السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
قيلت القصيدة الحماسية على لسان شاعر شمر التبيناوى وعندما اغار الامير عبيد الرشيد على ذروات شيخ من الشيوخ القبائل
وهذة القصيدة تسمى عند اهل الجزير بالهوسة والهوسة هى القصيدة التى تدب الحماس بقلوب الرجال
اليكم القصيدة
يوم حول من المرقاب عبداللة ===== قال غيروا على الابل والجنو فيها
يوم غرنا على الاذواد وغتلة ====== وسرايا تعزز دون تاليها
ملحقة من العيرات من تلة ======== عادتن لضياغم مانخليها
لابتى لابتى عيل العدو علة ======= ولاجاويد كلن دون عاتيها
نعم بلابتى جوهر سلة ========= الطنايا واخو نورة يجديها
كم قبيلة خذو مال مع الحلة ====== كم هجمة ودلال راح راعيها
كم عجوز تون تزعج الولة ======== بالماعارا ادور روس غاليها
وكم هنوف تقعد راعى الظلة ====== خلتة بالمضارب يسكب عالابيها
يوم الثار الدخن والعج بامر اللة ======= والبنادق تهول من مراميها
صح لسان الشاعر ورحم اللة الامير عبداللة الرشيد ومن معة من شمر
ملاحظة
ان هذة القصيدة والقصة على دور عبداللة الرشيد وهناك من يقول انها على دور طليفيح العلى ويقال ان طليفيح العلى فارس من فرسان شمر على دور حكم العلى لحايل واللة اعلم فارجو من لدية دليل ان يقدمة لى وشكر
اخوكم الرطاب
المفضلات