الغالية
أم نواف
الله يعافيك .. قليلة هي الأبيات .. فأنا لا أُجيد .. فن كتابة المعلقات
فإحساسي .. يطغى على أبيات قصيدي ..
ربما تكون آخر محاولةٌ للنشر هنا ..
ليس لشيء ولكني .. لا أهوى العبث بمشاعري
فقد قمتُ بإنزال قصيدتي الأولى .. بعنوان عاذرتك بمغيبك .. لأافاجأ بنقلها للمحاولات الجادة
ولم تكن قصيرة .. الأبيات .. ولم يراعي أحداً منكم مشاعري .. ولا حتى إخطاري بالنقل ..
وعندما أضفت قصيدة .. ماني بشاعرة .. وهي ليست منسوبة لي .. أردت فقط الإستقراء !
و يقال أنها لشاعرة اسمها الغريبة عف عن ذكرها الزمان ..
وأيضاً لم أجد .. أحداً منكم حولي .. يخاطبني .. ويُسألني عن الأخطاء
ومصادرة الحق تبعاً للحقوق الأدبية .. لم ينطق أحداً منكم وينسبها لصاحبها
أسير الشوق وكلنا يعلم بأنها منسوبةٌ له .. كما هو معروف ..
فقط ردود القراء .. .. والإشراف أين ؟! لا أعلم
والطيبين القلب الكثيرين الثناء .. جزاهم الله عنا خيراً ..
وأنظري إلى عدد الردود .. والزيارات .. هناك لم أجد المصداقية .. ولكن التطبيل له مكان
فاأضفت قصيدةٌ أخرى بعنوان .. حقي وأبيه منك .. لتتناسب مع المحاولات الجادة !
ولم أجد .. أحداً منكم .. حولي .. أيضاً
وأنظري إلى عدد الردود والزيارات .. وأحكمي .. هل أنا محقةٌ أم لا ..
ربما الوصول للهدف قد رام إلى بلوغ المرام
فالشعر هنا يحتاج إلى الكثير الكثير من الإهتمام ..
عذراً على الإطالة أيتها الغالية
بالنسبة لهذه القصيدة
أنقلوها إلى أي مكان لن .. تكون .. إلا في الوجدان
أنا لا أحتاج لشهادة من أحد .. بكوني شاعرة ..
أو لا أنا أشعر بإحساس وأدونه دونما قوانين
دمتِ بود غاليتي
إلى أن نلتقي لكِ مني سلام
تقديري وإحترامي
المفضلات