,أي اديب هذا .. الذي سوف نتحدث عنه ,,
انه امير ..
وليس اميرا بالوراثه...
انما ابداعه هو من توج له الاماره ..
ولم تكن امارته محددت الزمن والمساحه اوالمكان ..
انما اماره شملت كل القلوب والعقول وفي كل زمان ومكان ..
امير الشعراء احمد شوقي
, وقع بالمحظور !
ولما اقارن نفسي مع هؤلاء الكبار ,
قطعا المقارنه من زوايه واحده فقط
اجدها حاله طبيعيه ..
يخاطب سيدة الشرق (ام كلثوم) في مقطع ب هذا البيت
يقول فيه :
سلوا كؤوس الطلا هل مست فاها وستخبروا الراح هل مست ثنايها ؟
غنتها سيده الشرق(للتباهي) وليست كحاله (عشق بينهما)..
وكان احمد في قبره !
هذا الخضوع اوالإنحناء الادبي البارز ,,(للانثي)
ما سببه ؟!
ام كلثوم كانت شكليا غير مقبوله ,, بالاضافه الي انها مغروره , حسب ما اشيع عنها
وهي لا تملك سوي حنجره..
لم تكن تدرك اهميتها !و كيفية استغلالها لولا محمد عبدالوهاب وبليغ وغيرهم ..
,, الله اعلم
نصف بلاوينا وإنحداراتنا وعقدنا النفسيه , كانت سببها (الانثي)(المغروره)
*
جل احترامي للانثي المستقيمة و المحترمه
المفضلات