لقيت بالغلط قصيدة لعلي حسن المجيد و هو اللي يسمونه علي الكيماوي و في هالقصيدة يكلم و يرثي صدام حسين رحمه الله و حبيت أنقلها لكم
أدميت القلوب قبل العيون *** وكذا قلوب العرب والمناضليناااا
قابلتهم بإيمانك المعهود *** وهم قابلوك بحيلة الغادريناااا
عرفتك منذ الصبا شجاعاً *** وتفر منك العدا منقهرينااااا
آه وألف آه على فارس *** سقط غدراً في بحر الثعابينااااا
له الله خير حافظاً ورسوله *** محمد وأخوانه المقربيناااا
أقمت الليل واقفاً أدعو الله *** يحفظه ونخوت النبيينااااااا
الله أكبر الله أكبر ومن ظلمهم *** ومن مكر إبليس اللعيناااا
حين يكون الأسد في القفص *** القردة على الشجر لاعبينااا
وحين يكون طليقاً خارجه *** يخروا له مطيعين راكعيناااااا
سيكتب التاريخ عن الرجال *** وأشباههم والخونة والصفويناااا
وداعاً سيدي يحفظه لك الخلد *** في الدنيا وفي العلييناااااااااا
لم يبقى إلا الدعاء له *** أولاً ونفسي ثم المجاهدينااااااااا
يا حسرتي كيف أسير مكبل *** لا أستطيع عونه وأنا من العاجزيناااا
لا تنسوني بالردود و سلامتكم
المفضلات