[align=center]اهلا بك اخي الحنشل وبعودتك ولتسمح لي بنقل بعض المعلومات المذكوره ادناه لنتعرف اكثر على تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وما تفعله مع الفصائل العراقية الاخرى ، هذه البيانات قد تبين لنا التناقض الذي وقع به الشيخ الفاضل الحارث الضاري في تصريحه الأخير وسيكون لي راي حول ماكتبته عن هذا التصريح :[/align]
بيانات الفصائل الجهادية و اتهاماتها لتنظيم القاعدة 00
كتائب صلاح الدين الأيوبي الجناح العسكري للجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)
, فقد أصدرت كتائب صلاح الدين بيانا في 10/1/2007م بعنوان (بيان سياسي مهم وخطير بخصوص ما نشر في العامرية حول كتائبنا) (1). تناول البيان موقف تنظيم القاعدة من الكتائب عبر بيان تم توزيعه وإلصاقه على جدران مباني حي العامرية غرب بغداد، يحكم على كتائب صلاح الدين بالكفر والردة، ويأمرها بالتوبة والندم "وتسليم السلاح والسيارات إلى دولة العراق الإسلامية"، حيث جاء في بيان جامع: "نُشِر يوم أمس بيان باسم (دولة العراق الإسلامية — وزارة الإعلام) وعنوانه (البراءة من كتائب صلاح الدين)، وما زال معلقاً إلى الآن على أماكن في منطقة العامرية غرب بغداد، وفيه تدعو دولة العراق الإسلامية كتائب صلاح الدين الأيوبي إلى ما أسمته "التوبة" وتسليم ما بحوزتها من سلاح وسيارات إلى دولة العراق الإسلامية، بدعوى علاقة الكتائب بالحزب الإسلامي العراقي (المشارك في العملية السياسية)، ولخطورة هذا الأمر على الساحة الجهادية، ولأنه تكرر أكثر من مرة في أكثر من مكان وضد أكثر من فصيل".
انصار السنة
وكذلك فعلت جماعة أنصار السنة في رسالتها إلى أمير تنظيم القاعدة أبي حمزة المصري (2)، وقد نشرت البيان في موقع الحسبة في 7-2-2007م عن (ديوان الشرع والقضاء لجماعة أنصار السنة) حول قتل مجموعة جديدة من جنود أنصار السنة في الموصل على يد تنظيم القاعدة وتكفير الناس واستباحة دماءهم, جاء فيها: "لقد تم تنبيهكم من قبل إلى تصرفات بعض أفرادكم الذين بلغ بهم سوء الظن مبلغاً عجيباً، من تكفير المسلم المخالف لكم واستحلال دمه، بمعنى أن المخالف لكم مباح الدم ومن لا يدخل في إمرة إمامكم وجماعتكم هو كذلك.ولقد قلنا لكم وأبلغناكم وجلسنا مع بعض قياداتكم عدة مرات حول كيفية قبولكم لمثل هذه الأفعال الصادرة عن أفراد جماعتكم"، و"تهديد بعض قياداتكم في المدينة بأنهم أخذوا التوجيهات (بزعمهم!!!) بتصفية قيادات الجماعة واعتقال الأفراد والزج بهم في سجون خاصة، هُيئت لهذا الأمر، حيث اعتبروا من يخالفهم مباح الدم ""
كتائب ثورة العشرين
ولن ألزم المنافحين عن القاعدة بالبيانات التي تصدر بشأن بعض الفصائل، كونها لم تنشر في المواقع الرسمية لها، خاصة مما ينشر في ميادين القتال، كبيان تكفير كتائب ثورة العشرين، وبيانات المعارك التي تدور في قضاء أبو غريب بين الكتائب وتنظيم القاعدة، وعقد الصلح الذي تم بين الطرفين ثم نقض ولا زال في حكم المنتقض حتى الآن وجاء فيه: (3) "1- وقف إطلاق نار كامل من كلا الطرفين. 2- إزالة المظاهر المسلحة (السيطرة — الأسلحة الموضوعة (الظاهرة) على سطوح المنازل)، ابتداءً من فجر يوم الخميس 19 محرم 1428هـ الموافق 8/2/2007م. 3- وقف كل ما يثير العواطف من تجمعات وتقولات وإشاعات واستعراضات عسكرية في منطقة زوبع (الزيدان — العناز — الشكر — المحمودي — الفلوجيين — الطريق السريع) لمدة خمسة أيام" .
والجيش الاسلامي في العراق 000
اذ دعا علماء المسلمين الى الرد على «تجاوزات القاعدة» في العراق وحمّل ابن لادن المسؤولية ... «الجيش الاسلامي» يتهم تنظيم «القاعدة» بقتل 30 من عناصره واستحلال قتل أئمة المساجد والمؤذنين والعزّل من أهل السنة 00
واعتبر انه «ناصب الجماعات الجهادية العداء»، متهماً إياه بقتل «مجاهدين تجاوز عددهم الثلاثين». وطالب في بيان نشر على الانترنت مساء أول من أمس «علماء المسلمين» بـ «الرد على التجاوزات الشرعية للقاعدة في العراق»، ودعا «قادة تنظيم القاعدة وعلى رأسهم الشيخ المجاهد اسامة بن لادن (...) ان يتحمل مسؤوليته الشرعية والتنظيمية عن (أعمال) القاعدة» في العراق، متهماً هذا التنظيم بـ «استحلال قتل طائفة من المسلمين (...) كأئمة المساجد والمؤذنين والعزّل من أهل السنة».
جيش المجاهدين في العراق 000
استشهاد 12 مجاهدا ومن القادة اثناء قيامهم بعملية حيث غدر بهم
اعضاء من تنظيم القاعدة وقتلوهم جميعا والمجاهدين من جيش المجاهدين
المنضم تجت راية جبهة الجهاد والاصلاح واصدرت الجبهة بهذا الخصوص بيان وحملت
تنظيم القاعدة المسؤلية الكاملة وهذا نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان / بخصوص جريمة الدورة
الحمد لله الذي حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرما وصلى الله على نبيه ومصطفاه القائل : "كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه" ... أما بعد :
فما أن لاحت أشرعة النصر قريبة للناظرين وأقر العدو انكساره وهزيمته وراحت الأصنام تتهاوى مع ضربات المجاهدين في العراق ... وبعد أن مَنّ الله على المسلمين وبدءوا برأب صدعهم ولم شملهم وجمع كلمتهم وتجلى ذلك بإعلان ( جبهة الجهاد والإصلاح ) المباركة راحت خفافيش الظلام تتآمر عليها محاولة وأد هذا المشروع المبارك في مهده مستخدمة أبشع صور العداء والغدر .
على أن هذا العداء لم ولن يثنينا أو يضعفنا بل زادنا ويزيدنا بإذن الله إصرارا على المواصلة في هذا الطريق الذي خُط بمداد العلماء ودماء الشهداء متجاوزين كل الصعاب صابرين على كل لأواء وشدة متحملين آلام الجراح التي أثخنت ظهورنا, واليوم إذ ألمت بنا فاجعة جديدة في منطقة الدورة (عرب جبور) حيث قُتل اثنا عشر مجاهدا جلُهم من القادة الميدانيين من جنود (جيش المجاهدين) في تلك المنطقة في كمين غادر نصبه بعض من رافقنا في طريقنا بالأمس ما حسبنا أن يغدروا بهذه الوحشية والهمجية بإخوة مجاهدين مرابطين طالما أثخنوا في عدو الله وعدوهم متنقلين من صولة إلى جولة ومن غدوة إلى روحة في سبيل إعلاء كلمة الله وحده لا شريك له, فقتلوهم غيلة فسالت دماؤهم لتروي أرضا طالما دافعوا عنها وعشقوا الشهادة عليها.
وإننا في هذا المقام نحمل المسؤولية الكاملة للإخوة في تنظيم القاعدة على هذه الجريمة الشنعاء وندعوهم إلى اتخاذ الموقف الشرعي الصحيح بتسليم القتلة المجرمين إلى المحكمة الشرعية في جبهة الجهاد والإصلاح عاجلا غير آجل , ونذكرهم بالله أن لا يحدثوا فتنة الرابح الأكبر فيها المحتل وأعوانه, ونذكرهم بقول الله تعالى "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب".
أيها المؤمنون المرابطون الصابرون في كل قواطع الجهاد وفصائله .. يا من صرتم بتضحياتكم وجهادكم مضربا للأمثال اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله فإن النصر مع الصبر .. تقبل الله إخواننا شهداء عنده وإنا لله وإنا إليه راجعون .
جبهة الجهاد والإصلاح
25 ربيع الثاني لعام 1428 هـ
12 / 5 / 2007 م
المصدر : http://www.rjfront.info/index.php?op...ew&id=13&Itemi d=1
حماس العراق 000
حركة المقاومة الاسلامية حماس العراق تتهم خوارج العصر بقتل 22 من مجاهديها
وهذا نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم
بيان رقم ( 13 )
كتائب الفتح الإسلامي تزف شهيدها البطل ( ابو محمد الفلوجي )
قال تعالى : (من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا) لأحزاب: ٢٣
بعد أربعة ايام من قيادته لسريتين نفذتا هجوماً على إحدى مقار قوات الاحتلال الصليبي وأثخن بهم قتلا وتشريدا حتى اضطر أعداء الله تعالى لترك الموقع والهروب خارج الفلوجة , اغتالت يد خوارج هذا الزمان المجاهد البطل ( ابو محمد الفلوجي ) ليلحق بركب الشهداء الذين قُتِلوا بذات اليد ألاثمة كأمثال :-
1. الشيخ المجاهد شوكت غالب الصعب العاني
2. السيخ المجاهد عمر سعيد العاني
3. الشيخ المجاهد محمد شرقي الجميلي
4. الشيخ المجاهد عمر محمود الفلاحي
5. الشيخ المجاهد مروان عبد الجبار الجميلي
6. الشيخ المجاهد احمد سرحان الرواي
7. الدكتور المهندس خالد جابر عواد المحمدي
8. المجاهد عبد الستار فرحان العيساوي
9. المجاهد محمد العزاوي
10. المجاهد ابو شهم الزوبعي
11. المجاهد ابو عكاب الفهداوي
12. المجاهد وليد وكاع العيساوي
13. المجاهد يونس محمد خليفه العيساوي
14. المجاهد حقي علاوي
15. المجاهد احمد جميل
16. المجاهد هيثم كريم
17. المجاهد عبد الله ابراهيم مضعن
18. المجاهد محمد الشجلاوي ( ابو ايوب )
19. المجاهد وسام شرقي الجميلي
20. المجاهد نوري سوادي العيساوي
إضافة الى الشهيد البطل حارث خميس ظاهر الضاري و ( 30 ) شهيدا من مجاهدي الجيش الإسلامي الأشاوس و( 12 ) شهيداً من أبطال جيش المجاهدين في (عرب الجبور )
نقول هنيئا لك ولإخوانك ياابا محمد إلى ربك منتهاكم (ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموتا بل احياء عند ربهم يرزقون)آل عمران: ١٦٩
وإما مصير من قتلك وقتلهم فحسبه قول الله تعالى (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خلدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعدله عذابا عظيما)النساء: ٩٣
فنم قرير العين يا شهيدنا البطل , ووالله لن يذهب دمك الزكي سداً (ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطنا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا) الإسراء: ٣٣
القسم الاعلامي
الاحد 4 جمادى الاولى 1428هــ
الموافق 20 أيار 2007 م
نداء من الضاري لابن لادن
طلب رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق، حارث الضاري من زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، التدخل "لإنقاذ" الوضع في العراق، وأقَّر بوجود خلافات بين فصائل المقاومة العراقية وتحديداً بين القاعدة والفصائل الأخرى.
وقال الضاري في حديث لصحيفة "الخليج" الإماراتية الأحد "أدعو الشيخ أسامة بن لادن وأناشده بالإسلام الذي جاهد من أجله وتحمّل ما تحمل في سبيله أن يتدخل في الموضوع وأن يوصي القاعدة بأن تلتزم بضوابط الجهاد الشرعي الصحيح وأن تحترم أهل البلد الذي تقاتل فيه والذين احتضنوا القاعدة وغيرها من المجاهدين في بداية الأمر، وإذا لم يكن لديه تأثير على القاعدة في العراق فليوضح للعراقيين ذلك حتى يكونوا على بيّنة من أمرهم في التعامل معها ومع غيرها ممن قد يسيئوا إلى العراق وإلى قضيته الأولى وهي تحرير العراق".
وأضاف أن "القاعدة وبعد أن أعلنت دولتها في العراق بدأت تتعامل مع بقية فصائل المقاومة بشكل أدى إلى خلافات بينها وبين فصائل المقاومة، كالجيش الإسلامي وكتائب ثورة العشرين وغيرهما بعد مطالبة القاعدة هذه الفصائل بالانضمام إليها والبيعة لأميرها
المفضلات