مع علمنا بنتائج المؤتمر و النية و الأجندة
إلا ان هناك مواقف ثابتة اتخدتها سوريا و المملكة العربية السعودية
في سبيل ادراج اهم القضايا على الأجندة المعدة مسبقاً في ميرلاند
كلنا أمل أن يسفر المؤتمر عن تحقيق مواقف ايجابية .
و لازال بيننا وبين المؤتمر ايام .. سنرى خلالها كثير من التحليلات و الدراسات
و بالنهاية ،،، قدر الله و ماشاء فعل
وشكراً لك اخي الشاهري
للمداخلة و التعليق ،،
المفضلات