مقتطفات
في هذي الجمل عبر و مضامين .. كل إنسان يقرأها بشكل
و يفهما بإسلوب يختلف عن غيره ...
اذا أردت ان يسامحك الناس فسامحهم
الغيرة مسألة كرامة وليست مسألة حب
الاهمال يقتل الحب والنسيان يدفنه
اننا ننسى أخطاءنا بسرعة لأن احداً لايذكرنا بها
حنان المرأة أقوى من قوة الرجل
كلما عظم شأن الزوجة دل ذلك على نبل زوجها وعلى عظيم خلقه
لاشيء يرفع قدر المرأة كالعفة
كوارث الدنيا بسبب اننا نقول نعم بسرعةولانقول لا ببطء
لا تطلب من المرأة ان تحبك .. اجعلها تحبك
كلما رايت رجلاً وصل بعلمه إلى قمة المجد فاعلم ان بجانبه امرأة يحبها وتحبه
لو تحدث الناس فيما يعرفونه فقط .. لساد الهدوء أماكن كثيرة
قد يكمن حاضر بعض الناس في عيونهم .. أما مستقبلهم فهو يكمن بين شفاههم
كلما زاد اهتمام المرأة بتجميل وجهها قل اهتمامها بتجميل بيتها
الأدب الكثير مع العلم القليل خير من العلم الكثير مع الأدب القليل
أدب القلب أفضـل كثيراً من أدب اللـسـان
ما أقـل حاجاتنا الحقيقية .. وما أكثر مانتوهم أننا محتاجـون إليه
أحياناً يقول الأطفال كلمات لاتعجبنا .. نحن نطقنا بها أمامهم
أخطر الأصوات في الانتخابات أصوات الممتنعين عن التصويت
هناك فارق كبير بين من يريد أن يقرأ كتاباً .. ومن يريد كتاباً للقراءة
متفرقــات
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني
( أي أنصحني )
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :- كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف ..
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ :وماذا قصدت ؟
فقال الشاب :كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب :لم أرد هذا !
فقال الشيخ :فما أردت ؟
فقال الشاب :ماسنك ؟
فقال الشيخ :من العظم .
فقال الشاب :كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء ..
كلها لله عز وجل .
فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره
: ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني .
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
جاء رجل إلى آخر يطلب الأجرة عن دار كان قد أجرها له ,
فقال المستأجر يشكو : أعطيك الأجرة ولكن أولا اصلح هذا السقف فأنه يهتز ويتفرقع .
فقال صاحب الدار : لاتخف ..
فإنما يسبح السقف من خشية الله ..
فقال المستأجر : نعم .. لكني أخشى أن يدركه الخشوع فيسجد .
ركبت سيدة بدينة جداً الاتوبيس فصاح أحد الراكبين متهكماً :
لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة ..
فردت عليه السيدة بهدوء :
لا ياسيدي .. هذه السيارة كسفينة نوح ..
تركبها الفيلة والحمير أيضاً
المفضلات