يوم ألتفت اغرورقت منه الاحداق

[فايز عيد الشمري]

صح لسانك أخي زاهي النماصي








)))))))))))))))
(((((الذئب الاحمر )))))
(((((((((((((((

[ماجد علوان]

زاهي النمااصي



صح الله لساانك



ووطاااب هتاانك

[عبدالله الجعيثن]

الجميع...بدون استثناء


شكرا من القلب



زاهي النماصي



صح لسانك



والابيات جميله



ارى ان رادار الحرف ماتكلّم على شخص الشاعر بل نقد قصيده....


القصيده عندما تنشر تخرج من ملكيّة الشاعر للمتلقي. والنقد الهادف وهو ماذهب اليه اخينا رادار يبقى وجهة نظره هو وعلى الشاعر الدفاع عن ابياته.


توضيف مدينة "عنيزه" اذهب مع الاخ رادار..لان الشاعر ذكر الغربه وذكر عنيزه وكلام الاخ رادار صحيح هي من بلدك فكيف تكون غربه.

اما اصداق/ضواق فكلتا الكلمتين عسف لمجاراة القافيه.

شكرا لكم جميعا


اما قوقل...فالشاعر لاينشر حتى تقرأ له شمر فقط..

[زاهي]

غلا الذرفان

ياهلا

وشكرا على هالمرور الحلو

[زاهي]

فايز

شكرا على هالمرور الحلو

[زاهي]

ماجد علوان


شكرا على هالمرور الحلو ياغالي

[زاهي]

أهلين بلاداري الغالي اخونا عبدالله

صح بدنك ياغالي

وكما أن القصائد تنقد لئلا ينشر إلا السمين

فالردود يجب أن تنقد لئلا ينقد أحد إلا عن علم وثقة بما يذهب إليه
وأن ماذهب له يؤيده شواهد شعرية أو أدلة مشهود لها بين أصحاب الشأن

أخونا رادار نقدها ثم لم يعد

وأنا أتمنى رجوعه ليكون هناك نقاش مبني على أدلة ولنستفيد من بعض

أما رمي الشبه والاستحسانات بلا دليل فلا يرضاه أحد

أما أن عنيزة ليست غربة فهذا مالاأوافقك عليه

أنا كما هو موضح أدناه عمري 23 والقصيدة قبل أربع سنوات وعمري 18 - 19

فالمغترب بهذا العمر لبلد لايعرفه أضف إلى ذلك كونه وحيدا ولم يعتد فراق الاهل والوطن = أليست غربة؟!

أما عسف (أصداق ، ضواق) فلاأنفي توظيفها من أجل القافية ، وعدّها من الضرورة الشعرية
أما أنا أراها عادية لاستعمالنا لها فلا عسف فيها

أما الرادار يضيف لقولك أنه نفى أن شيباننا يقولون هالكلمتين ، وأنا أدرى بهم منه ، وهنا من يشهد لذلك.
ولو بحثت في بعض القصائد المشهورة لوجدت فيها عسفا للقافية ولم ينتقدها أحد حتى هذه اللحظة

أما كون الشاعر يجب أن يأتي بكلمات مفهومة عند كل العرب لاشمر فقط فهذا مالايسانده قصيد اسلافنا.

وأنا تحاشيت كتابة بعض الشواهد هنا على بعض الامور لأقترح عليك اقتراح:

وهو أن تطرح كل أسبوع مثلا إحدى هذه القضايا في مضيفكم ليتم النقاش العلمي فيها
إثراء لعلم النقد الهادف ، وزيادة في نشاط مضائفنا الادبية.

وشكرا

وتقبل تحياتي: ابو صالح النماصي.