... [ عـَلَى شَـفـِير قَبرِ بَدْهَان ] ...

[أبو ساامي]

الزبدة ... الله يرحم الرجال ويغفر له ولنا ولموتى المسلمين

[الأصيل]

[align=center]الجازي


لافض فوك

ولاشلت يمينك



أوجزت ماأطاله الأصيل

واختصرت المسافات




وأعتقد أن المسألة الآن أوضح من الشمس في رابعة النهار









وللأخت سيدة القلم ..

أسأل الله أن يعاملنا بفضله ومنه وكرمه


وأنا أعتذر عن أي زلل في الأسلوب والنقاش

وأما الأدلة والاعتقاد الذي ذكرته ،،

فقد دعمه كلام الفضلاء الذي جاءت به الجازي








أسأل الله تعالى أن يتجاوز عن عباده المسلمين

وأخص ( بدهان ) رحمه الله ،،



وأسأله أن يبصرنا بأمور ديننا















نصيحة أخوية مكررة :


أختي : سيدة القلم : اطلبي العلم من أهله

ولاتعتمدي على مجرد فهمك

فالفهم يصيب ويخطئ

والواجب النظر في المسألة من جميع جوانبها







والله من وراء القصد[/align]

[عبدالرحمن]

الكاتبة سيدة القلم


فأنَاْ هُنَاْ اُعبِرُ عَنْ مَشَاْعِرِيْ لِـ ذَلِك تَجِدُوْنِيْ تَاْرَة " أشْخُب " بِـ التُرَاب

وتَاْرَة أشْخُب فِيْ الإنَاء

فأرْجُو أن تَعْذُورونِيْ عَلى إرْتِجَاْلِيْ هُنَا وكِثْرَة أخْطَاْئِيْ

[align=center]اعتقد ان هذا الجزء المقتبس يكفي لمن اراد الاكتفاء!

فهي - الكاتبة- اعترفت بأن هناك ارتجال ومن يرتجل لابد له من الزلل!

وهي كذلك لم تصر على الجزم بأن بدهان - يرحمه الله- في الجنة

ولكن بودي اسأل:هل تتذكرون من كان يصر على ان صدام من اهل الجنة!

- اتمنى ان يكون من اهل الجنة -

ويحشد الانصار من كل الامصار على صحة قوله


سيدة القلم شكرا لك فأنتِ بحق سيدة القلم

ورحم الله تعالى بدهان.[/align]

[قلم شمر]

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
النقاش أجترني الى موضوع العفو عند المقدره
وان أنتهى الموضوع ( بقصاص بدهان ) ولكن لن ينتهي موضوع العفو عند المقدره
فمن المعروف أنّ قبيلة قريش شنّت حروباً عديدة ضد الرسول صلى الله عليه وآله، وكانت هذه الحروب حروباً شرسة وقاسية، وكانت ممارساتهم ضدّ النبي صلى الله عليه وآله قبل الهجرة ممارسات وحشيّة غير إنسانية، وقد بلغت هذه الممارسات ذروتها من القسوة والوحشيّة عندما عمدوا الى قتل عمه حمزة بطريقة وحشيّة، ولكنّه مع ذلك عفا عن قريش عندما فتح مكّة متناسياً تلك الأعمال الوحشيّة التي مارسوها معه ومع أقاربه وأصحابه قائلاً: "اذهبوا فأنتم الطلقاء"
وهل لنا بمثل هذه التصرفات في زمن التشنجات .
فانّنا اليوم أحوج ما نكون الى تربية الصفات الإيجابية في أنفسنا؛ هذه الصفات التي تقف في مقدّمتها صفة العفو، والتسامح، وكظم الغيظ .
فقد قال تعالى في سورة ال عمران (وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )
ما رواه أحمد وابن ماجه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من جرعةٍ أعظم أجراً عند الله من جرعة غيظ كظمها عبد ابتغاء وجه الله. والحديث صححه الألباني
إنّ فلسفة العفو ليست دفع الإنسان الى التمادي في الجرائم، أو ترك حدود الله سبحانه وتعالى، بل إنّ فلسفته الحقيقيّة محاولة إبعاد جوّ الذنب والجريمة عن المجتمع .
وتقارب البشريه بالنفوس الطيبه .
فعندما تكون في قلب الإنسان المؤمن تجاه أخيه المؤمن الأحقاد والضغائن وحب الأنتقام فان قدرته على التآلف ستنخفض إلى أقل مستوياتها .
وحيث ان العفو سمة للصبر والصبر سجية أولي العزم فقد قال ربنا سبحانه في سورة الشورى: (وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الاُمُورِ)
ولعلّ هناك تفسيرات عديدة لعبـارة: (إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الاُمُورِ( ولكنّ التفسير الأقرب أن نقول إن هذه الأمور نحن بحاجة فيها الى عزم، فـاذا ما أراد الانسان أن يحمل حملاً ثقيـلاً فانّه يحتاج إلى إرادة وعزيمـة، وإلـى استعداد نفسيّ لكي يكون بإمكانه حمل هذا العبء.
وهكذا الحال بالنسبة إلى العفو، فانّه يعتبر من ضمن الأخلاق التي من الصعب على الإنسان أن يتحلّى بها، ويحوّلها الى ملكة وسجيّة له .
في قضية بدهان والتي أخذت أبعاداً إعلاميه لم تكن بعيده عن السمات الأيمانيه وتقريب النفس البشريه الى مدرسة الأخلاق الأسلاميه وان كانت هذه النفس لم تبتعد عن الدين في أخذ الحق الشرعي في القصاص وذلك في قوله تعالى في سورة البقره ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى)
وقوله تعالى في سورة المائده (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص) وهذه النصوص لا تأتي الا تحقيقاً للعداله الربانيه .
ولكن بين العداله وسمو النفس البشريه بالعفو فرق قال تعالى في سورة آل عمران (سارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس، والله يحب المحسنين)
عدالة أُخذ الحق فيها دنيويا وعفوا تقابله مرارة في الدنيا بالكظم وجنة عرضها السموات والأرض يوم العرض .
رحل بدهان وانا على فراقه لمحزونون ورحلت معه سجية حميده من سجيات الأيمان وان عاشت هذه السجيه مع غيره من كرام الأخلاق.
بدهان رحل عن هذه الدنيا تائباً صائماً حافظاً لبعض القران ونحسبه عند الله مأجوراً بتكفيره لذنبه بالتوبه وبالحق الشرعي والذي هو كفارته دنيوياً .
ختاماً الفرق بين لعلكم تتقون والمتقين في قوله تعالى في سورة البقرة ( ولكم في الحياة قصاص يا أولي الالباب لعلكم تتقون) وقوله تعالى في سورة آل عمران (سارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس، والله يحب المحسنين) الا يتضح ذلك من المنهل الصافي .
رحم الله بدهان ورحم الله الخصال الحميده في قلب من ماتت عنده هذه الخصال

[الاصمعي]

[align=center]السلام عليكم

صباح الخير

((الشهادة للمتوفى بالجنة أو النار))


أخوتي الكرام في هذه المسئلة ذكرتم قول واحد لأهل السنة والجماعة وهو عدم الشهادة لمعين بجنة أو نار الا لمن شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم

وهو لا شك قول صحيح وظاهر ولكن هناك قول آخر :

القول الآخر يجيز الشهادة بالجنة والنار لمن شهد له الرسول وكذلك لمن أثنى عليه المؤمنون بالخير والصلاح.

ودليل أصحاب هذا القول حديث الرسول عليه الصلاة والسلام عندما مرت أمامهم جنازة فأثنوا على صاحبها خيراً فقال عليه الصلاة والسلام وجبت ، ثم مرت عليهم جنازة أخرى فأثنوا على صاحبها شراً فقال عليه الصلاة والسلام وجبت!

طبعاً يحصر البعض الأمر هذا بالصحابة ويقول آخرين أنه عام ولكنه بخصوص الأئمة الأعلام المشهود لهم بالفضل كالأئمة الأربعة وعمر بن عبدالعزيز وكبار التابعين ، ويقول آخرين بعدم التخصيص وهكذا....

فعلى الرأي الثاني افاضة الناس بحسن خاتمة فلان من الناس تجيز الشهادة له بالجنة فالأعمال بخواتيمها والناس يشهدون بظواهر الأمرر وليس في الشهادة لمن تثق بصلاحه وتقواه بأنه من أهل الجنة خطأ وهي مسئلة خاضعة للإجتهاد ولا يلزم فيها بقول عالم معين لمن اطمأن لخلافه.


تنويه: بما أن عنوان الموضوع ((على شفير قبر بدهان)) وللقبر حرمته وللقرابة حقوقها ، واحتمال كبير بأن يكون أبناء عمومتنا أقارب بدهان متابعون لما يكتب عنه وخاصة بمواقع القبيلة فنتمنى لو ابتعدنا عن شفير قبره وأُفردنا موضوع بالعام أو بالإسلامي حول هذا الأمر خاصة وأخي عبدالرحمن ذكر شخصية أظهر الله حسن خاتمتها للجميع بينما لا يزال بعض المقلدين المتطرفين يريدون تحجير رحمة الله بكل ما أوتوا من قوة!!

لبدهان الرحمة ولكم الشكر

تحياتي[/align]

[.: العتيبية :.]

[align=center]

قصة " بدهان " - غفر الله له - ملئت ألارجاء ...

و تشارك الكبار و الصغار مشاعر الألم و الحسرة ...!

و تهافت الناس على حياكة القصص و فبركة الأقاويل ...

و لكن النهاية واحدة

خسارتان

الأولى عضد مسن و ريحانته ...!
و الثانية ( فداءاً ) لدم ( شمّر و الشرارت ) معاً ...!

ما أود قوله

فلتتصافى القلوب ...

و للتتشارك المشاعر الحزينة لتهفت قائلة

رحم الله بدهان ....
رحم الله ضيف الله ....

و جمعهم الله في جنة عرضها السموات و الارض ..!!

فلا جنتكم و لا ناركم تحكم بل الحكم لله جميعا

عوضا عن الاختلاف و التجريح بين الأختين ( شمّر والشرارات ) ...!

نستعيضها بلواء الاسلام ....!!

سيدة القلم

لأني أتابعك و أحب قلمك الا ان موضوعك شابه التصوّف - بنظري -

لكن النية صافيه

هذه لقلبك و لروحك الشذية

[img][/img]

.: العتيبية :.


[/align]

[عبدالواحد]

[align=center]السلام عليكم

صباح الخير

((الشهادة للمتوفى بالجنة أو النار))


أخوتي الكرام في هذه المسئلة ذكرتم قول واحد لأهل السنة والجماعة وهو عدم الشهادة لمعين بجنة أو نار الا لمن شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم

وهو لا شك قول صحيح وظاهر ولكن هناك قول آخر :

القول الآخر يجيز الشهادة بالجنة والنار لمن شهد له الرسول وكذلك لمن أثنى عليه المؤمنون بالخير والصلاح.

ودليل أصحاب هذا القول حديث الرسول عليه الصلاة والسلام عندما مرت أمامهم جنازة فأثنوا على صاحبها خيراً فقال عليه الصلاة والسلام وجبت ، ثم مرت عليهم جنازة أخرى فأثنوا على صاحبها شراً فقال عليه الصلاة والسلام وجبت!

طبعاً يحصر البعض الأمر هذا بالصحابة ويقول آخرين أنه عام ولكنه بخصوص الأئمة الأعلام المشهود لهم بالفضل كالأئمة الأربعة وعمر بن عبدالعزيز وكبار التابعين ، ويقول آخرين بعدم التخصيص وهكذا....

فعلى الرأي الثاني افاضة الناس بحسن خاتمة فلان من الناس تجيز الشهادة له بالجنة فالأعمال بخواتيمها والناس يشهدون بظواهر الأمرر وليس في الشهادة لمن تثق بصلاحه وتقواه بأنه من أهل الجنة خطأ وهي مسئلة خاضعة للإجتهاد ولا يلزم فيها بقول عالم معين لمن اطمأن لخلافه.

تحياتي[/align]

طولت السالفه وهي ما فيه اوضح من شمسها ..

هكذا تقول للميت :

((اللهم ان كان محسنا فزد باحسانه_ وان كان مسيئا فتجاوز عنه واغفر له))




شكراااا سيده ..

[سيدة القـــــلم]

[align=center]






اوووة الجَاْزِيْ هُنَا

يَاْمَرْحَباً .. يَاْمَرْحَباً

عُوْداً حَمِيْدَاً .. والحَمْدُللهِ عَلى سَلامَتِك ..

أيْنَ أنْتِ غَاْئِبَه ..؟!! أسْألُ الله ان يَحْفَظك ويَرْزقك ويَسْتُر عَلِيْكِ اينمَاْ كُنْتِ




.

.

.

بِـ خُصُوص مُشَاْرَكَتِك .. فَقَد إخْتَصَرَ عَلِيْ الأخ " الأصْمَعِيْ " الشَيْ الكَثِير جَزَاهُ الله عنِيْ خِيرْ الجَزَاء ..

وإقْرئي بِـ مُدَاْخَلته " أصل ورأي السُنّه والجَمَاْعَه فِيْ الحُكم الغَيْبِيْ "






أنْظُرِيْ عَزِيْزَتِيْ

لَمْ اَضاْهِيْ الخَاْلِق بِـ شؤونه وأدْعِيّ عِلم الغِيب بِـ مَصِير المِيّت.. حَاْشا لله..
وإنمَاْ حَكَمْتُ بِنَاءاً عَلى أحَادِيث شَرِيْفَه تَنَبأ بِهَاْ النَبِيْ المُصْطَفَى ولَسْتُ انَا المُتَنَبِأة

آآنا التِيْ قُلت تِلْكَ الأحَاْدِيث التِيْ مَلأت الصَحِيح البُخَاْرِيْ

ام النَبَِيْ عَلِيْه أفْضَلُ الصَلاه والسَلام هُو القَاْئِل..؟!!


مُشْكِلَتِيْ مَعك ومَعْ الأصِيل فِيْ هَذا المُتصفّح وغِيْرِة الكَثِير مِن المُتَصَفَحات

تَتمحُور فِيْ طُرق الأخذ بِـ الأدِلّه والأراء والأحْكَام التِيْ إجْتَهَد فِيْهَاْ عُلمَاْئِنَا ..


الفَرق بِيْنِي وبِيْنَكُم ..

أنِيْ انَاْ أتبَع الأدِلّه المُبَاْشِرِة الصَحِيْحَه ومَعْ وجُود دَلِيل صَرِيح وَصَحِيح لا آأخُذ بأي إجْتِهَاد
مَهماً كَان الإجتهَاد .. فأنِي لا آأخذ بِه إطْلاقاً .. فَـ الإجتهَاد يَبْطُل مَعْ وجُود الدَلِيلْ
فَضْلاً عَن كُن الأصل فِيْ الأحْكَام الإبَاْحَه مَاْلَم يَرِد دَلِيل صَحِيح عَلِيه



وأنْتِ والأصِيل وغِيْركُم الكَثِير يَتْبَع " الإجتهَاد " ولا يأخذ إلاّ برأي العُلَمَاء ويَتَجَاْهَلُون تُواْجُد الأدِلّه




الآن انَا اقُولُ لَكِ قَالَ الرَسُول صَلّى اللهُ عَلِيْهِ وسَلّم
وأنْتِ تَقُولِين " يَقُول سَفر الحوَالِي \ والطَحَاْوِيْ "

أيُعْقَل ذَاك..؟!!

أوردتُ أدلّه جُوَاز الحُكم عَلى المِيت بِـ خَاْتِمه أعمَاْلِه ..أدِلّه صَحِيْحَه وَصرِيْحَه
وتَرْفُضِين وتأتِين تَقُوْلِين " الطَحَاْوِيْ قَال | وسَفَر قَال "





دَعُوْنِيْ أتْبَع مَا إتَضح وصَح مِنْ الإدِلّه ..

وإبْقواْ أنْتُم عَلى الأخّذ بِـ الإجْتِهَاْدَات وتَجَاْهُل الأدِلَه

فَكِلانَاْ عَلى حَق إن شَاء الله ..

والحِسَاب يُوم الحِسَاب





شُكْرَاً لَكِ وجَزَاْكِ اللهُ خِيْرَاً ..


[align=left]كُوْنِيْ بِـ عَاْفِيه[/align]





.



.[/align]

[الجازي]

[align=center]ياهلا ومرحبتين بسيدة القلم والمحبرتين <<<< تسمع بالسجع

سيدة ماتلاحظين إنك قلبتي الطاسة علي أنا يالأمة الضعيفة اللطيفة اللي بحثت لك في الفتاوى والأدلة واستشهدت بنصوص صريحة صحيحة لاتقبل التأويل وفي الأخير تقولين أنك جايبة أدلة وأحاديث !!


طيب أوكي هاتي أدلتك نصاً نصاً وأبشري بالنقاش العلمي الأكاديمي الراقي اللي يوصلنا للخلاصة والنتيجة القطعية ,,

وإذا تبين الفاضل الأصمعي يفزع معك ماعندي مانع المهم في النهاية هو الوصول للحق لي ولك ,,

أنا مايهمني الانتصار لقولي كثر مايهمني الوصول للحقيقة الشرعية

أدلتك كلها تصب في صالح رأيي يعني جميعها ترجّح جانب الرجاء للمؤمن بالخير وليس القطع له بذلك لأن الإنسان يجهل خائنة الأعين وماتخفي الصدور ومثل هذه الأمور لايطلع عليها إلا الله تعالى ,, وعلى أساسها يكون استحقاق المرء للجنة أو النار ,,

ارجي له الجنة بل والفردوس الأعلى منها ولن ننكر عليك ذلك ,, بل سندعو لك ونؤيدك لكن أن تتجاوزي الخطوط الحمراء الشرعية فهذه لايمكن تجاهلها !!

أنتظر أدلتك لنصل سوياً إلى قناعة محددة ,,

وأما دليل الفاضل الأصمعي فالجواب عليه موجود في رد الشيخ صالح الفوزان إن كنت قد سمعتيه !!

وقد تكلم بذلك بشكل وافي وتام أنصحك بسماعه

هداني الله وإياك إلى الحق

ويسعدني النقاش معك لكن على أسس ومبادئ دون التفاف على الموضوع [/align]

[ابويوسف2007]

في البدء اللهم اغفر وارحم وتجاوز
عن القاتل والمقتول واسكنهم دار كرامته
اخوانا على سرر متقابلين يارب
سيدتي لم اجد في النص اي شي الا مشاعرك وعواطفك الجياشه على بدهان
رحمه الله حيث امتلء النص بالتجاوزات الشرعية التي نوه بعض الاخوان عنها
جزاهم الله عنا خير الجزاء
اما ملاحظتي هذا السطر من قولك
(فَغِيْرَة مَات وتَعَفّن بِـ فِرَاْشَه دُون ان يُدْرَى بِه وحُرِمَ مِنْ دَعُوَات المُسْلِمِين )
سيدتي ليس كل من يموت في فراشه يتعفن كقولك فهذا خالد ابن الوليد مات في
فراشه ولم يعيبه فهوا سيف الله المسلول كما من الصحابة والتابعين و الابطال والدعاة وقد يكون من اقاربك من ماتوا في فراشهم ولم يعيبهم
فلا يجوز اختي بالتطاول على الموتى فالله اعلم بهم وبمصيرهم

( لا اعلم لمذا الاداريون يسكتون على رد الاخ ابو عارف على الموضوع !!! فلنحترم المنتدى )
تحياتي
ابو يوسف