وما الضرر ان يتزعم ملك عربى الامة العربية
وتتوحد تحت راية الاسلام بقيادته
طالما هو على حق ولا يفكر الا بالصالح العام لكل الشعوب العربية
وينادى بوحدة الشعوب
وهذا من شأنه رفع شأن العرب جميعا
ونفث التراب الراكد على رؤوسهم زمنا طويلا
اما ان الاوان ان يثوروا لنخوتهم
ولكن كل ما علينا عادة هو السخرية والسلبية
ومنذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام
ومن بعده الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم
وتوالت الدول على الامة الاسلامية ...كان هناك زعامة موحده
خليفة ...امير للمؤمنين
لما لا يعود هذا مرة اخرى
ويستعيد العرب قوتهم وزعامتهم للعالم اجمع
ويكونوا بحق خير امة اخرجت للناس
فليحصل اى رئيس دولة او ملك على الزعامة ...اذا كان جديرا بها قادر على تحملها
وتحمل تبعاتها ويستعد لمحاسبتها
وقادر على اخراجنا من هذا اليم
وسواء كانت امريكا او اسرائيل او اى قوة محتلة معادية
نحن باذن الله قادرين على مجابهتها وقهرها بقوة لا اله الا الله
كما حدث من قبل مع التتار والصلبيين
استاذ / محمد الشمرى
صراحتك لم تكن الا سردا للحقيقة واقرارا لواقع
وصراحة الملك عبد الله من قبلك لهى ابلغ وابلغ حقيقة
فليس ابلغ من
«..إن اللوم الحقيقي يقع علينا نحن قادة الأمة العربية، فخلافاتنا الدائمة، ورفضنا الأخذ بأسباب الوحدة، كل هذا جعل الأمة تفقد الثقة في مصداقيتنا، وتفقد الأمل في يومها وغدها»
مواجهه حقيقية بالواقع المرير للامه العربية كلها
شكرا لك استاذنا الغيور على قوميتك وعروبتك
دمت بود
المفضلات