[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
للحروفِ زهوٌ لا يأفلْ
و للورودِ أريجٌ لا تذبلْ
و هَل أضحَى للِنَبَضَاتِ مُفكراتٍ ،،
،،،
عِندَما تصَاحِبُ الذاكرةِ الغارقةِ في الوجْدانِ
تلِكَ الصفَحاتِ نُقلُبهَا فَي كلِّ اتجاهٍ ،،
و تعتَصرُنا تلْكَ الشّظايا المُختبِئةِ
بينضِ جدرانِ الهمَساتِ المُعتَقَلةِ
داخلَ كيّنونَةِ الذّاتِ ،،
و عِندمَا تَستَبيحُ المُفكرةِ
آهةً و عبرةً و بعضَ أوجاعْ ،،،
تَترامى الصَفَحَاتِ علَى ضِفافِ الذّاكِرةِ ،،
و تصبحُ مُجرَدَ أشلاءَ ،،، في مهبِ المشَاعرِ
السَاكنِةِ أبداً و جْداَن المَشَاعرِ ،،،
لُوليتا ،،،
لمُصافَحتي معكِ آمَدٌ ،،،
و هنَا كانَتِ الثَانيْةَ ،،،
فــ //لكِ ودْ لا ينَتَهي ،،،
و //
لا يَذبلُ [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
المفضلات