السلام عليكم ورحمة الله
أسعد الله صباحكم ..
كيف الحال طيبين إن شاء الله
والله هذا الموضوع أوهذه المشاركه واقعيه وحصلت لأصحابي محمد وياسر ( أسماء مستعاره )
خلوني أروي لكم القصه وش أهم أحداثه وركزوا معي ...
كان في حدا الأيام محمد جالس في بيتهم ودق عليه ياسر ...
ياسر : الو هلا ابو حميد ..
محمد :هلا والله ياسر
ياسر : هاه محمد عساك فاضي الليله
محمد : وش عندك إن شاء الله فاضي
ياسر : لا والله بس بغيت أروح للرياض (( صد ورد )) <= نروح ونرجع بوقتنا
محمد: خلاص على خير مرني لا خلصت ونروح ...
محمد : لحظه ياسر بس بموترك زيين
ياسر : وش دعوه عاد قالك بنروح بموترك وأنا اللي طالبك تخاويني!!!
المهم دق ياسر على محمد وقال أطلع لي برا أنا عند باب بيتكم يله..
طلع محمد إلا وهذا ياسر ومعه بنت ورا راكبه .!! وهو يشر لياسر يعني تعال
ويجي ياسر هاه وشبك أمش ..
قال محمد وش هذي اللي معك ؟؟ قال ياسر هذي أختي أصلاً روحتي أبي أوصلها لبيت أخوي ونرجع أنا وياك ..
ورفض محمد وجا بيرجع للبيت بس قعد يتطلبه ياسر والله مابها شيء عيب عليك أختي وش فيها يعني ؟؟
هذا انا معها وشفيك .. حالها حال الطيارات والباصات ..؟؟!!
وبحكم العشره بالموت وافق محمد...
محمد يقول :
من تعدينا محطة التركي (( الدمام الرياض )) إلا وتسحب شماغي على خفيف وهي ماتدري المسكينه .. وأجيك وأعدله وأستعدل بجلستي
وشوي بعد مده إلا وأحس بالنغزه مع جنبي من جهة الباب ..؟!!
وأتعدل وأستقعد قلت يمكن تبي تمدد وغلطت البنيه ..
يقول محمد إلا والله جتن نغزه جامده ماهي نغزة المخطي مع جنبي ..
يقول وبغيت التفت بس ياولد خفت من ياسر لأنه مهي لايقه إلتفاتتي
يقول والله خذينا مسافة الـ 60 كيلو والأمور كلش على مايرام
يقول مادريت إلا ورجعت وتسحب شماغي وتطيحه ...
يقول أنا أرتبكت مدري أعصب مدري أخانق مدري أمسح عرق جبهتي ..
وبعدها وهي تقوم وتنغزني وتحرك أصبعها على جنبي
يقول وأنا على طووووووووول والصق وجهي وجسمي على الطبلون اللي قدامي وأحط راسي عليهم (( الطبلون اللي فيه الدرج والمسجل))
يقول وهو يلتفت علي ياسر : وش فيك محمد ؟؟
قلت ابد والله بس ظهري تعيبين شوي
يقول وحنا نكمل سوالف أنا وياسر وتقل البنت هدت وعقلت ...
يقول محمد : وصلنا لمحطه وصفط ياسر قال ابي اعبي بنزين وأجيب لنا شيء نشربه بارد..
قلت له : ياياسر تونا معبين بالشرقيه واللي معنا فوق النص ..
قال ياسر : ياخي كيفي ..
قال محمد : خلاص أنا أبجيب من السوبر ماركت البارد
عيا ياسر وحلف بالله مايجيب إلا هو
يقول محمحد : قلت أنا أبي أمغط رجولي شوي <= وهو يقول أصلاً أنا خايف من أخت ياسر الله يهديها
يقول وأنا أنزل وأتمشى على رجولي بالمحطه وعيوني على السياره لايجي أحد ويركبها ويهج
يقول إلا هي تطالع فيني والمصيبه من الدريشه الخلفيه... يعني فارةٍ راسها لي ...
(( أنا هنا مت من الضحك والله على خوينا محمد .. ماهيب صاحيه هالبنت هذي ))
المهم نكمل السالفة ..
يقول وأنا أصد عنها وألوذ ورا الشيشه وأراقب يوم جا ياسر وأنا أحلف عليه أني أنا اللي أسوق
وياسر يحاول فيني قلت أبداً والله مايسوق غيري ..< = تعرفون ليييش حلف ؟؟؟ كملوا القصه
يقول وأنا أركب والله وأنا باغين أموت من الفرحه .. أنها ماهي وراي أخت الرجال ...
يقول شوي وهي تنقز ومتجاهله وجود ياسر وتصير بالسيت اللي خلفي ..!!
يقول وهي تضيق بي الوسيعه ضيييق.. وأدعي ربي يالله أنك تفكنا منها لين تنزل وتذلف
المهم وهي ترجع للتنغيز ولا بعد مصختها شوي ...... ، وتمادت
يقول أنا يومي خلاااص ماقدرت أصبر صحت بقوه ..
(( لاحول ولا قوة إلا بالله ))
وش هذااااااااا
وأنا أطالع قدامي
وهو يستغرب ياسر وش فيك محمد وسلامات ..؟؟!!
قلت ولا شيء بس والله العظيم ماهي حاله هذي < = يقول أبي أخوفها عشان المره الجايه بعلم ياسر
يقول ولا أمداني أسكت إلا وتنغزني ولاكأني قلت شيء ...
يقول وأنا أصفط وقلت أسمع ياسر ..
والله أنا تعبان وبأرجع مع أقرب سياره للخبر
وأنت كمل مع أهلك
قال ياسر : وش تعبانه صاحي أنت ؟ وش بك سلامات ؟
يامهبول هذي الرياض مابقى إلا حوالي 100 أصبر ..
قلت والله ما أصبر وبأرجع بالقوه ولا بالمروه ..
يقول وأنا أكلم ياسر بالشارع .. أخته تأشر لي بيدها ...
وهو يحاول بي وأنا رافض وأقطع أيمان أني ما أقدر ولازم أرجع الحين ..
يقول إلا يوم نزلت الله ياخذها ..
وهي تجي يمنا وأنا قلت في نفسي .. لآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ هذي وكاد أنه مهبوله وناقصت عقل
يوم قربت لنا تكلمت وهي تكشف وجهها ..
وشبلاك يابوحميد وين تبي ترجع ياعمريييييييييي
(( يقول إلا هذا خوينا خالد بلحمه وشحمه وشنبه المخيس بعد ))
يقول والله وأحترف على جال الخط وألقط الحصى وراهم تحذيف وهم ينحاشون .. وأنا أحذف وأسب ياعيال ...... ياللي فيكم مايخطيكم
وأنا أرجع للسياره وأركب وأصيح عليهم وهم منسدحين بعيد ميتين ضحك
وأصيح عليهم :: دوروا أحد يوصلكم للرياض لبيت أخوكم ... يامخيسين
وهم يترجوني ويتعذرون ونموت ضحك على المقلب
محمد يقول والله أنه أسعد يوم يوم شفت خالد مش أخت خويي .
والله أن بعض الشباب منتهيييين ويموتون ضحك...خاصةً محمد هذا خفيفه نفسه ويقبل المزح بأحجامه
طيب القصه أدري كانت طويله فما أبي أهذر عليكم يكفي
بس أقول .. وش رايكم بالمقلب المهوي ؟
أنا بالنسبة لي إلى يومنا هذا كل ماتذكرت السالفة أضحك ..
يلا .. أترككم الحين ننتظر مروركم
أخوكم أحمد العديلي
: )
المفضلات