كنت على نافذة الطيارة اليسرى متجهين الى حايل حوالي الساعة السابعه الا ربع صباحا .نظرت الى جبال سلمى .. ويالها من جبال تعني الكثير لي فكم وكم اشتقت لها فالغياب كان طويل والشوق كبير..
حسيت اني ودي اغني لها طربا فقلت بعض الابيات ولم اكملها لسرعة وصولنا المطار ... وهنا انتثرها لكم عسى ان تحوز على رضاكم.......
ودي أغني ودي اقول الاشعار...........يوم لاحت لي جبال سلمى
كنت بين السماء والارض طيار............. في منظر عن عدوك يكمى
ديرة هل العز والكيف والكار..............أسلم لامن الليالي غدن ظلمى
ياردون حياض الموت بطار...............تلقى فيهم عزاز وتلفى حلمى
وسلامتكم
المفضلات