يوميات مدير عاااام

[الشاهري العبيدي]

أمنية بسيطة



يا ليت أعرف مدير شام ومدير الاخ محمد الشمري ( مشرفنا العريق المستقيل)


كان علمته رسائلكم المخطوطة باسلوبها الجذاب



على كل حال


المدير الصعب اجده في مكتب واسع يسع لتسعة رهط


غريب أطواره.....متقلب حاله....تتغير الوانه كتبادل الوان القوس المعروف



لا تشتكون فسنين سبع عجاف مررت بها


نسال الله السلامة
ومن اراد مديرنا فما عليه الا مراسلتنا




أعجبني جدا اسلوب هذا الموضوع



شكرا اختي ايمان

[لوليتا]

وما اكثر تلك النوعية فى دولنا المسماة بدول العالم الثالث


بيروقراطية وتعنت


وارضاء الكبار للمحافظة على الكراسى


دون الاهتمام بالمواطن او صغار الموظفين


ودون العمل على التطوير والنهوض بالاسلوب الادارى والتنمية


تعدودنا وما اكثر ما اعتدنا


حتى صار قاعدة


ومن يشذ .... يُحطم قبل ان يكون لجهده نتائج





شااااام



كعادتك ايتها الاديبة


صياغة لمشكلاتنا ونقدها باسلوب نثرى ينساب للعقل بكل سلاسة


ودعوة من القلب لك ولكل الموظفين فى الارض


بزوال تلك الغمة




تحيااااتى

[شام]

أخت شام

لا أعلم ماتقصدين بالمدير العام أهو مدير الشركة أم الوزير أم ترمين إلى أبعد من ذلك ولكن أيا كان

قصدك فيفترض أن يكون ذلك المدير هو الأداة لتحقيق تطلعات الشعب ، فمن يدرك أهمية منصبه

ويدرك بأنه تكليف أكثر مما هو تشريف نجد بأن مخرجات إدارته جيدة ولكن للأسف دائما تؤخذ الثانية

وتهمل الأولى تماما ومع ذلك تكون الإستمرارية لأكثر من ثلاثين سنة (على قولتك)

أخت شام للأسف أصبح الإخلاص والوفاء عند المسئول (في الغالب) شعارا في المنابر دون تجسيد

في أرض الواقع .

( من لا وفاء عنده لا يمكن الثقة به أو الإعتماد عليه أو إنتظار الخير منه )

شام شكرا على طرحك وأسلوبك الرائع

إنه كل مسؤول في بلادنا

لا ينحصر الأمر في مدير عام واحد بل هو معنى شائع و شامل لكافة مفاصل الحكومة

التي ترى ولا ترى

تسمع ولا تسمع

تأمر ولا تنفذ

بيروقراطية و ديماغوجية

و القائمة تطول

وحال مأسوف عليه

في كافة أرجاء وطننا و بكافة ممثليه

الكاتب المبدع

أديب

أشكرك للمشاركة و التعليق

تقديري و احترامي

[شام]

لدينا مدير،، من التخمة كانه بعير،، لا لا بل اقل بكثير ،، اعتقد بانه من فصيلة الحمير،،

لا يتحرك ولا يطير ،، كل ما يفعله هو التدقيق على التحضير .....

لايقدم فكرة ولا يهمه الرجوع والتأخير ،، ولا حتى يهتم بالتطوير ،، همه الوحيد رضاء الوزير ...

يحب ان يأكل في الصباح اجود انواع الشعير ،، كما يحب ان يقرأ كلمات النفاق والتوقير ،،

مسالم لا يصرخ ولا صوته كصوت الزئير ،، حاله كحال الكرسي لا يحبذ التغيير ....

ان اردت ان نتبادل مديرنا بذاك المدير ... فنحن نرسله لكم دون عناءٍ او تشفير ... كما هو حاله بدون تزوير ... فان قبلتي فما عليك الا الشيء اليسير ....

ابعثي لي المزيد من التصوير .... عما اذا كانت تلك الصفات التي ذكرتها تستحق ان تكون عليكم مدير ... فنأخذ مديركم صاحب التنظير ... لنروضه ونبعث بدلا منه مديرنا المثير ..

شام
تحية احترام وتقدير

ولك مثلها و أكثر

أيها المعلم ..

باقات شكر لحضورك ..

و تقاطر مدادك هنا

فالهم مشترك

قوافل مــن الـ

[شام]

شااااام ....

يبدو انني ساطبع الموضوع وارسله الى مديركم ...


اسلوب ادبي جميل ...

ملئ بالسجع ...

ليس يمستغرب على شاااام ...

وباقي الامور تحدث عنها الاخوااان ...

شكرا لبنانك

و الشكر لك اخي منصور

و ثق كل المسئولين يعلمون

و لكن ( يطنشون )

حروف اتوسمها ..

اسعدني تناثر مدادك هنا

تقديري و احترامي

[شام]

أمنية بسيطة



يا ليت أعرف مدير شام ومدير الاخ محمد الشمري ( مشرفنا العريق المستقيل)


كان علمته رسائلكم المخطوطة باسلوبها الجذاب



على كل حال


المدير الصعب اجده في مكتب واسع يسع لتسعة رهط


غريب أطواره.....متقلب حاله....تتغير الوانه كتبادل الوان القوس المعروف



لا تشتكون فسنين سبع عجاف مررت بها


نسال الله السلامة
ومن اراد مديرنا فما عليه الا مراسلتنا




أعجبني جدا اسلوب هذا الموضوع



شكرا اختي ايمان

هلا بك مشرفنا القدير الشاهري

و دائماً المعاناة الواحدة

توحد الابجدية

و شكراً لتقاطر مداد قلمك

أسعدني مرورك

تقديري و احترامي

[شام]

وما اكثر تلك النوعية فى دولنا المسماة بدول العالم الثالث


بيروقراطية وتعنت


وارضاء الكبار للمحافظة على الكراسى


دون الاهتمام بالمواطن او صغار الموظفين


ودون العمل على التطوير والنهوض بالاسلوب الادارى والتنمية


تعدودنا وما اكثر ما اعتدنا


حتى صار قاعدة


ومن يشذ .... يُحطم قبل ان يكون لجهده نتائج





شااااام



كعادتك ايتها الاديبة


صياغة لمشكلاتنا ونقدها باسلوب نثرى ينساب للعقل بكل سلاسة


ودعوة من القلب لك ولكل الموظفين فى الارض


بزوال تلك الغمة




تحيااااتى

آمين

اختي الغالية لوليتا

حضورك ... ديم

و تقاطر مدادك

أينع الثمر على أفنان متصفحي

لك من قوافل

مودتي