شكراً أيها الدكتاتور الرهيب الركن المهيب المطنوخ الحبيب على هالدعوة الخاصة العامه من غير الرعابيب ويش فيك عليهم يمال الذيب والله يحفظك على تقليط الربع على هالمرابيب وعساه دائمه ونحن مثل أخونا السويدي إذا دعينا نجيب.
على طاري السويد الله يذكرهم بالخير أهل نكت وطرائف ويقال إن غنمهم قد ضاعت في يوم عجاج وداهمهم الليل وهم لم يجدوا منها شيء فقال إمامهم (خطيبهم ) يالسويد حان وقت صلاة العشاء ولا فيه بحث عن الغنم بهالليل وهالعجاج ، لكن دعونا نصلي ومن ثم كل منكم يطلب ربه بأحسن عمل عمله في حياته لعل الله أن يستجيب لكم دعائكم ويعقل عليكم حلالكم.
قالوا السويد توكل على الله ياخطيب ، أ قام الخطيب وصلى بهم وطوٌل بالقراءة وبالركوع وبالسجود وفي آخر ركعة وقف فيهم وقفة طويله بين الركوع الأخير والسجود معطيهم فرصة القنوت بصمت ومن ثم سجدوا طويلاً أيضاً ثم جلسوا للتشهد و سلموا كأني أعلمكم الصلاة.
المهم عندما إنصرفوا من الصلاة قلٌطهم هاكالمطنوخ على القهوة مثل مافعل مطنوخنا مقصنا مقراضنا وهناك بداء الحديث عن الغنم وعن المخاطر المحتملة وصار الخطيب يطمنهم ويذكرهم بأن الله سوف يعقل عليهم حلالهم خاصة الذين دعوه بإخلاص متضرعين له بأحسن ماعملوا من أعمال.
الجماعة الحاضرين شاركوه الرأي باالأمل بأن الله سوف يستجيب لدعائهم وخاصة الصادقين منهم فقال أحدهم لأحدهم بماذا دعيت ربك يافلان فقال قلت ياربي بما أنني أكرم الضيف أكرمني في سلامة وعودة شويهاتي كاملات غير منقوصات عاجل غير آجل. فقالوا الله يعقل عليك.
مرروا السؤال على الجميع : فالثاني قال قلت لربي أحفظ شيياهي مثلما أنا محافظ على صلاتي فقالوا مثلما قالوا لصاحبهم الأول والثالث مثلما حافظ على عرض جاراته طلب من الله عز وجل أن يحفظ حلاله الخ.
هناك شخص كل ماقالوا شيء فتح أعيانه وقال الله أكبر ماشاء الله فألتفت إليه المجتمعون وقالوا يافلان أنت كأنك مندهش ممانقول مذا بك وماذا قلت وبماذا دعوت ربك فقال:
أنا لم أذكر عملاً جيداً إستمريت عليه وألتزمت فيه إلا إنني إذا عزمني أحد إستجيب له فدعيت ربي لهذا حيث قلت لربي وهويعلم صدقي يارب إذا أنا لم أكبي في وجه العزام أن لاتكبي بي وأن تعقل علي غنمي.
فضحك الجميع عليه وقالوا والله إنك صادق يافلان فقال لهم إن الله يعلم الصادق من الكاذب:
تحبون أن تعرفون النتيجة يقولون السويد وما يدرى لوهذه من نكتهم الكثيره والغريبه ، يقولون يوم أصبحوا إستأنفوا البحث عن أغنامهم فوجدوها ولايش قد أكلتها الذئاب ماعداء مواعز أخينا الذي مايكبي بوجه العزام سلمت من الذئب والله أعلم.
وعلى ضؤ ماتقدم فإذا دعاكم أحد فستجيبوا موش أي دعوه العزيمة خاصه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفضلات