حِكم ومواعِظ



قال حكيم: أربعة حسن ولكن أربعة أحسن
الحياء من الرجال حسن ولكنه من النساء أحسن
والعدل من كل إنسان حسن ولكنه من القضاء والأمراء أحسن
والتوبة من الشيخ حسن ولكنها من الشباب أحسن
والجود من الأغنياء حسن ولكنه من الفقراء أحسن


***************************
ليس العار في أن تسقط، ولكن العارالا تستطيع النهوض
كل شئ اذا كثر رخص، الا الأدب اذا كثر غلا


اذا لم تجد احد يحبك فلا تكرة نفسك
إعلم أن رزقك لا يأخذة غيرك
الصمت مفيد أحيانا ولكن الكلام لغة الاحياء


**************************
أن لكل شئ حقيقه وما بلغ عبد حقيقة الإيمان حتي يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطأه وما أخطأه لم يكن ليصيبه

**************************
شكر العينين : إذا رأيت بهما خيراً ذكرته، وإذا رأيت بها شراً سترته

شكر الأذنين: إذا سعت بهما خيراً حفظته، وإذا سمعت بهما شراً نسيته

**************************
أفضل الصدقة أن يتعلم المرء المسلم علما ثم يعلمه أخاه المسلم ,,رواه ابن ماجه

لو أن إبن آدم هرب من رزقه كما يهرب من الموت لأدركه رزقه كما يدركه الموت

لو رأيت الأجل ومصيره أبغضت الأمل وغروره

استكثروا من قول: ( لا حول ولا قوة الا بالله ) فانها تدفع تسعة و تسعين بابا من الضر،ادناها الهم. رواه العقيلي عن جابر

_اربعة من كنز الجنة:اخفاء الصدقة،وكتمان المصيبة،وصلة الرحم،وقول لا حول ولا قوة الا بالله). رواه الخطيب عن علي

ــخمس من الإيمان , من لم يكن فيه شئ منهن فلا إيمان له : التسليم لأمر الله , والرضا بقضاء الله ,والتفويض لله , والتوكل على الله , والصبر عند الصدمة الأولى ....
رواه البزار عن ابن عمر

**************************
إذا أردت أن يسامحك الناس فسامحهم

تكلم وأنت غاضب فستقول أعظم حديث تندم عليه طوال حياتك

السعيد جدا من لا ينتظر شيئا من أحد

رُبّ شهوة ساعة أورثت حزناً طويلا

أفضل الناس من ملك شهوته

أحرص دائما علي صلة الرحم

يوم فرحك تذكر يوم حزنك ويوم حزنك تذكر يوم فرحك

مــا حـك جـلدك مثـل ظفـرك
فتــول أنـت جميع أمــرك


الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.

تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها اكثر مما يعرف عن المسائل الهامة.

الطير يطير بجناحيه . والمرء يطير بهمته .

لا تتهافت على اللئيم فتتهم فى مروءتك ، ولا على الغنى فتتهم فى عفتك ، ولا على الجاهل فتتهم فى فطنتك .

اجعل سرك لواحد ومشورتك لألف .

الإجتهاد أربح بضاعة .

إذا غلب الهوى بطل الرأى .

اقتنص الفرصة فالوقت لا يعود .

آفة القوة إستضعاف الخصم .

الوحدة خير من جليس السوء .

الوفاء سجية الكرام .

وقّروا كباركم توقركم صغاركم .

وما المرء إلا حيث يجعل نفسه .

الناس أعداء ما جهلوا .

هلك من اتبع هواه .

لا تؤخر عمل يومك إلى غدك .

لا تبلغ الغايات بالأمانى .

لا تثق بالصديق قبل الخبرة .

لا تثق بالمال ولو كثر .

لا تذع سر من أذاع سرك .

لا تفسد أمراً يعييك إصلاحه .

لا تعتمد على قول تشك فيه .

لا تقل بغير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير .

كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً

من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه

علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي

كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
من زاد في حبه لنفسه .. زاد كره الناس له

إذا خرجت الكلمة من القلب دخلت في القلب ، وإذا خرجت من اللسان لن تتجاوز الآذان

لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الاحمق وراء لسانه

الصمت سيد الأخلاق ومن مزح استخف به

لاتكن صلباً فتكسر ولا لين فتعصر

حُسن الخلق . . بسط الوجه، طيب الكلام، قلة الغضب واحتمال الأذى

الصدق ربيع النفس، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير

لا خير في القول إلا مع العمل، ولا في الحياة إلا مع السرو، ولا في الصداقة إلا مع الوفاء، ولا في المال إلا مع الجود

قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يابني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة الى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين

عيوب الناس نحفرها على النحاس، أما فضائلهم فنكتبها على الماء

**************************

فعقولنا أن لم تبلغنا الجنان فحياتنا ممات ليست بحياة
فأمامنا قبر تشيب له العقول وظلامه تخاف منه الظلمات


 أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بخصال الخير أوصاني أن لا أنظر إلى من هو فوقي وأن أنظر إلى من هو من دوني وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا وأوصاني أن أكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله فإنها كنز من كنوز الجنة
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] - المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/306