جزاك الله خير اخى الكريم
موضوع هام جدا
وكل طرق اعداء الاسلام على هذا الامر
شكرا لك اخى الفاضل
جزاك الله خير اخى الكريم
موضوع هام جدا
وكل طرق اعداء الاسلام على هذا الامر
شكرا لك اخى الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومشكور على هالموضوع الجميل اللي صراحه جاء بوقته وبخصوص هؤلاء المتعالمون
تاثيرهم على العامه اكثر من طلبة العلم لان العامي اكثر شيء يحيره وبصراحه يحرج
كل ملتزم عندما يكون يسمع لفتاوي هؤلاء ويقارنها بفتاوي العلماء والشيخ قال كذا
والشيخ الفلاني قال كذا وين الصحيح مثل ماانتم عارفين مسالة الاختلاف وماهي جديده
على اهل العلم وطلبته لكنها مشكله بالنسبه لهؤلاء العوام وعندما نسال احيانا بعض
المشائخ يقول اعطه القول الراجح اللي ترجح عندك بالادلة الشرعيه لكن فيه مشكله
اني انا مثلا الراجح عندي انها جائزه لكن الشيخ الفلاني او غيره عنده محرمه فيكون
تصادم والعامي يكون محتار لانه ما عنده علم وتبدا تتوارد عليه الشكوك لانه ما يعرف
ان المجتهد له اجران ان اصاب وله اجر ان اخطا فيكون عنده ان احدهم على خطا ؟؟
فمتى يكون هناك مرجع في الفتيا على الاقل لكل منطقة اقل القليل لكل قريه او مدينه
لان الان والحمد لله كثر طلبة العلم وتنوعت مشاربهم .......... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محب شمر : مشكور ع الموضوع الحلو
قوقل : لاأؤيد ماتقول من جمع الناس على رأي عالم واحد ، بل قد يستحيل ذلك
فالعامة سيتفهمون الوضع مع مرور الزمن
والناس من يختارون الشخص القدوة ولايفرض عليهم
ولو نظرنا قبل سنوات كان غالبية الناس تبع لابن باز وابن العثيمين رحمهما الله تعالى
والآن كل له مشربه ولم تجتمع القلوب على مثليهما
والقبول من عند الله لكنه درجات
مايـدري إن الطـيـب يـبي تكاليف ** سهر الليالي مقـبلاتٍ مقـافييـبي يـديـنٍ للعـطـايا مــغــاريـف ** يـبي رجـولٍ ماتمـلّ الـوقـافـيلمن يريد التواصل .. يجدني على الفيسبوك والتويتر
....زاد الموضوع جمالاً عند مرورك أخي قوقل ..
بالنسبة للعوام عليهم أن يتعلمو دينهم من أهل العلم، وأن يسألو أهل الذكر عما يشكل عليهم، ويستفتون من يثقون في دينه وأمانته، ويكونون في كل ذلك سائلاًين عن حكم الله وحكم رسوله، وإذا تبين لهم الحق من كلام الله وكلام رسوله فلا يجوز لهم أن يتركوه لقول قائل كائناً من كان لأن الله تعبدنا بكلامه وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم فقط وإذا لم يكن في المسألة حكم صريح لله ورسوله وكانت المسألة من مسائل الاجتهاد (فللمسلم أن يتبع من يثق في دينه وعلمه) وإذا اختلف أهل العلم في مسألة من المسائل وجب على المسلم أن يتبع ما يظنه أقرب للحق والصواب، وما يطمئن إليه قلبه ...
دمت أخي قوقل بحفظ الله ..
قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه القلوب أوعية والشفاء أقفالها ، والألسن مفاتيحها، فليحفظ كل إنسان مفتاح سره
جزاك الله خيرا.
نعم بعضُ المتعالمين يطعنون في سادة الناسِ في مصابيح الدجى
ولكن أيضا أمرا لا نغفله وحتى لا يسيح مع بعض العواطف الخالية من التأثير العلمي النابع من الكتاب والسنة وهو أن الجرحَ والتعديَل أصٌل سلفي قام عليه الدينُ من لدن نبينا صلى الله عليه وسلم.
هذا ما جره قلمي أسأل الله ان ينفع بكم جميعا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات