائدهم ظنّا منهم بانتهاء الحرب وأُخِذوا من تلك الثغرة
الأمر ليس مسابقة في قدرة الأقناع بقدر ماهي تطلّع لتفعيل التفكير
تحياتي لكم كلّكم[/align]
متعجب ...
انت رفعت حذام على القاعدة لانها فاعل .. صح ؟فإنّ القول ما قالت حُذامُ
ولكن كلمة حذام مبنية وليست معربة اي انها سماعية ..
فهي مجرورة الاخر ابدا ..
مهما كان اعرابها ..
وهي من الكلمات القليلة في اللغة العربية التي خافت القاعدة
فالصحيح ان تقول حذام ...
وجاء في بيت الشعر :
اذا قالت حذامِ فصدقوها = فإن القول ما قالت حذامِ
شكرا متعجب <<< لقيت فجوة اطلع فيها علمي النحوي شوي
يا هلا ومرحبا بالغائبة الحاضرة الأخت الفاضلة الجازي
حضورك يغني عن التعليق فحياه الله من حضور
بالنسبة للرابط فأنا نقلته كما جاءني جزى الله من كتبه ومن نقله ومن ساعد على تداوله للمنافحة عن الشهيد الذي أكرمه الله بالشهادة عند لقاءه.
لا أدري هل هم هكذا العملاء دائماً
أبعد الله عنا بغض الصالحين ووضع في قلوبنا إكبار شهادة توحيد رب العالمين!
فلا أدري والله كيف يطاوع مسلم بنانه أن يلمز من كانت هكذا نهايته
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات