اهلا بأخي الكريم بعد الواحد المتشائل
نعم انت في مقالك هذا في منتصف الطريق! وواقف في وسط النفق!
اتمنى انك تقذ الخُطى حتى تقترب من النصف الاخر الاحلى!
وحتى يأتي ذلك النور في نهاية النفق لك مني اجمل التحايا واحلاها.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
الأخ الكريم /عبدالواحد ....
التفاؤل سنة من سنن الله ارتياح و استبشار، و ظفر و فوز، و هو
عنوان الثقة بالمولى تبارك و تعالى و حسن الظن به فهو يبعث في النفس
النشاط، و في الروح القوة، و في العزم الشدة، و لذلك كان المصطفى صلوات الله و سلامه عليه يعجبه الفأل الحسن ..يقول
رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا طيرة، و خيرها الفأل" ، قيل : يا رسول الله ، و ما الفأل؟...قال : " الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم " ..
يقول صلى الله عليه وسلم-: ((أمتي كالمطر لا يدرى آخره خير أم أوله؟)) فمن وعود الله لهذه الأمة أن لا يستأصلها، وسيكون فيها الخير والظهور حتى تقوم الساعة، فمن عجائب تاريخ الإسلام أنه كلما تقهقر في جهة تقدم في أخرى، وما أن يتخلى عنه أناس إلا ويسخّر الله له أناساً آخرين {وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} ..
اسأل الله لنا ولك حسن النية في القول والعمل ..
قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه القلوب أوعية والشفاء أقفالها ، والألسن مفاتيحها، فليحفظ كل إنسان مفتاح سره
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات